مجلس الأمن الدولي يبحث الوضع بغزة والضفة في ظل التصعيد الإسرائيلي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
وانعقدت الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي بناء على دعويين، الأولى من الجزائر لمناقشة التطورات بالأراضي الفلسطينية، أما الدعوة الثانية فهي من إسرائيل من أجل بحث مسألة 6 أسرى انتشل جيشها جثثهم من غزة.
5/9/2024مقاطع حول هذه القصةمظاهرة بجامعة جورج تاون الأميركية احتجاجا على استمرار الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05طوابير لدخولها.. قلة الحمامات تزيد معاناة أهالي غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05كيربي: ندفع الآن باتجاه مرحلة أولى لوقف إطلاق النار في غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05الاحتلال الإسرائيلي يدمر منطقة دوار السينما وسط جنين ويستهدف البنية التحتيةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05الاحتلال يقصف شقة سكنية غربي مدينة غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 36 seconds 02:36محور فيلادلفيا.. عقدة في مفاوضات وقف حرب غزة وتبادل الأسرىplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05أوضاع إنسانية صعبة يعيشها المتضررون جراء انهيار سد أربعات بالسودانplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 05 seconds 00:05من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات غزةplay arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستخدم الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار بغزة.. وفرنسا وبريطانيا تُعلقان
(CNN)-- استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد قرار لمجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في غزة، بحجة أنه لا يربط بشكل كاف وقف إطلاق النار بالإفراج الفوري عن الرهائن في القطاع.
وقال نائب السفير الأمريكي للأمم المتحدة روبرت وود: " لقد أوضحنا طوال المفاوضات أننا لا نستطيع دعم وقف إطلاق النار غير المشروط الذي فشل في إطلاق سراح الرهائن. لأنه، كما دعا هذا المجلس في السابق، فإن نهاية دائمة للحرب يجب أن تأتي مع إطلاق سراح الرهائن. وهذان الهدفان الملحان مرتبطان ارتباطًا وثيقًا. لقد تخلى هذا القرار عن تلك الضرورة، ولهذا السبب لم يكن بوسع الولايات المتحدة أن تدعمه".