“الزكاة والضريبة والجمارك” تدعو المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع إلى تقديم نماذجها لشهر أغسطس
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
دعت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك المنشآت الخاضعة لضريبة الاستقطاع في المملكة إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة عن شهر أغسطس الماضي، وذلك في موعدٍ أقصاه 10 سبتمبر الجاري.
وحثّت الهيئة المنشآت على المسارعة بتقديم نماذج استقطاع الضريبة من خلال موقعها الإلكتروني “zatca.gov.sa” وذلك تجنبًا لغرامة التأخر عن السداد في المدة المحددة، بواقع 1% من الضريبة غير المسددة عن كل ثلاثين يوم تأخير من تاريخ الاستحقاق.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يتلقى اتصالاً هاتفيًا من رئيس وزراء فلسطين
ودعت “الزكاة والضريبة والجمارك” المكلفين من قطاع الأعمال الراغبين في الحصول على مزيد من المعلومات بشأن ضريبة الاستقطاع، إلى التواصل معها عبر الرقم الموحد لمركز الاتصال “19993” الذي يعمل على مدار 24 ساعة طوال أيام الأسبوع، أو حساب “اسأل الزكاة والضريبة والجمارك” على منصة “إكس” “@Zatca_Care” أو البريد الإلكتروني “info@zatca.gov.sa” أو من خلال المحادثات الفورية عبر الموقع الإلكتروني للهيئة.
وتُفرض ضريبة الاستقطاع على كافة المبالغ المدفوعة من مصدر في المملكة للجهات غير المقيمة التي ليس لديها منشأة دائمة في المملكة، وذلك وفقًا للأسعار المحددة في المادة الثامنة والستون من نظام ضريبة الدخل والمادة الثالثة والستين من لائحته التنفيذية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الزکاة والضریبة والجمارک
إقرأ أيضاً:
فعالية “اِلتِقاء” تعود بنسختها الثانية لتعزيز التبادل الثقافي بين المملكة والبرازيل
برعاية صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس مجلس أمناء المعهد الملكي للفنون التقليدية، ينطلق معرض “اِلتِقاء” في نسخته الثانية، مستضيفًا جمهورية البرازيل الاتحادية، تحت عنوان “اِلتِقاء الفنون السعودية البرازيلية”.
ويُقام المعرض في مركز الملك فهد الثقافي بالعاصمة الرياض، ابتداءً من الخميس 30 يناير حتى السبت 1 فبراير 2025، ليقدم تجربة ثقافية وفنية مميزة تستعرض التناغم الفني بين البلدين.
وتهدف الفعالية إلى تعزيز التبادل الثقافي الدولي عبر استضافة دولة سنويًا لتسليط الضوء على الروابط المشتركة في الفنون التقليدية.
وتأتي النسخة الثانية بعد النجاح الذي حققته النسخة الأولى مع كوريا عام 2023، لتؤكد التزام المعهد الملكي للفنون التقليدية بتعزيز الحوار الثقافي الدولي.