قرار جمهوري جديد بشأن اتفاقية الأعمال الزراعية للتنمية الريفية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الخميس، قرار رئيس الجمهورية رقم 50 لعام 2024 والخاص بشأن الموافقة على التعديل الثامن لاتفاقية "الاعمال الزراعية للتنمية الريفية وزيادة الدخول" بين حكومة مصر العربية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
وجاء في نص القرار الجمهوري الجديد، في مادته الأولى «الموافقة على التعديل الثامن لاتفاقية الأعمال الزراعية للتنمية الريفية وزيادة الدخول" بين حكومة جمهورية مصر العربية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وذلك مع التحفظ بشرط التصديق».
وتعديل الاتفاقية المساعدة على النحو التالي: «تعدل المادة (3) بند (3-1) أ( بحذف عبارة "مائة وأربعة وعشرين مليونا وثمانية وتسعين ألف دولار أمريكى" 124098000 دولار أمريكي، ويحل محلها عبارة "مائة وثمانية وثلاثون مليون وخمسمائة وثمانية وتسعون ألف دولار أمريكي" 138598000 دولار أمريكي».
وتحذف المادة (3) بند (3-1) ب (بحذف عبارة "مائة وخمسة وعشرين مليونًا وثمانمائة وثمانية وسبعين ألفًا وثلاثمائة وستة وخمسين دولارًا أمريكيًا" 125878356 دولارا أمريكيا، ويحل محلها عبارة "مائة وثمانية وثلاثون مليون وخمسمائة وثمانية وتسعون ألف دولار أمريكي" 138598000 دولار أمريكي.
اقرأ أيضاًقرار جمهوري بتجديد تكليف رئيس هيئة الرقابة الإدارية لمدة عام
قرار جمهوري بتعيين حاتم نبيل وكيلا للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة لمدة عام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية قرار جمهوري اتفاقية الأعمال الزراعية للتنمية الريفية حكومة مصر العربية دولار أمریکی قرار جمهوری
إقرأ أيضاً:
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب
ما تم نهبه فقط من بنك السوداني ٨٢٠ مليون دولار نقدا، و٥ طن ذهب، وده طبعا غير العملة السودانية ..
طيب تخيل معاي ما تم نهبه من البنوك الأخرى في كافة مدن ومحليات ولاية الخرطوم ، وما تم نهبه من ذهب مملوك للناس كان مودع في هذه البنوك أو كان في بيوت الناس وما كان عندهم من مدخرات مالية بالعملة الصعبة أو السودانية ..
وما تم نهب كذلك من ولاية الجزيرة من النقد والذهب ، وما تم نهبه من ولاية سنار وولاية النيل الأبيض ..
وطبعا ما تم شفشفته ونهبه من بيوت الناس من غير الذهب والأموال بيت بيت ودار ومحل محل لا يمكن أن يتخيله الإنسان ..
تم نهب كل مؤسسات التصنيع وتفكيك خطوط الانتاج في بعضها وسرقة حتى مدخلات الإنتاج ، تم تفكيك المستشفيات وأجهزتها ، والجامعات وغير ذلك من المؤسسات ..
ما تركوا ما تشتهيه الأنفس من أنواع الأموال والمتاع من صامتها وناطقها إلا ونهبوه
السؤال الذي يطرح نفسه وتواجه به المليشيا والجيوش الجرارة من النهابة والشفشافة عديمي الشرف والنخوة الذين جاءوا من أجل القضية حسب زعمهم ،
ما الذي تغير في دارفور ، والشي التم بناؤه من مؤسسات خدمية أو رفاهية شنو ..
وين المستشفيات الحديثة والمرافق الخدمية المفروض تكون أسست خلال السنتين وشوية ده ..
إن شاء الله مدن دارفور أصبحت جنة الله في الأرض ورفع التهميش عن الناس ، لانو الشي المنهوب ده يؤسس دولة من الصفر مش يعيش ناس في ظل حد أدني من الخدمات ..
جيتو شلتو حقكم حسب فهمكم قوة واقتدارا هل تغيرت حتى طريقة حياتكم أو أنماط الإنتاج والعمل ؟!
إن شاء الله تكونوا عرفتوا الأزمة وين؟
وتكون عرفتوا الفرق بينكم وبين غيركم من المجتمعات التانية التي بدأت تعيد حياتها من جديد ..
علاء الدين عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب