وكالة بغداد اليوم:
2025-04-15@15:19:24 GMT

ديشامب يتجاهل أنشيلوتي ويحسم مصير مبابي

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

ديشامب يتجاهل أنشيلوتي ويحسم مصير مبابي

بغداد اليوم -  متابعة

كشفت وسائل إعلام فرنسية، اليوم الخميس (5 أيلول 2024)، عن استقرار ديديه ديشامب المدير الفني لمنتخب فرنسا على قرار حاسم بشأن كيليان مبابي.

وبحسب "راديو مونت كارلو"،فأن "ديشامب استقر على الثلاثي الهجومي الذي سيخوض مواجهة إيطاليا غدا الجمعة في افتتاح مشوار الفريقين ببطولة دوري الأمم الأوروبي".

 وأضاف أن "مدرب فرنسا سيعتمد على برادلي باركولا في الجناح الأيسر وعثمان ديمبلي يمينا، بينما سيكون مبابي في عمق الهجوم"، مشيرا الى أن "ديشامب يميل كثيرا للاعتماد على باركولا الذي توهج بتسجيله 4 أهداف في أول ثلاث جولات بالدوري الفرنسي هذا الموسم".

وبينت أن "المدير الفني لمنتخب فرنسا اعتمد خلال التدريبات أيضا على مايكل أوليس المنتقل حديثا لبايرن ميونخ في الجهة اليمنى ليكون خيارا بديلا".

وكانت تقارير صحفية تحدثت عن رغبة كارلو أنشيلوتي المدير الفني لريال مدريد في إراحة مبابي أو تقليص مشاركته في مباراتي إيطاليا وبلجيكا هذا الشهر.

المصدر: وكالات

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

ما هو "أحد السعف" الذي يحتفل به الأقباط الأرثوذكس اليوم؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم بعيد "أحد الشعانين"، الذي يُعرف أيضًا بـ"أحد السعف"، وهذا اليوم من أبرز أيام الصوم الكبير لدى الأقباط الأرثوذكس، وهو الأحد الذي يسبق الأحد الأخير من الصوم الكبير “عيد القيامة”.

ويُحيي هذا اليوم ذكرى دخول السيد المسيح أورشليم كملك ومخلص للبشرية قبل بدء آلامه وصلبه وفق البشارات الأربعة بالإنجيل المقدس.

وكلمة "شَعانين" مأخوذة من الكلمة العبرية "هوشعنا" وتعني "خلّصنا". ويُعرف باسم أحد النخيل، لأن الشعب وقتها استقبله بسعف النخيل وأغصان الزيتون، وفي مثل هذا اليوم منذ ألفى عام تقريباً دخل السيد المسيح أورشليم "القدس" راكبًا جحشًا، وكان الناس يفرشون ملابسهم في الطريق، ويحملون سعف النخيل وأغصان الشجر، وهم يهتفون "أوصنا لابن داود! مبارك الآتي باسم الرب! أوصنا في الأعالي" (9:21 متى).

ويحاول الأقباط خلال هذا اليوم إحياء تلك الوقعة وتجسيدها مره أخرى حيث يقوم الكاهن والشعب قبل القداس الإلهي بزفّة أيقونة المسيح وهو داخل الكنيسة، ويحمل الشعب وقتها سعف النخيل والشموع وهم يرتلون نفس الآية التي رددها شعب أورشليم قديماً وكأنهم يُجسدون دخول المسيح لأورشليم من جديد. 

الطقوس الكنسية

يبدأ اليوم بصلاة باكر وتُتلى قراءات خاصة من الأناجيل الأربعة التي تحكي قصة دخول السيد المسيح إلى أورشليم.

تُقام دورة الشعانين، حيث يدور الكهنة والشعب حول الكنيسة وهم يحملون السعف (جريد النخل) والشموع، مرددين التسبحة الخاصة بهذا اليوم، والتي تتضمن عبارات التهليل مثل: "أوصنا لابن داود".

يقوم المؤمنون بصنع أشكال من السعف مثل الصلبان والقلوب والتيجان، كرمز للفرح باستقبال المسيح.

بعد القداس الإلهي، يُتلى إنجيل التاسعة، وتُبدَّل ملابس الهيكل والشموع إلى اللون الأسود، في دلالة على بداية أسبوع الآلام.

مقالات مشابهة

  • بدء المفاوضات مع بديل مارسيل كولر المدير الفني للأهلي
  • نجل أنشيلوتي يكشف سبب تصرف مبابي ويستنكر ما حدث مع أسينسيو
  • إعلامى يفجر مفاجأة بشأن المدير الفني الجديد للأهلي
  • عادل حسين المدير الفني للزمالك لـ"البوابة نيوز": الأخطاء التحكيمية أبعدتنا عن المنافسة
  • استدعاء 8 لاعبين من العميد لمنتخب أقل من 20 سنة
  • المدير الفني لتشيلسي: سعيد بعودتنا أمام إيبسويتش
  • اليوم.. "تعليم النواب" تناقش سوء أوضاع التعليم الفني بالمنوفية
  • اللوائح تحدد مصير مشاركة مبابي في «كلاسيكو الكأس»
  • دافيدي أنشيلوتي يقود ريال مدريد رسميًا ويعلّق على طرد مبابي والهتافات العنصرية
  • ما هو "أحد السعف" الذي يحتفل به الأقباط الأرثوذكس اليوم؟