وفاة عداءة أوغندية بعد أيام من إحراقها على يد صديقها
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
توفيت العداءة الأولمبية الأوغندية ريبيكا تشيبيتيغي في أحد المستشفيات الكينية حيث كانت تتلقى العلاج بعد إصابتها بحروق بنسبة 80% في جسدها بعد أن أشعل صديقها النار فيها.
وأكد المتحدث باسم المستشفى، أوين ميناخ، وفاة العداء الأوغندية يوم الخميس، وفقا لوكالة الأسوشيتد برس.
وكانت تشيبيتيغي تتلقى العلاج في مستشفى موي التعليمي في مدينة إلدوريت، بعد أن تعرضت للحرق حية على يد صديقها ما تسبب في تضرر جسدها بشكل بالغ.
وكانت تشيبيتيغي احتلت المركز 44 في أولمبياد باريس، لكنها تعرضت للهجوم في منزلها في مقاطعة ترانس نزويا غربي كينيا.
وقال جيريمايا أولي كوسيوم قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما حينذاك إن ديكسون نديما، صديق تشيبيتيغي، اشترى وعاء بنزين صبه عليها وأشعل فيها النار بعد خلاف شب بينهما.
وأصيب نديما نفسه بحروق وتم نقلهما معا إلى مستشفى موي التعليمي المرجعي في مدينة إلدوريت.
وقال والدا تشيبيتيغي إن ابنتهما اشترت أرضا في ترانس نزويا لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة.
وجاء في تقرير قدمه زعيم محلي أن تشيبيتيغي ونديما سمعا يتشاجران على الأرض التي بني عليها المنزل قبل اندلاع الحريق.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات العداء الأوغندية تشيبيتيغي أولمبياد باريس كينيا المراكز الرياضية عداءة أولمبية عداءة أوغندية حريق جريمة إحراق أولمبياد باريس العداء الأوغندية تشيبيتيغي أولمبياد باريس كينيا المراكز الرياضية منوعات
إقرأ أيضاً:
«محافظ طولكرم»: هدم المنازل متواصل بشكل يومي.. و60 أسرة ستكون بلا مأوى
قال اللواء دكتور عبد الله كميل، محافظ طولكرم، إن عمليات الاحتلال الإسرائيلي المتعلقة بهدم منازل الضفة الغربية متواصلة وبشكل يومي، فاليوم تم الإعلان عن 17 بناية فهذا يعني حوالي 60 أسرة ستكون بلا مأوى وبلا بيت يأويها وهذا يعني بالحد الأدنى 300 شخص سيكونون عمليًا بلا مأوى.
وأضاف محافظ طولكرم، خلال مداخلة هاتفية، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ما يحدث هو أن الجريمة متشعبة، وبشكل يومي يعاد تصميم المخيمات بالشكل الذي يريده الإسرائيليون تحت حجج واهية لا علاقة لها بالواقع ولا علاقة لها بالأمن، مؤكدًا أن الموضوع سياسي وتجسيد كراهية وحقد لا أكثر ولا أقل هذا هو الموجود.
وأوضح، أن الجنود الإسرائيليين يعملون وفق رؤيتهم الشخصية وهذا أول مرة نراه في الجيوش، فالجندي يأخذ قراره كيفما شاء وضد من شاء تحت أي حجة حيث قد يقتلك وأنت تسير في الطريق أو أنت في سيارتك وهذا أمر طبيعي تحت حجة أن حياتي تعرضت للخطر أو اشتبهت بأن حياتي تعرضت للخطر.
اقرأ أيضاًمُتحدث الصحة في غزة: الوضع الصحي والإنساني صعب وسط إغلاق المعابر
«هُنا القاهرة».. سياسي لـ«الأسبوع»: القمة العربية تؤكد مساعي مصر لتوحيد كلمة العرب تجاه غزة
عبد العاطي: هناك توافق حول الأسماء المقترحة لإدارة غزة بعد الحرب