راشد عبدالقادر
____^^^___^^
تعرف يا عزيزي البلبوس الاهطل القاعد فى موية المخلل لو زول قال ليك اعادة هيكلة الجيش ح تنط في رقبته وتقعد تنبح زى الكلب السعران وتتهمه انو عاوز يفرتق الجيش وتروح رامى طقم الاتهامات بتاع (العمالة والارتزاق والخيانه وباقى الرصة)
فى حين انه لو قالوا ليك الجيش نفسه قنع من قصة الهيكلة دى ومشى ابعد من كدا ووقع ايييوه وقع عديييل على (اعادة البناء والتأسيس) ما للجيش براه وانما للجيش والشرطة والامن طبعا ما ح تصدق لانك وهمي وما عارف سجم رمادك وتكرر البلاهات البيغذوا بيه فاخورتك المجوفه.
والابعد من كدا ان الجيش وقع على تفكيك نظام الانقاذ بالكامل وكدا الاسلاميين ح يصيعوا..
ودا البيخليهم يعرقلوا استكمال التفاوض والبحث عن حجج ميته وحركات وهميه عشان ما فى اتفاق يمشى لقدام ولو تتحرق البلد كلها..
طبعا ببلاهة ح تقول لى الكلام دا تم وين
ح اقول ليك فى اعلان المبادئ بتاع المنامه الوقع عليه (كباشى) البعده طوااالى الاسلاميين دقوا جرس وناس مزمل قنابل والكورجة بتاعت الصحفيين قاموا يكوووركوا ويصرخوا
وبالتحديد فى الفقرات 7 و8 و10 و11
ال ح انقلا ليك بالحرف ادناه..
ولعلمك اتفاق المنامة مبنى على اتفاق جده ...
***
٧/ بناء وتاسيس جيش واحد مهني وقومي يتكون من جميع القوات العسكرية (القوات المسلحة والدعم السريع وحركات الكفاح المسلح) ولا يكون له انتماء سياسي أو أيدلوجي ، يراعي التنوع والتعدد ويمثل جميع السودانيين فى كافة مستوياته بعدالة وينأى عن السياسة والنشاط الاقتصادي.
٨/ بناء وتاسيس القوات الأمنية (الشرطة وجهاز المخابرات العامة) بصورة تضمن كفاءة ومهنية وقومية ومدنية هذه الأجهزة وعدالة توزيع الفرص في كافة مستوياتها بين السودانيين.
١٠/ تطوير وتحديث الجيش المهني والقوات الامنية (الشرطة وجهاز المخابرات العامة) بعد اكتمال البناء والتأسيس.
١١/ تفكيك نظام الثلاثين من يونيو ١٩٨٩ فى كافة مؤسسات الدولة.
فاتفاق جدة فى اجراءات بناء الثقة فيه تسليم الهاربين ناس بشه والجاز ونافع واتكررت برضو فى اعلان المبادئ الفقرة 17 و18
ووثيقة المبادئ فى المنامة فيها تفكيك الانقاذ واعادة تأسيس وبناء الاجهزة الامنية..
فدى حاجات ما ح يسمحوا بيها ويخلوك تبلبس وتكورك وانت ما فاهم كوعك من بوعك لانهم بيستثمروا فى غبائك وفى جهلك النشط
#حرب_عبثية
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
الجيش الصيني يحذر جنوده من "المواعدة والقمار" افتراضيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تحذير غير معتاد، حثّت البحرية الصينية أفرادها، سيما الضباط الشباب، على عدم الوقوع في فخ الاحتيال من خلال المواعدة عبر الإنترنت والمقامرة الافتراضية، مما يعرضهم لمخاطر أمنية ويقوّض من قوة الجيش.
وفي حديث موجه إلى الأفراد المولودين بعد عام 1990، قالت البحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، إن على الجنود الشباب تجنب الكشف عن هويتهم العسكرية عبر الإنترنت، حيث يمكن أن يكونوا "أهدافًا سهلة للغاية" لمن وصفتهم ب "المجرمين".
وأوضحت البحرية الصينية أن الطبيعة السياسية والسرية للمهنة العسكرية تتطلب عدم الكشف عن هوية الأفراد العسكريين على الإنترنت.
وجاء في إحدى العبارات في المنشور "تمييزوا بعناية وابقوا على مسافة عند تكوين صداقات عبر الإنترنت"، و"لا تفقدوا مبادئكم ولا تصادقوا مستخدمي الإنترنت بشكل عشوائي".
البحرية الصينية حذرت أيضا من المقامرة الافتراضية، التي تُعد غير قانونية في الصين، محذّرة من الوقوع في "هاوية لا نهاية لها" من الديون.
وتميل الصين إلى إبراز قوتها العسكرية من خلال إطلاق مناورات حول تايوان التي تحكم نفسها ديمقراطيًا، إلى جانب نشر دوريات في بحر الصين الجنوبي.
لكن الرئيس الصيني شي جين بينغ، الذي يشغل أيضًا منصب القائد الأعلى للجيش، غالبًا ما حذر من أن القوات المسلحة تواجه "مشاكل عميقة الجذور" من الداخل، بما في ذلك الفساد وانعدام الانضباط.
الجنود الشباب ليسوا الفئة الوحيدة المستهدفة، فقد شدد شي أيضًا على الولاء السياسي من كبار القادة العسكريين.
وفي مؤتمر عسكري عُقد في يونيو، أكد شي على ضرورة الالتزام بـ"القيادة المطلقة" للحزب الشيوعي الصيني، وأن القوات المسلحة يجب أن "تحافظ دائمًا على قيمها الأساسية، وتظل نقية، وتلتزم بالانضباط الصارم".
وعزا شي السبب الجذري للمشكلات إلى نقص الأيديولوجيات والمعتقدات، داعيًا القوات المسلحة، وخاصة كبار الضباط، إلى "التأمل الذاتي، والانخراط في مراجعات نقدية للنفس، وإجراء تصحيحات جادة"، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية شينخوا.