وزير الخارجية السعودي يبحث مع مستشارة ماكرون المستجدات في غزة
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تبادل وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، هاتفياً، مساء أمس الأربعاء، مع مستشارة الرئيس الفرنسي آن كلير لوجاندر، الرؤى حيال المستجدات في قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن بن فرحان أجرى اتصالاً هاتفياً بمستشارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله "سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى تبادل الرؤى حيال المستجدات على الساحة الإقليمية، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة، والجهود المبذولة بشأنها".
سمو وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً بمستشارة الرئيس الفرنسي، جرى خلاله بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتبادل الرؤى حيال المستجدات على الساحة الإقليمية وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة والجهود المبذولة بشأنها.https://t.co/3QFhbrTGrX#واس_عام pic.twitter.com/nvgQ23t49Z
— واس العام (@SPAregions) September 4, 2024وكان وزير الخارجية قد أجرى اتصالاً هاتفياً، الثلاثاء، مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية في فرنسا ستيفان سيجورنيه، وبحثا تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، بالإضافة إلى تبادل الرؤى حيال المستجدات على الساحة الإقليمية، وعلى رأسها التطورات في قطاع غزة، والجهود المبذولة بشأنها.
وأضافت الوكالة السعودية إلى أن وزير الخارجية السعودي ناقش أيضاً في وقت سابق هاتفياً مع الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل التطورات على الساحة الإقليمية، وتبادلا وجهات النظر حيالها، وآفاق التنسيق المشترك بشأنها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية ماكرون غزة السعودية ماكرون غزة وإسرائيل غزة على الساحة الإقلیمیة وزیر الخارجیة فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الموريتاني
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، اتصالا هاتفيا، مع الدكتور محمد سالم ولد مرزوك وزير الشئون الخارجية والتعاون الموريتاني، اليوم الثلاثاء ٢١ يناير ٢٠٢٥.
وأعرب الوزير عبد العاطي، عن التطلع لمواصلة تعزيز علاقات التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، أخذًا في الاعتبار ما يربطهما من علاقات وطيدة، مبديًا التطلع إلى عقد اللجنة المشتركة بين الجانبين.
وأشاد الوزير عبد العاطي، بالتنسيق المتبادل بين الجانبين حيال مختلف القضايا على الصعيد الإقليمي، وخاصة فيما يتعلق بالقضايا العربية والأفريقية، معربًا عن التقدير لتوافق رؤى الجانبين حيال العديد من الملفات.
كما أشار وزير الخارجية، إلى أهمية العمل على تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية بين الجانبين، منوهًا بضرورة الاستفادة من القدرات المتوافرة لدى البلدين وإمكانات وخبرات الشركات المصرية المتراكمة في مجالات مشروعات البنية التحتية وإنشاء المصائد السمكية، والتي تؤهلها للقيام بالمشروعات التي تعتزم موريتانيا تدشينها خلال الفترة المقبلة، وبما يحقق مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، مؤكدًا أن التنسيق القائم والمستمر بين الجانبين هو الدافع الأكبر لتعزيز أوجه التعاون الثنائي في مختلف المجالات.
كما شهد الاتصال التباحث حول القضايا ذات الاهتمام المشترك على الساحتين العربية والأفريقية، وتناول المستجدات في كل من ليبيا، والسودان، ومنطقة الساحل والصحراء.
وتوافق الوزيران، على تكثيف التنسيق والتعاون بما يسهم في تحقيق الأمن والاستقرار من خلال توحيد الجهود الرامية لتسوية الأزمات بالمنطقة.