إجازات 2024: أجندة العطلات الرسمية والمناسبات الدينية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تتصدر كلمات "إجازات 2024" و"العطلات الرسمية 2024" محركات البحث على جوجل مع بداية شهر سبتمبر 2024، حيث يحرص الكثير من المواطنين على الاطلاع على أجندة الإجازات الرسمية المتبقية للعام الحالي.
نقدم لكم تفاصيل حول العطلات الرسمية والمناسبات الدينية التي ستشهدها البلاد خلال الشهور المقبلة.
العطلات الرسمية في شهر سبتمبر 20241.
المولد النبوي الشريف
المولد النبوي الشريف هو إجازة رسمية مدفوعة الأجر لكافة موظفي القطاعين الحكومي والخاص، وفي حال طلب الموظف للعمل خلال الإجازة، فإنه يستحق ضعف الأجر وفقًا لقانون العمل.
العطلات الرسمية في شهر أكتوبر 20242. عيد القوات المسلحة
التاريخ الأصلي: الأحد 6 أكتوبر 2024.التوقعات: من المحتمل ترحيل الإجازة إلى يوم الخميس 10 أكتوبر 2024، وفقًا لقرار الحكومة الذي ينص على ترحيل الإجازات الأسبوعية إلى نهاية الأسبوع لتعزيز الراحة للعاملين.عيد القوات المسلحة هو مناسبة قومية هامة، يتم خلالها الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر المجيد وتكريم القوات المسلحة المصرية على تضحياتهم وإنجازاتهم.
العطلات الرسمية في النصف الثاني من عام 20243. عيد الأضحى
التاريخ المتوقع: من المتوقع أن يكون في الفترة ما بين الأحد 10 يونيو إلى الجمعة 14 يونيو 2024.عدد الأيام: يتمتع هذا العيد بإجازة تتراوح عادةً بين 3 إلى 5 أيام، لكن في بعض الحالات، قد تمتد الإجازة إلى 9 أيام متواصلة، تشمل عطلات نهاية الأسبوع.عيد الأضحى هو أحد العيدين الرئيسيين في الإسلام، ويحتفل به بتقديم الأضاحي وتكريس وقت للعائلة والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
4. عيد الميلاد
التاريخ المتوقع: الأربعاء 25 ديسمبر 2024.الإجازة: عيد الميلاد هو مناسبة دينية يحتفل بها المسيحيون في جميع أنحاء العالم، وقد يكون هناك عطلة رسمية بمناسبة هذا العيد.كيفية متابعة الإجازات الرسميةللحصول على أحدث المعلومات حول العطلات الرسمية، يمكن للمواطنين متابعة الأخبار الرسمية عبر مواقع الحكومة والجهات المعنية.
يتم تحديث مواعيد الإجازات بشكل دوري بناءً على القرارات الحكومية والأحداث الوطنية.
أهمية متابعة الإجازات الرسميةالتخطيط: معرفة مواعيد الإجازات يتيح للأفراد التخطيط لعطلاتهم ومواعيد سفرهم بشكل أفضل.التنظيم المالي: يمكن للمواطنين تنظيم ميزانيتهم وفقًا للإجازات الرسمية لضمان الراحة وعدم التأثير على العمل.التقدير والاحتفال: التزامن مع الإجازات الدينية والقومية يعزز من الروح الوطنية والدينية، مما يعزز التفاعل الاجتماعي والاحتفالات.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجازات إجازة إجازات 2024 العطلات العطلات الرسمية المناسبات الرسمية العطلات الرسمیة
إقرأ أيضاً:
تعرف على أسباب تثبيت لجنة السياسات التقدية لأسعار الفائدة في اجتماع اليوم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، في اجتماعها اليوم الخميس 20 فبراير 2025، الإبقاء على أسعار الفائدة الرئيسية دون تغيير، حيث استقر سعر عائد الإيداع لليلة واحدة عند 27.25%، وسعر عائد الإقراض لليلة واحدة عند 28.25%، وسعر العملية الرئيسية عند 27.75%، كما تم تثبيت سعر الائتمان والخصم عند 27.75%.
التطورات العالمية وتأثيرها على السياسة النقديةواصلت بعض البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة والناشئة على حد السواء خفض أسعار العائد لديها تدريجيا على الرغم من حالة عدم اليقين التي لا تزال تحيط بآفاق النمو الاقتصادي والتضخم عالميا، في حين قررت بنوك مركزية أخرى اتباع نهج حذر تحسبا للتطورات الاقتصادية العالمية المتلاحقة. ويظل النمو الاقتصادي مستقرا إلى حد كبير، ومن المتوقع أن يستمر بالوتيرة الحالية في الأجل المتوسط، وإن لم يَعُد بعد إلى مستويات ما قبل جائحة كورونا. غير أن هذه التوقعات لا تزال عُرضة لمجموعة من المخاطر أهمها التأثير السلبي للسياسات النقدية التقييدية على النشاط الاقتصادي، وعودة السياسات التجارية الحمائية وتأثيرها على التجارة العالمية. وفيما يتعلق بالتضخم، شهدت الأسعار العالمية للسلع الأساسية تقلبات في الآونة الأخيرة، وتشير التوقعات إلى احتمالية زيادة أسعارها في الأجل المتوسط، خاصة أسعار الحبوب. غير أن هذه التوقعات لا تزال عُرضة للمخاطر، بما في ذلك تفاقم التوترات الجيوسياسية واضطرابات التجارة العالمية الناجمة عن السياسات الحمائية.
أما على الصعيد المحلي، تفيد المؤشرات الأولية للربع الرابع من عام 2024 بنمو النشاط الاقتصادي بوتيرة أسرع من الربع الثالث من عام 2024 الذي سجل 3.5%، مما يشير إلى التعافي المستمر في النشاط الاقتصادي. وجاء نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في الربع الثالث من 2024 مدفوعا في المقام الأول بتزايد مساهمة قطاعي الصناعة التحويلية والنقل.
مؤشرات الاقتصاد المحلي وأداء التضخموعلى الرغم من أن تقديرات فجوة الناتج تشير إلى أن الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لا يزال أقل من طاقته القصوى، مما يدعم المسار النزولي المتوقع للتضخم في المدى القصير، فمن المتوقع أن يقترب النشاط الاقتصادي تدريجيا من طاقته القصوى بنهاية السنة المالية 2025/2026. وفيما يتعلق بسوق العمل، تراجع معدل البطالة إلى 6.4% في الربع الرابع من عام 2024 من 6.7% في الربع الثالث من عام 2024.
وبالنسبة للتضخم السنوي، فقد تراجعت وتيرة تباطؤه خلال النصف الثاني من عام 2024 مقارنة بالنصف الأول من ذات العام ليستقر عند 24.0% في يناير 2025. وبالمثل، ظل المعدل السنوي للتضخم الأساسي مستقرا بشكل عام خلال الربع الرابع من عام 2024، إذ بلغ 22.6% في يناير 2025. وبينما استمر معدل التضخم السنوي للسلع الغذائية في التباطؤ، مسجلا 20.8% في يناير 2025، ظل معدل التضخم السنوي للسلع غير الغذائية مستقرا عند 25.5% في المتوسط خلال عام 2024، مما يعكس تلاشي الصدمات السابقة تدريجيا.
توقعات التضخم ومستقبل السياسة النقديةوفيما يتعلق بالتوقعات، فقد ارتفعت المخاطر الصعودية المحيطة بالتضخم مقارنة باجتماع لجنة السياسة النقدية السابق، نتيجة تزايد حالة عدم اليقين بشأن الآفاق العالمية والإقليمية فيما يتعلق بتأثير السياسات التجارية الحمائية للولايات المتحدة، والتوترات الجيوسياسية. ومع ذلك، من المتوقع أن يشهد التضخم العام تراجعا ملحوظا خلال الربع الأول من عام 2025 مدفوعا بالتأثير التراكمي للتشديد النقدي والأثر الإيجابي لفترة الأساس. وسوف يستمر هذا المسار النزولي ولكن بوتيرة أبطأ بالنظر إلى التأثير المتوقع لإجراءات ضبط المالية العامة. وعليه، من المتوقع أن تقترب معدلات التضخم الشهرية من مستوياتها التاريخية على المدى المتوسط، مما يشير إلى تحسن توقعات التضخم.
وفي ضوء التطورات الأخيرة وأخذا في الاعتبار حالة عدم اليقين السائدة، ترى اللجنة أن الإبقاء على أسعار العائد الأساسية للبنك المركزي دون تغيير يعد مناسبا في الوقت الحالي للحفاظ على السياسة النقدية التقييدية وضمان تحقيق انخفاض ملحوظ ومستدام في معدل التضخم، بما يؤدي إلى ترسيخ التوقعات. وسوف تواصل اللجنة تقييم قراراتها بشأن بداية دورة التيسير النقدي على أساس كل اجتماع على حدة، مع التأكيد على أن هذه القرارات تعتمد على التوقعات والمخاطر المحيطة بها وما يستجد من بيانات. وسوف تستمر اللجنة في مراقبة التطورات الاقتصادية والمالية عن كثب وتقييم آثارها المحتملة على المؤشرات الاقتصادية، ولن تتردد في استخدام كل الأدوات المتاحة للوصول بالتضخم إلى معدلاته المستهدفة من خلال الحد من الضغوط التضخمية من جانب الطلب واحتواء الآثار الثانوية لصدمات العرض.