انهيار الدرابزين الشهير لسفينة تيتانيك
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تميزت الرحلة الاستكشافية الأخيرة التي قامت بها شركة RMS Titanic Inc الجورجية، التي تملك حقوق الحطام. بأخبار جيدة مثل إعادة اكتشاف التمثال البرونزي “ديان فرساي”.
ويظهر تمثال “ديانا فرساي”، الذي لم يُشاهد منذ عام 1986، في صورة واضحة نُشرت يوم الاثنين. حسبما ذكرت وكالة أسوشييتد برس نيوز.
وقالت توماسينا راي، مديرة المجموعات في آر إم إس تيتانيك: “كان اكتشاف تمثال ديانا لحظة مثيرة”.
ومع ذلك، قالت إنها “شعرت بالحزن لفقدان الدرابزين الرمزي” و”الأدلة الأخرى على تدهور سفينة تيتانيك الغارقة تحت الماء قبل 112 عامًا.
وكان الدرابزين الذي اشتهر به جاك وروز في فيلم جيمس كاميرون لا يزال قائمًا، خلال الرحلة الاستكشافية الأخيرة.
ومن المتوقع أن تتدهور سفينة تايتانيك على مر السنين، وسيكون “انهيارها” “حتميًا”، وفقًا للشركة التي جعلت من مهمتها الحفاظ على تراثها.
وأمضى الطاقم ما يقرب من 20 يومًا هناك قبل العودة إلى رود آيلاند بالولايات المتحدة في 9 أوت. مع أكثر من مليوني صورة عالية الدقة.
كما قام أيضًا برسم خريطة للموقع وحقل الحطام باستخدام أحدث المعدات. والخطوة التالية هي مشاركتها مع المجتمع العلمي.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مفوض الأونروا: انهيار الوكالة ستكون له عواقب وخيمة وسيُعمِّق معاناة اللاجئين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا): "إن السماح بانهيار الأونروا بسبب حملة التضليل الشرسة وتشريعات الكنيست الإسرائيلية وتعليق التمويل من قبل المانحين الرئيسيين، سيكون له عواقب وخيمة، وسيخلق فراغا خطيرا في الأرض الفلسطينية المحتلة".
وأوضح لازاريني، في بيان صحفي نُشر الإثنين على الموقع الرسمي للأونروا، أن غلق الوكالة الأممية سيؤدي إلى تداعيات خطيرة في الأردن ولبنان وسوريا.
وأضاف أن هذا الأمر من شأنه أن يخلق بيئة يُحرم فيها الأطفال من التعليم، ويمنع الناس من الوصول إلى الخدمات الأساسية، ما يشكل تهديدا للسلام والاستقرار في المنطقة وخارجها.
وتابع: "بدلا من ذلك، يمكن دعم الأونروا لإنهاء ولايتها تدريجيا في إطار عملية سياسية تؤدي إلى تمكين المؤسسات الفلسطينية وإعدادها ضمن مشروع حل الدولتين".