طوابير لدخولها.. قلة الحمامات تزيد معاناة أهالي غزة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
5/9/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرة بجامعة جورج تاون الأميركية احتجاجا على استمرار الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05مجلس الأمن الدولي يبحث الوضع بغزة والضفة في ظل التصعيد الإسرائيلي
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05كيربي: ندفع الآن باتجاه مرحلة أولى لوقف إطلاق النار في غزة
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05الاحتلال الإسرائيلي يدمر منطقة دوار السينما وسط جنين ويستهدف البنية التحتية
play-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05الاحتلال يقصف شقة سكنية غربي مدينة غزة
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36محور فيلادلفيا.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
تعرف على ملفات القمة المصرية السيراليونية بالاتحادية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بقصر الاتحادية، د. جوليوس مآدا بيو رئيس جمهورية سيراليون، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور بشأن الأوضاع الإقليمية والقارية.
ونرصد أبرز ملفات القمة المصرية السيراليونية:
- من المتوقع بحث دعم علاقات التعاون بين مصر وسيراليون وتبادل الرئيسان الرؤى تجاه تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة والقارة الأفريقية والجهود الدولية للحرب على الإرهاب.
- كما من المقرر مناقشة عدد من الملفات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك وتعزيز التنسيق في القضايا الإقليمية بالنظر إلى ما تشهده المنطقة من تحديات نتيجة تعدد الأزمات القائمة وانتشار الفكر المتطرف والإرهاب.
- العمل على تعزيز العلاقات وتطوير التعاون الثنائي على مختلف الأصعدة فضلاً عن استمرار مصر في تقديم الدعم الفني وبناء القدرات بما يساهم في تلبية احتياجات سيراليون التنموية.
- أهمية عقد اللجنة المشتركة بين البلدين خلال الفترة المقبلة بهدف تنشيط العلاقات الثنائية وبحث سبل تعزيزها في مختلف المجالات.
- مواصلة التنسيق والتشاور بين البلدين حول عدد من القضايا الإفريقية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها موضوع إصلاح وتوسيع مجلس الأمن.
- إمكانية استفادة الجانب السيراليوني من الخبرات المصرية في القطاع الزراعي والاستزراع السمكي، والتعليم من خلال زيادة عدد المنح المصرية المقدمة وخاصة في المجال الطبي وفي مجال تمكين دور المرأة والشباب فضلا عن تشجيع الشراكة بين القطاعين الخاص والعام في البلدين.