الوضع في ليبيا على طاولة «السيسي وأردوغان»!
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، “أنه تبادل وجهات النظر حول الأزمة الليبية خلال لقائه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان”.
وقال السيسي: “تبادلنا وجهات النظر حول الأزمة الليبية واتفقنا على التشاور بين مؤسساتنا لتحقيق الاستقرار الأمني والسياسي في ليبيا”.
وأضاف: “تم التأكيد على ضرورة طي صفحة تلك الأزمة الممتدة من خلال عقد الانتخابات الرئاسية والتشريعية بالتزامن وخروج القوات الأجنبية غير المشروعة والمرتزقة من البلاد”.
وأوضح السيسي، “أنه تم التشديد على ضرورة إنهاء ظاهرة المليشيات المسلحة حتى يتسنى لليبيا إنهاء مظاهر الانقسام وتحقيق الأمن والاستقرار”.
هذا ووصل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، أمس الأربعاء، إلى أنقرة في زيارة رسمية لتركيا، هي الأولى من نوعها منذ أكثر من 12 عامًا.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: السيسي وأردوغان تركيا وليبيا مصر وليبيا
إقرأ أيضاً:
مصابو غزة من القاهرة: الرئيس السيسي رجل عظيم وقف ضد تصفية القضية الفلسطينية
أكد عدد من مصابي قطاع "غزة" الذين يتلقون علاجهم في مصر، على رفضهم القاطع للتهجير، ويوجهون رسالة شكر إلى الرئيس السيسي على موقفه الرافض للتهجير.
وقالت سيدة من أهالي غزة ، إن غزة بالنسبة لها الأرض والوطن وسنعود إليها لتعميرها وتنميتها .
وقالت سيدة أخري: عودتنا إلى غزة حتمية، فهناك الأخ والأخت والأب هناك العائلة والجذور .
وروى مرافقي المصابين تفاصيل رحلة العلاج في مصر، حيث قال أحدهم « عندما نرى معبر رفح نشعر بالأمان التلقائي والاستعدادات والخدمات الطبية المقدمة لنا علي أرض مصر ب، صورة تليق بأدميتنا وبالمجان وبكل ترحاب .
السيسي رجل عظيموقال أحد المصابين ، الرئيس السيسي رجل عظيم ونبوس على رأسه من اللي عمله وبيعمله سواء على مستوي المساعدات أو الحفاظ على القضية الفلسطينية.
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا
نبحث عن حل عادلقالت الإعلامية أمل الحناوي، إن مصر في مقدمة الدول العربية التي تبذل جهودا موسعة في سبيل إيجاد حل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية وسط مساعٍ مستمرة لتهدئة الأوضاع في قطاع غزة، في ضوء اتفاق وقف إطلاق النار مع التأكيد على رفض أي خطط تهدف لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في ظل سريان اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، منذ نحو 41 يومًا، تتواصل الجهود المصرية والقطرية لتمديده وضمان تهدئة مستدامة في القطاع، رخم المخاوف من استمرار إسرائيل في المراوغة لعرقلة التهدئة وإفشال أي مساعي تمهد الطريق لنجاح المرحلتين الثانية والثالثة من الاتفاق.
وتابعت: «تواصل إسرائيل سياساتها الاستفزازية مستهدفة جعل الحياة في قطاع غزة غير قابلة للاستمرار، في خطوة تمهيدية لتنفيذ مخطط التهجير وإفراغ الأرض من سكانها الأصليين ما يفاقم المخاوف من محاولات فرض الهجرة على الفلسطينيين».