#سواليف

كشف سعيد عبد العظيم، والد المتهم عبد العظيم المعروف إعلاميا في #مصر بـ” #سفاح_القليوبية”، تفاصيل صادمة عن نجله وعن الجريمة التي ارتكبها بحق أولاده.

وخلال التحقيقات، أكد والد “سفاح القليوبية” أن نجله تعمد قتل أولاده (الأحفاد)، معتبرا أن لا سبب لارتكاب نجله هذه #الجريمة سوى القصد من ذلك.

وأوضح سعيد عبد العظيم أن نجله الثاني عبد الحميد، قال له إن عبد العظيم أرسل له مقطعا مصورا لأولاده المقتولين، حيث أن المتهم اختفى منذ وقت الجريمة، حسب ما نقلت صحيفة “المصري اليوم” عن نص التحقيقات.

مقالات ذات صلة خدعة بسيطة لتذكر الأشياء 2024/09/05

ووصف الجد نجله “سفاح القليوبية” بأنه “زرع شيطاني”، مؤكدا أن “المتهم يتعاطى المخدرات ويصنعها”.

وبين الجد المثكول أن لا خلافات بينه وبين نجله المتهم، لافتا إلى أنه لا يعلم ما إذا كان هناك شاهد على الجريمة، وأن ليس لديه علم ما إذا كانت هناك آلات مراقبة بمحيط الواقعة رصدت أيّا من تفصيلاتها.

وذكر سعيد عبد العظيم أنه لم يتحصل على المقطع المصور الذي أخبره عنه عبد الحميد، لأن هاتفه قديم الطراز وهو ليس لديه معرفة في الأجهزة الحديثة.

وأفاد الجد بأنه عقب معرفته بالجريمة، هرع إلى مكان الحادثة فوجد جميع الأهالي يتحدثون عن الواقعة، وأخبره عمدة قرية حلابة بالتوجه إلى منزل نجله عبد العظيم (المتهم).

ولدى وصوله إلى المنزل، وجد الجد أحفاده، تسنيم ونديم وتغريد، نائمين ووجههم نحو السرير، حيث أن أمعاء تسمين كانت خارج جسمها، فيما وجد حفيده جلال في غرفة أخرى مذبوحا قرب الباب، غارقا في دمائه، مشيرا إلى أنه لم ينتبه لوجود أسلحة بيضاء أو نارية بالوحدة السكنية محل الواقعة.

وعن الحالة الاجتماعية وظروف نشأة كل من أحفاده المجني عليهم تسنيم، ونديم، وتغريد، وجلال عبد العظيم سعيد، قال الجد سعيد عبد العظيم: “تسنيم في المرحلة الثانوية وعزباء، ونديم في “تانية أو تالتة إعدادي وعزباء”، وتغريد وشهرتها ريتاج عمرها 9 أعوام وفي المرحلة الابتدائية، وشقيقهن عمره 18 أو 19 عاما، وترك التعليم من قبل التحصل على دبلوم “الصنايع”، وكان يعمل مع أبيه في سوق السمك في العبور، وكانوا يعيشون جميعهم مع والدهم عبد العظيم سعيد عبد العظيم، في نفس البيت الذي حصلت فيه الواقعة في قرية حلابة، ووالدهم هو الذي كان يتولى مصاريفهم ومنفصل عن والدتهم من سنة تقريبا، لأنه يشك في سلوكها وبأنها تخونه، وأمهم تعيش مع عائلتها في منطقة المطرية وكانوا غير مرتاحين ماديا”.

جدير بالذكر أن جهات التحقيق في مصر أصدرت قرارا يقضي بتجديد حبس “سفاح القليوبية” المتهم بقتل أولاده الأربعة، 15 يوما على ذمة التحقيقات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف مصر سفاح القليوبية الجريمة

إقرأ أيضاً:

كيف ساهمت بصمة في كشف الستار عن جرائم سفاح التجمع.. تفاصيل

ساهم خبراء الأدلة الجنائية، بشكل كبير في كشف جرائم سفاح التجمع، بداية من العثور على أول جثة لسيدة مجهولة، يوم 16 مايو الماضي، بطريق 30 يونيو في بورسعيد، حيث تمت الاستعانة بخبراء المعمل الجنائي، لرفع البصمات، وتم التوصل لهوية القتيلة من خلال التعرف على بصماتها، بعد أن أصدرت النيابة قرارا برفعِ البصمات العشرية "أصابع اليدين" والتصوير الجنائي لـ جثة المجني عليها وصولًا لتحديد هويتها.

وعقب التوصل لهوية القتيلة، تم اكتشاف شخصية المتهم والقبض عليه، ليتم رفع الستار عن باقي جرائمه.


وتساهم عملية التعرف على البصمات، في كشف الجرائم الغامضة، والتوصل لهوية المتهم أو المجني عليه، وخلال تلك السطور نرصد بعض المعلومات الخاصة بعلم البصمات..

-مدة الاحتفاظ بالبصمة علي الأسطح متباينة وتختلف بحسب  نوعها سواء ظاهرة أو خفية ومكان وجودها، وطريقة حفظها وأن العدو الأول للبصمات هو التراب والرطوبة
-البصمة تحدث نتيجة تلوث اليدين بالأحماض الأمينية، التى تفرزها الغدد العرقية من الجسم؛ وعند ملامسة الأسطح الملساء - وليست الخشنة - يحدث انطباع للخطوط الموجودة بالإصبع أو القدم أو صوان الأذن أو راحة الأيدي أو الكوع أو المرفق، على السطح
- إذا كان السطح معرضا للهواء والتربة، أو الندى، أو الرطوبة، و تم مسحه، أو وضعت بصمة فوق بصمة، فإن البصمة الأساسية تتغير أو تتشوه، أما إذا كانت البصمة داخل مكان مغلق غير مترب لم تمتد إليه يد، فإن البصمة تستمر مدداً طويلة، تصل إلى الشهرين أو الثلاث.
- ثبات شكل الخطوط الحلمية بالبصمات منذ تكونها في الشهر الرابع من الحمل وحتى نهاية العمر كونها لا تتأثر بعوامل الوراثة، حتى في حالات التوائم التي تنتمي لبويضة واحدة علما بأن هذه الخطوط خاصة بكل فرد ولا تتطابق مع غيره لأي شخص آخر.

- البصمة كافية  كدليل جنائي في القضية، لأنها فاصلة بشرط اتفاقها مع الأمور المحيطة بها ومنطقية الأشياء، واطمئنان القاضى الجنائى لها، وذلك تطبيقًا لمبدأ هام فى القانون الجنائى، وهو مبدأ اقتناع القاضى الجنائى
-البصمات نوعين، واضحة وخفية، والبصمات الواضحة هي التي تظهر تفاصيل خطوط يمكن التعرف عليها ناتجة عن الأصابع الملوثة بمواد مثل الدم أو الحبر أو الشحوم أو التراب، والتي تعرض بشكل طبيعي تباينًا مع خلفياتها؛ أو التي تنتج عند ضغط بصمات الأصابع في الأسطح اللدنة، القابلة للتشوه مثل المعجون والقطران والأسطح المغطاة بلاصق والشمع والجبن.
والبصمات الخفية لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، وتتألف بشكل كبير من الإفرازات الطبيعية لجلد الإنسان فقط، وتحتاج مثل هذه البصمات إلى معالجة لكى تصبح مرئيا، وتسمى هذه المعالجة «إظهار البصمات الخفية».







مقالات مشابهة

  • مداهمات وقطع طرق بالإطارات المشتعلة.. ماذا يجري في التبانة؟
  • تأجيل إداري لاستئناف المتهم بقتل نجله في المقطم 
  • تأجيل أولى جلسات استئناف المتهم بقتل نجله فى المقطم
  • كيف ساهمت بصمة في كشف الستار عن جرائم سفاح التجمع.. تفاصيل
  • مصر.. اعترافات جديدة صادمة لـ”سفاح القليوبية” قاتل أبنائه الأربعة
  • بعد حكم حبسهم 5 سنوات.. والد طفلة يعقد صلحا مع 3 أطباء بقنا.. تفاصيل
  • لماذا أمرت المحكمة بإعدام فيديوهات سفاح التجمع؟ تفاصيل
  • غدًا ..أولى جلسات نظر الاستئناف المتهم بقتل نجله بالقاهرة
  • مصر: الإعدام شنقًا لـ”سفاح التجمع” بتهمة إنهاء حياة 3 سيدات
  • هؤلاء يحق لهم حضور تنفيذ الحكم على سفاح التجمع بعد الحكم بإعدامه.. التفاصيل