قال الإعلامي أحمد فايق، إن الدكتور هشام سلام هو مؤسس علم الحفريات الفقارية في مصر، وحصل على الدكتوراه من جامعة «أوكسفورد»، وقرر استكمال حياته في مصر، لكي تكون كل أبحاثه العلمية صناعة مصرية 100%.

هشام سلام ينهي احتكار أوروبا لعلم الحفريات الفقارية

وأضاف «فايق»، خلال تقديمه برنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «DMC»، أن الدكتور هشام سلام أسس مركز «سلام لاب»، الذي بدأ بباحثين اثنين معه، وبدأ يكبر شيئا فشيئا حتى وصل إلى شهرة عالمية.

وأوضح أن علم الحفريات الفقارية بشكل عام في العالم كان مقتصراً على الأمريكيين والأوروبيين ودول العالم المتقدم، ولم يكن هناك علماء من أفريقيا أو الوطن العربي أو الشرق الأوسط يدخلون هذا المجال، فكان احتكار لهذه النوعية من الأبحاث لعلماء معينين.

ولفت أن هذا العلم متخصص في اكتشاف الحياة من ملايين السنين، مثل الديناصورات والحيتان وشكل الإنسان نفسه، وشكل الكرة الأرضية، فهو علم به شغف وحب المعرفة والاستطلاع.

قصة الديناصور «المنصورة سورس»

وأشار إلى أن أكبر اكتشاف علمي كان له رد فعل جماهيري في مصر هو قصة الديناصور «منصورة سورس»، وهو أول بقايا ديناصور مكتمل جرى اكتشافه في العصر القبل الطباشيري، وهذه عصور من ملايين السنين.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مصر تستطيع أحمد فايق المنصورة فی مصر

إقرأ أيضاً:

"حقوق المستهلك" تدعو إلى محاربة الاحتكـار اللامشروع والادخار السري جراء تفشي التدليس 

قالت الجامعة المغربـية لحقوق المستهلك، إن واقع المستهلك المغربي، لا يـزال يعاني من أساليب ملتوية في الخداع والتدليس بسبب ضعـف منظومة الإعلام الواضح والملائم، الكفيل بمساعدته على ممارسة حقه في اختيار المنتجات والخدمات التي تناسب حاجياته وإمكانياته، وتمكـنه من درء الأخطار المـحدقة بصحته وسلامته الجسدية والنفسية، وخــاصة في ظل غلاء الأسعار وانتشـار فضـاءات التسوق غير المهيكلة ماديا وافتراضيا.

وفي هذا الصدد، دعت جامعة المستهلك، أيضا، إلى ضمان شفافية السوق تحقيقا لقاعدة « رابح/رابح » بالنسبة للمورد والمستــهلك على حـــد السواء، وذلك بالسهر على احترام ضوابط السوق وآلياته، ومحاربة كافة أشكال الاحتكـــــار اللامشروع والادخار السري، والمنافسة غير المشروعة، والتحكم في حرية الأسعار… وذلك طبقا للــقوانين والإجـــــراءات التنظيمية والمسطريــــة الجاري بها العمل.

وأوضحت الجامعة ذاتها، في بيان لها، أن الظــــرفية الدوليـة التي تمر منها مختلف بلـــــدان المعمور، والتي تحبل بتحديات جيوستراتيجية بالغة في التعقيد ترخي بظلالها على واقع المستهلكين عموما، وعلى المســـتهلك المغربي على وجه الخصوص.

وتزامنا مع الاحتفال باليوم العالمي للمستهلك يوم 15 مارس، دعت  الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، إلى الأخذ بعين الاعتـبار حماية المستهلك المغربي في كل السياسات العمومية، مشددة على ضرورة تحيين القوانين واستصدار المراسيم الهادفة إلى حمـــــاية المستـــــهلك ضمن مدونـــــة للاستـــــهلاك شاملة وجامعـــة لأهم المضامين التشريعـــــية والتنـــــظيمية.

وطالبت الجامعة بضمان إعلام المستــهلك، إعلاما واضحا وملائما بخـــــصوص جميـــــع السلع والمنتجات والخدمات التي يقتنيها أو يستعملها، مع الحرص الشاد على تقوية التواصل المؤسساتي، وذلك طبقا للقانون 31.08 القاضي بتحديد تدابيـــــر لحماية المستهلك.

 

 

 

 

كلمات دلالية الاحتكار التدليس المنافسة جامعة حقوق المستهلك محاربة

مقالات مشابهة

  • علا رامي عن زواجها من أبو الليف: عشنا ارتباطًا قويًا لكن التسرع أنهى كل شيء
  • جرائم بطلها السوشيال ميديا.. كيف أنهى الابتزاز الإلكترونى حياة ندى؟
  • مبادرة لرقمنة خدمات "حماية المنافسة ومنع الاحتكار"
  • الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟
  • سلطنة عُمان تعزز حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار لتحقيق استقرار اقتصادي
  • أنهى «الإقصاء الـ13».. مانشستر يونايتد يفك «العقدة الإسبانية»!
  • نجلاء بدر : عندي عقدة من الرجالة.. اتخطبت 5 مرات وكلهم خانوني
  • مسلسل «أشغال شقة جدا» الحلقة الأخيرة.. بسبب عربي حمدي يقع في قبضة الشرطة
  • اليوتيوبر أحمد أبو زيد يواجه المشدد 3 سنوات وغرامة 5 ملايين جنيه
  • "حقوق المستهلك" تدعو إلى محاربة الاحتكـار اللامشروع والادخار السري جراء تفشي التدليس