إغلاق جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع طريق الملك سعود بالدمام - عاجل
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
كشفت أمانة المنطقة الشرقية، بالتعاون مع إدارة مرور المنطقة الشرقية، عن البدء بأعمال صيانة جسر تقاطع طريق الأمير نايف بن عبد العزيز، مع طريق الملك سعود بن عبد العزيز بالدمام، ابتداء من يوم غدا الجمعة ولمدة 7 أيام، وذلك ضمن برنامج رفع كفاءة الطرق، وتحسين وسائل السلامة المرورية.
وأوضحت بأنه سيتم صيانة فواصل التمدد وإعادة السفلتة وتحسين وسائل السلامة المرورية، وسيغلق كامل الجسر في الاتجاهين والانتقال إلى الطريق الفرعي بأسفل الجسر وتحويل مسار إشارة طريق الملك سعود بن عبد العزيز كليا إلى اليمين.
أخبار متعلقة تدني مدى الرؤية.. أتربة مثارة على أجزاء من الشرقية"الغذاء والدواء" تستعرض أدوارها الرقابية في معرض اللومي الحساوي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع طريق الملك سعود بالدمام - اليوم إغلاق جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع طريق الملك سعود بالدمام - اليوم إغلاق جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع طريق الملك سعود بالدمام - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });الالتزام بالتحويلات المروريةودعت سالكي الطريق إلى الالتزام بالتحويلات المرورية المعلنة واللوحات الإرشادية في منطقة العمل، لتسهيل الحركة المرورية بالتحويلات والطرق البديلة، والتقيد بالسرعة المحددة، منعًا للزحام، وحفاظًا على سلامتهم، وذلك خلال مدة أعمال الصيانة.
ولفتت إلى أنه في حال وجود أيّ ملاحظات، الاتصال على مركز البلاغات 940.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد السليمان الدمام طرق الشرقية الدمام السعودية أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي
الرياض
في حي الظهيرة بمنطقة الرياض وفي موقع كان مغروسًا بالنخيل في القرن الثالث عشر الهجري، أي قبل أكثر من 100 عام، يبرز مسجد الرميلة، أحد أقدم المساجد التاريخية، الذي لا يُعرف تاريخ بنائه بالتحديد، لكنه دخل ضمن قائمة مساجد المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية، لتجديده وإعادة دوره الديني والثقافي والمحافظة على طرازه المعماري القديم من خلال بنائه بطرق بيئية مستدامة وبعناصر طبيعية.
وسيجدد مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الرميلة على الطراز النجدي، وزيادة مساحته من 1184.69 م2، إلى 1555.92 م2، فيما سيرتفع عدد مصليه من 327 إلى 657 مصليًا، في حين يجري تصميم المسجد على هيئته التي بُني عليها في الأساس، حيث يمثّل تصميمه أنموذجًا للطراز العمراني لمساجد الرياض القديمة، ويسهم تطويره في نقل الإرث التاريخي من القرون السابقة إلى المستقبل عن طريق المزج بين العراقة والجمال.
وسيستخدم مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية تقنيات البناء بالطين وتوظيف المواد الطبيعية، الذي يعتمد عليها الطراز النجدي في الأساس، ويعرف عن هذا الطراز المعماري قدرته على التعامل مع البيئة المحلية والمناخ الصحراوي الحار، فيما يمثل تشكيل عناصره انعكاسًا لمتطلبات الثقافة المحلية.
ووفقًا للعاملين على مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية، تؤخذ قياسات الأجزاء المراد تطويرها وتُجهز في موقعها قبل توريدها للمسجد، في حين يتم تزيين الخشب تقليديًا باستخدام مادة حادة لرسم الأشكال، في خطوة يسعى من خلالها المشروع إلى إحياء التقاليد المعمارية للمساجد التاريخية، وتعزيز الوعي العام بالحاجة للعناية بها وأهمية الحفاظ عليها مع تقدم الزمن.
ويأتي مسجد الرميلة ضمن مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية في مرحلته الثانية التي شملت 30 مسجدًا في جميع مناطق المملكة الـ13، بواقع 6 مساجد لمنطقة الرياض، و5 مساجد في منطقة مكة المكرمة، و4 مساجد في منطقة المدينة المنورة، و3 مساجد في منطقة عسير، ومسجدين في المنطقة الشرقية، ومثلهما في كل من الجوف وجازان، ومسجدًا واحدًا في كل من الحدود الشمالية، تبوك، الباحة، نجران، حائل، والقصيم.
يذكر أن إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تطوير المساجد التاريخية جاء بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، حيث شملت إعادة تأهيل وترميم 30 مسجدًا تاريخيًا في 10 مناطق.
وينطلق المشروع من أربعة أهداف إستراتيجية، تتلخص بتأهيل المساجد التاريخية للعبادة والصلاة، واستعادة الأصالة العمرانية للمساجد التاريخية، وإبراز البعد الحضاري للمملكة العربية السعودية، وتعزيز المكانة الدينية والثقافية للمساجد التاريخية، ويسهم في إبراز البُعد الثقافي والحضاري للمملكة الذي تركز عليه رؤية المملكة 2030 عبر المحافظة على الخصائص العمرانية الأصيلة والاستفادة منها في تطوير تصميم المساجد الحديثة.