أوسيمين: التوقيع مع جالطة سراي كان قرارًا سهلًا بالنسبة لي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تحدث فيكتور أوسيمين، نجم نادي جالطة سراي الجديد عن توقيعه مع النادي التركي.
غلطة سراي ضم أوسيمين يوم أمس الأربعاء قادمًا من صفوف نابولي على سبيل الإعارة حتى نهاية هذا الموسم.
وأكد أوسيمين أن قرار الانتقال إلى جالطة سراي لم يكن صعبًا بالنسبة له.
وقال أوسيمين: "عندما سمعت باهتمام جالطة سراي، كان القرار سهلاً بالنسبة لي.
وقال نجم خط الهجوم الذي قال إنه متحمس للقاء دريس ميرتنز الذي لعب معه في نابولي: "دريس ميرتنز كان معي دائمًا عندما ذهبت إلى إيطاليا. كان مثل الأخ الأكبر بالنسبة لي. إنه شخص أحترمه كثيرًا، وأنا متحمس جدًا لأن أكون زميلًا له مرة أخرى. أتطلع إلى مقابلة زملائي في الفريق في أقرب وقت ممكن".
وأوضح: "كنت أشاهد مباريات جالطة سراي بالفعل. كنت أتابع كيف يلعب ميرتنز منذ أن جاء إلى هنا. كنت أتابع كيف تطور كشخص ولاعب. تفاعلهم مع الجماهير عندما يسجلون الأهداف ويفوزون بالمباريات مثير أيضًا. الآن آمل أن يدعمني مشجعونا بعد كل هدف. أنا أنتظر بحماس".
وأخيرًا، قال أوسيمين، الذي أعطى رسالة لجماهير النادي التركي: "تحياتي لجماهير جالطة سراي. أوسيمين هنا. "شكرًا جزيلاً لكم على الترحيب بي في المطار. لقد كان استقبالًا رائعًا. سأبذل قصارى جهدي وأكرس نفسي لكم".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نابولي جالطة سراي فيكتور أوسيمين نادي نابولي أوسيمين نادي جالطة سراي بالنسبة لی جالطة سرای
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يتبع خطة ممنهحة لتوسيع عمليته العسكرية بالضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت تمارا حداد الكاتبة والباحثة السياسية، من رام الله، إنّ هناك استمرارا لاقتحامات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، موضحة أنه يواصل عملية السور الحديدي، إذ أن هذه العمليات لم تتوقف على شمال الضفة الغربية متمثلة في جنين وطولكرم وطوباس، لكن هناك تعليمات تُعطى للجيش الإسرائيلي لاستكمالها نحو المحافظة الوسطى.
وأضافت «حداد» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ اقتحامات الاحتلال الإسرائيلي بدأت اليوم في منطقة نابلس ومن ثم ستسير إلى منطقة رام الله وبيت لحم، حتى تصل إلى جنوب الضفة الغربية، مشيرة إلى أن هناك خطة ممنهجة وهي تعزيز القبضة الأمنية الثقيلة بمعنى أنهم يريدون حسم الصراع الفلسطيني الإسرائيلي وتعزيز النزوح الداخلي الفلسطيني.
وتابعت: «الهدف الأكبر الذي يسعى إليه الاحتلال الإسرائيلي هو تعزيز ضم الضفة الغربية، لذا يريدون استكمال حرب المخيمات، ليس فقط مخيم جنين أو نور شمس والفارعة، لكن هناك أكثر من مخيم في منطقة نابلس»، لافتة إلى أنه يريد أيضا إعادة هيكلية جغرافية الضفة الغربية.