حذر ‏النائب العام الأمريكي، من جهود إيران "العدوانية" المتزايدة للتأثير على الحملات الرئاسية لعام 2024.

وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلامية، أن إيران شنت هجوما على إسرائيل باستخدام ب100مسيرة وصاروخ بعضها أسقط فوق سوريا أو الأردن.

هذا الأمر جعل الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن إغلاق المجال الجوي  بدءًا من الساعة الواحدة.

وصرح الحرس الثوري الإيراني، بأن عملية "الوعد الحق" جزء من العقاب على الجرائم الإسرائيلية.

وقصف الطيران الإسرائيلي، مقر القنصلية الإيرانية في دمشق، ما أدى إلى مقتل دبلوماسيين ومستشارين عسكريين إيرانيين.

وقد أعلن الحرس الثوري الإيراني، مقتل عميدين في صفوفه و5 من الضباط المرافقين لهما، بالعدوان

وأفادت مصادر إيرانية، بأن القصف على القنصلية في دمشق، أسفر عن مقتل الجنرال في "الحرس الثـوري الإيراني" محمد رضا زاهدي الذي يشغل منصب القائد الأعلى لفيلق القدس في سوريا ولبنان.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

إيران تكثف قمع النساء بعد عامين على مقتل مهسا أميني

اتّهم خبراء في الأمم المتحدة السلطات الإيرانية، الجمعة، "بتكثيف" قمعها للنساء بعد عامين على مقتل مهسا أميني، بما في ذلك عبر إصدار أحكام بالإعدام بحق الناشطات.

وتوفيت الإيرانية الكردية أميني (22 عاما) بعد ثلاثة أيام على توقيفها في طهران في سبتمبر 2022، بشبهة خرق قواعد اللباس الصارمة في إيران والتي توجب على النساء ارتداء الحجاب. وأدت الحادثة إلى اندلاع احتجاجات في أنحاء البلاد.

وحذّرت بعثة تقصي الحقائق المستقلة المعنية بإيران والتابعة للأمم المتحدة في بيان من أنه بعد مرور عامين، "كثّفت إيران جهودها الرامية لقمع الحقوق الأساسية للنساء والفتيات وسحق ما تبقى من مبادرات النشاط النسائي".

عيّن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الخبراء للتحقيق في الحملة الأمنية الدامية التي استهدفت الاحتجاجات التي هزّت مختلف المدن الإيرانية بعد وفاة أميني.

وقال الخبراء الذين لا يتحدّثون باسم الأمم المتحدة إنه "على الرغم من أن الاحتجاجات الكبيرة خمدت، إلا أن تحدي النساء والفتيات الذي لم ينقطع يذكر يشكل مستمر بأنهن ما زلن يعشن ضمن نظام يصنّفهن على أنهن مواطنات من الدرجة الثانية".

وقالوا إنه تم تكثيف القمع بشكل ملحوظ منذ أبريل.

وأضافوا أن السلطات "زادت الإجراءات والسياسات القمعية" من خلال ما يسمى "خطة نور" التي تشجّع على انتهاك حقوق النساء والفتيات اللواتي يخرقن قواعد وضع الحجاب.

وأفاد الفريق في البيان بأن "قوات الأمن صعّدت أكثر أنماط العنف الجسدي القائمة أساسا بما في ذلك الضرب والركل وصفع النساء والفتيات اللواتي يُعتبر أنهن فشلن في الامتثال إلى قوانين وقواعد الحجاب الإلزامي".

كما حذر من أن السلطات عززت مراقبة الامتثال بقواعد وضع الحجاب بما في ذلك في الأماكن الخاصة مثل المركبات وبواسطة مجموعة من الوسائل بما فيها المسيّرات.

في الأثناء، ينصّ مشروع قانون "الحجاب والعفة" الجديد الذي بات في المراحل الأخيرة قبل إقراره على تشديد العقوبات على النساء اللواتي لا يرتدين الحجاب، بما في ذلك عبر فرض غرامات كبيرة وإصدار أحكام بالسجن لفترات طويلة وحظر السفر.

وعبّر الخبراء في بيانهم خصوصا عن قلقهم حيال "ما يبدو أنه نمط جديد يقوم على إصدار أحكام بالسجن على الناشطات... بعد إدانتهن بجرائم مرتبطة بالأمن القومي".

وأفادوا أنه "على مدى العامين الأخيرين، استُخدمت عقوبة الإعدام وغيرها من بنود القانون الجنائي المحلي، وخصوصا تلك المتعلّقة بالأمن القومي، كأدوات لترهيب أو ردع الإيرانيين عن التظاهر والتعبير عن أنفسهم بحرية".

مقالات مشابهة

  • أم زينب السوداني.. اغتيال قيادية عراقية بالحرس الثوري الإيراني في سوريا
  • القنصلية السعودية في دبي: نتابع تحقيقات حادثة المولد
  • وزير الدفاع الأمريكي: مغادرة حاملة الطائرات روزفلت لا تعني زوال تهديد إيران
  • برلماني يكشف عن جهود الدولة لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان
  • كل ما تريد معرفته عن الانتخابات الرئاسية التونسية.. منافسة بين 3 مرشحين
  • عملية صحراء الانبار..  الجيش الأمريكي يعلن مقتل أربعة من قيادات داعش
  • إيران تكثف قمع النساء بعد عامين على مقتل مهسا أميني
  • مقتل 3 من عناصر الأمن الداخلي بهجوم إرهابي جنوب شرق إيران
  • مقتل 3 من قوات حرس الحدود في إيران
  • الجيش الإيراني يتعهد بالرد على تهديدات الاحتلال الإسرائيلي والقوى الكبرى