بالتفاصيل.. 8 ضوابط جديدة للاعتراف بمقررات التعليم الإلكتروني - عاجل
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
طرح المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، ضوابط الاعتراف بالمقررات الإلكترونية، عبر منصة ”استطلاع“.
يأتي هذا بهدف تحديد المقدمة من خلال المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني، ومعادلتها بالتعاون مع الجهات ذات الاختصاص، وضمان جودة المقررات، وتقديم تعليم إلكتروني تكيفي، ومرن، وموثوق، ومعترف به مرتبط باحتياجات التعلم الفردية.
أخبار متعلقة "الاتصالات" تطلق برنامجًا تدريبيًا للتعريف بالذكاء الاصطناعي لفئات المجتمعالإغلاق أو التعليق.. عقوبات جديدة تضبط إيقاع العمل الخيريتفاصيل.. ضوابط جديدة لتنظيم الأعباء التعليمية وتوزيع المهام بين المعلمينواشترط أن يكون تعاقد مؤسسات التعليم العالي مع مزودي المحتوى الإلكتروني من خلال المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني، ويتعين على مؤسسات التعليم العالي تحديد طريقة تقييم المتعلمين في المقرر، ويتم الإعلان عن ذلك في النبذة التعريفية للمقرر الإلكتروني عند طرحه.التعليم الإلكترونيونصت الضوابط على أن تُصدّر شهادات أو «وثيقة» إتمام المقررات الإلكترونية أو ما يثبت اجتيازها من الجهة المُقدمة للمقرر عبر المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني.
ووفقا للائحة الضوابط تُطبق هذه الضوابط على المقررات الإلكترونية المُقدمة من خلال المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني، ولا يتم احتساب أو معادلة المقررات الإلكترونية الأخرى، التي يلتحق بها المتعلم خارج المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني.توفر البيانات الوصفية للمقرروألزمت الضوابط، أن يتضمن كل مقرر إلكتروني على المنصة الوطنية للتعليم الإلكتروني، توصيفًا للمتطلبات الأولية، ومنهجية التقييم، ومخرجات التعلم، وطريقة التقديم «متزامن أو غير متزامن أو كلاهما»، والنقاط الرئيسية للمحتوى، وتحديد التوقعات للمتعلم والساعات الدراسية.
وأكدت على المنصة أن تراعي المُقدمة للمقرر الإلكتروني توفر البيانات الوصفية للمقرر على أن تشمل؛ توصيف المقرر، المتطلبات القبلية للمقرر، المهارات أو التقنيات المطلوبة، مخرجات التعلم، طريقة التقديم «متزامن أو غير متزامن»، الموضوعات الرئيسية للمحتوى، الساعات الدراسية، منهجية التقييم، تحديد التوقعات للمتعلم، المدة الزمنية المتوقعة لإتمام المقرر».
وتلتزم المنصة المُقدمة للمقرر الإلكتروني بعدم حذف المقرر أو تعديله إلا بعد إشعار الجهة بذلك بمدة كافية لاتخاذ اللازم لضمان عدم تأثير ذلك على المتعلمين الملتحقين بالمقرر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الدمام تعليم إلكتروني السعودية تعليم السعودية التعليم الإلكتروني الم قدمة
إقرأ أيضاً:
محامية الطبيب أبو صفية: الاحتلال يضغط على موكلي للاعتراف بتهم لا علاقة له بها
#سواليف
يواجه مدير مستشفى كمال عدوان الطبيب حسام أبو صفية ظروفا صحية قاسية خلال احتجازه في سجن عوفر لدى الاحتلال الإسرائيلي، وهو ممنوع من الحصول على الرعاية اللازمة حتى الآن، كما تقول محاميته غيد قاسم.
وأضافت محاميته في تصريح صحفي أن “أبو صفية تعرض لضرب مبرح أكثر من مرة وأن إدارة السجون تضغط بشدة عليه للاعتراف بتهم لا علاقة له بها”.
وأشارت إلى أن “إدارة السجون تضغط على أبو صفية للاعتراف بأنه أجرى جراحات لأسرى (إسرائيليين) لدى المقاومة”.
مقالات ذات صلةوأكّدت أن “هناك سياسة من إدارة السجون لمحاولة عزل أبو صفية عن محاميته”.
وأجرت إدارة السجن عدة فحوصات طبية لـ”أبو صفية”، لكنها لم تزوده بنتائجها، ولم تقدم له العلاج اللازم حتى اللحظة، كما تقول قاسم.
ويعاني أبو صفية مشكلة في القلب وضعفا في النظر، لكن إدارة السجن رفضت تسليمه نظارة، وفق ما أكدته محاميته التي أكدت أنه “تعرض لانتهاكات فجة في سجن (يدي تيمان) جنوبي فلسطين المحتلة إبان اعتقاله”.
وفي شباط /فبراير الماضي، نشر الإعلام العبري أول مقطع فيديو يظهر أبو صفية داخل المعتقل وهو مكبل اليدين والقدمين، وتبدو عليه ملامح الإرهاق والتعب.
وجاء ذلك بعد أيام قليلة من قرار سلطات الاحتلال تحويل مدير مستشفى كمال عدوان إلى الاعتقال تحت صفة “مقاتل غير شرعي”، بدلا من المحاكمة العادية، بناء على قرار أصدره ما يسمى بقائد المنطقة الجنوبية.
وتم اعتقال “أبو صفية” وهو على رأس عمله حينما كانت قوات الاحتلال تشن عملية واسعة في شمال قطاع غزة، أواخر كانون الأول/ ديسمبر الماضي.
وأصيب أبو صفية خلال هجوم الاحتلال على مستشفى كمال عدوان، كما فقد ابنه الذي قتلته قوات الاحتلال بشكل متعمد، وقد قام بدفنه بجواره المستشفى.
يتزامن ذلك مع استئناف قوات الاحتلال فجر الثلاثاء الماضي عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين.
واستمر الاحتلال في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة، مخلفا شهداء وجرحى، ورفض تطبيق البروتوكول الإنساني، وشدد حصاره الخانق على القطاع الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة.
وتتنصل حكومة بنيامين نتنياهو من بدء المرحلة الثانية من الاتفاق، إذ تسعى لإطلاق سراح مزيد من الأسرى لدى المقاومة من دون الوفاء بالتزامات هذه المرحلة، ولا سيما إنهاء حرب الإبادة والانسحاب من غزة بالكامل.
وبدعم أميركي أوروبي ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 162 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.