بحوث الثروة السمكية يستقبل وفد من مجموعة دول إفريقية للتدريب علي الاستزراع السمكي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
استقبل الدكتور رفعت الجمل مدير المعمل المركزي لبحوث الثروة السمكية وفد من مجموعة من الدول الافريقية للتدريب علي الاستزراع السمكي والاحياء المائية
في إطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضى علاء فاروق بضرورة العمل المستمر على رفع قدرات ونقل تكنولوجيا الأستزراع السمكى الى القائمين والعاملين فى مجال الثروة السمكية فى مصر والدول الأفريقية الشقيقة.
وأن المعمل المركزى لبحوث الثروة السمكية معتمد لدى الاتحاد الافريقى كمعمل متميز مسئول عن نقل الخبرات والنجاحات المصرية فى الاستزراع السمكى وخصوصا سمكة البلطى والتى تعتبر مصر لها الريادة الافريقية وكذلك العالمية فى استزراع سمكة البلطى النيلى.
و أكد الجمل انه تم مجموعة من متدربي البلدان الإفريقية الشقيقة الذين يتدربون ضمن برنامج تدريبى مكثف حول تنمية الاستزراع السمكى والأحياء المائية من أجل الأمن الغذائي والتغذوي في البلدان الأفريقية، والذي ينظمه المركز المصري الدولي للزراعة (EICA) والوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA).
حيث قام خبراء وأساتذة التفريخ بالمعمل المركزى لبحوث الثروة السمكية بشرح وافى وتدريب عملى عن كيفية تفريخ أنواع سمكة المبروك المختلفة بالمعمل وكذلك قاموا بزيارة الصوبة الخاصة بالبرنامج الوراثى الخاص بالتحسين الوراثى بسمكة البلطى والممول من أحد المشاريع البحثية بالمعمل.
وانتقلوا الى المعامل الجافة بقسم تصنيع الأسماك ومراقبة الجودة حيث قام الفريق البحثى بالقسم بشرح خطوات تصنيع الأسماك وكيفية ادارة مخلفات التصنيع واستخدامها كبدائل أعلاف سمكية والتعرف على كيفية تقييم جودة المنتج
و قام الجمل بالرد على كل استفساراتهم بعد تقديم عرض توضيحي عن نشاط المعمل كما قام المتدربين بالشكر لادارة المعمل على حفاوة الاستقبال والاستفادة المثلى من اليوم التدريبى المكثف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزير الزراعة الاتحاد الإفريقي الاستزراع السمكي الثروة السمكية المعمل المركزى لبحوث الثروة السمكية الثروة السمکیة
إقرأ أيضاً:
دولة إفريقية تعدم 200 فيل لهذا السبب
شمسان بوست / متابعات:
ونقلت صحيفة “الغارديان” عن وزير البيئة في البرلمان، الأربعاء، إن البلاد تضم “عدد فيلة أكثر مما تحتاج”، مضيفا أن الحكومة أصدرت تعليمات إلى هيئة حدائق وحياة برية زيمبابوي للبدء في عملية القتل، وفقا لما نقلته
وقال المدير العام للهيئة، فولتون مانغوانيا، إن الـ 200 فيل سيتم اصطيادها في المناطق التي تصادمت فيها مع البشر، بما في ذلك هوانغ، موطن أكبر محمية طبيعية في زيمبابوي.
وقالت وزيرة البيئة في زيمبابوي، سيثيمبيسو نيوني، لـ”صوت أميركا”، “نحن نجري مناقشة مع هيئة الحياة البرية وبعض المجتمعات لنحذو حذو ناميبيا، حتى نتمكن من قتل الفيلة وتجفيف اللحوم وتعبئتها والتأكد من وصولها إلى بعض المجتمعات التي تحتاج إلى البروتين”.
وزيمبابوي موطن لحوالي 100 ألف فيل، كثاني أكبر عدد في العالم بعد بوتسوانا.
وبفضل جهود الحفاظ على البيئة، تضم هوانغ 65 ألف من هذه الحيوانات، أي أكثر من أربعة أضعاف طاقتها الاستيعابية، وفقا لهيئة الحدائق.
وتعود آخر مرة قامت فيها زيمبابوي بقتل الفيلة إلى عام عام 1988.
وأعلنت ناميبيا المجاورة، هذا الشهر، إنها قتلت بالفعل 160 حيوانا بريا في عملية قتل مخطط لها لأكثر من 700، من بينها 83 فيلا، للتعامل مع أسوأ جفاف تشهده منذ عقود.
وزيمبابوي وناميبيا من بين مجموعة من البلدان في جنوب أفريقيا التي أعلنت حالة الطوارئ بسبب الجفاف.
ويعيش حوالي 42% من سكان زيمبابوي في فقر، وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، وتقول السلطات إن حوالي 6 ملايين شخص سيحتاجون إلى مساعدات غذائية خلال الفترة من نوفمبر إلى مارس، عندما يكون الغذاء نادرا.
وتعرضت خطوة صيد الفيلة للحصول على الغذاء لانتقادات من البعض، خاصة لأن هذه الحيوانات تعد عاملا رئيسيا لجذب السياح.
وأدانت جماعات الحفاظ على البيئة ومنظمة “بيتا” لحقوق الحيوان عملية قتل الفيلة في ناميبيا باعتبارها “قصيرة النظر وقاسية وغير فعالة”.
لكن الحكومة قالت إن الـ 83 فيلا التي تم قتلها ستخفف الضغط على المراعي وإمدادات المياه.
«الصحة» تناشد المواطنين بعدم شراء حلوى مولد مجهولة المصدر