أكبر موانئ تصدير الحبوب.. حريق هائل يضرب "لا روشيل" الفرنسي
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
قالت سلطات محلية في فرنسا إن حريقا هائلا نشب في أربعة صوامع للحبوب في مدينة لا روشيل اليوم الخميس.
وأرسلت السلطات 70 فردا من فرق الإطفاء للموقع كما تدفع بتعزيزات أخرى في طريقها إلى هناك.
أخبار متعلقة إيران.. إصابة 8 أشخاص في انفجار بمجمع صناعيحرائق غابات مروعة.. وفاة 36 شخصًا في جزيرة ماوي الأمريكيةميناء لا روشيلوأعلنت شركة إس.
وفرنسا أكبر منتجي الحبوب بالاتحاد الأوروبي، ولا روشيل التي تقع على الساحل الأطلسي الفرنسي أحد أكبر موانئ تصدير الحبوب في فرنسا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: وكالات باريس فرنسا تصدير الحبوب
إقرأ أيضاً:
رشاد العليمي: الحرب في اليمن أدت إلى دمار هائل تسبب في معاناة شعبنا
قال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد محمد العليمي، إن المنتدى الحضري العالمي منذ تأسيسه، صُمم لدراسة آثار التحضر السريع على المدن والمجتمعات والاقتصادات الوطنية، كما أنه يمثل منصة فريدة لدول النزاعات المسلحة لعرض آثار الحروب والكوارث على واقع مدنها ومستقبل أجيالها المتعاقبة.
وأشار «العليمي» خلال كلمته في افتتاح المنتدى الحضري العالمي في نسخته الثانية عشرة، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي تُبث فعالياته عبر قناة «إكسترا نيوز»، إلى أنه من حسن الحظ أن يتواجد اليوم مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن، ورئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني عبدالفتاح البرهان؛ ليروا قصصًا أخرى من تاريخ مدننا ومعاناة شعوبنا.
وأكد أنه في اليمن أدت الحرب التي تسببت بها الميليشيات الحوثية الإرهابية إلى دمار هائل في قطاعات البنية التحتية والخدمات الأساسية، بما في ذلك الطرق وخطوط النقل والموانئ والمطارات والمنشآت التجارية.
وأوضح أن الأرقام تشير إلى تضرر خدمات المدن اليمنية بنسبة 49% في أصولها من قطاعات الطاقة، و38% من قطاع المياه والصرف الصحي، فضلًا عن أضرار بالغة التكلفة في شبكة الطرق الداخلية والأصول الخاصة بقطاع الاتصالات، بينما تضرر قطاع الإسكان بشدة، وعادت 16 مدينة يمنية عقودًا إلى الوراء.
وشدد على أنه حسب تقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الصادر عام 2019، فإن الخسائر الاقتصادية في اليمن قد ترتفع بحلول 2030 إلى 657 مليار دولار، في حال استمرت الحرب ولم تستجب ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني لنداء السلام ومتطلبات استعادة مسار التنمية.