ساندي علي تطالب بوجود قانون لـ حقوق الست المصرية مثل القانون التونسي
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
كشفت النجمة التونسية ساندي عن الاختلاف بين المرأة المصرية والتونسية من ناحية الحقوق والواجبات، وذلك خلال لقاء لها، وعبرت عن حزنها بأن المرأة المصرية لا تتمتع بالحقوق الكافية.
وقالت:" فين حقوق المرأة معندهاش حقوق المرأة ودي أكتر حاجة مستفزة، مفيش حقوق في أي حاجه كست كأم وأخت، عمه، وأنا هنا بتكلم عن المرأة المصرية اللى ممكن تسامح زوجها مره واتنين وتلاته لكن الست التونسية لأ وده لأن قانون حقوق المرأة في صفها".
وأضافت:" المرأة في تونس عندها كل الحقوق، لكن في مصر الست بتتظلم مع أنها أهم من كده وأرقي وأحسن، والمفروض تتكرم أحسن من كده بكتير، لكن الست المصرية مظلومة كتير في حقوقها.
وفي سياق آخر تستعد ساندي علي لعرض مسلسلها " هو ده" والذي تخوض به أولى تجاربه في البطولة المطلقة، والعمل مكون من 8 حلقات ومن المقرر عرضه على إحدى المنصات، ويشارك في بطولته بجانبها مجموعة من النجوم الشباب أبرزهم كريم العمري، أحمد سعد، مروة عبيد، شيريهان الشاذلي، وغيرهم، والعمل تأليف رأفت رضا، وإخراج آندي إسحاق.
آخر أعمال ساندي علي:
ويذكر أن شاركت ساندي علي مؤخرًا في مسلسل "سيب وأنا أسيب"، والذي شارك في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم أبرزهم أحمد السعدني، هنا الزاهد، ساندي علي، محمد جمعه، عارفة عبدالرسول، محمود البزاوي، أية سماحة، وغيرهم، وتأليف رنا أبو الريش ومنة فوزي، وإخراج وائل إحسان.
قصة مسلسل سيب وأنا أسيب:
ويدور المسلسل في إطار كوميدي حول نبيلة التي قامت بالهروب يوم زفافها من أجل تحقيق حلمها بأن تصبح مصممة أزياء مشهورة وسافرت إلى لبنان للمشاركة بمسابقة لمصممين الأزياء وتفوز بالمسابقة وتعيش حياتها بعيدًا عن أهلها وزوجها وعندما تعود إلى مصر اعلام أهلها أنها سوف تتزوج من فنان مشهور تتفاجأ إنه ا مازالت زوجة شرعية لأحمد السعدني "ابراهيم" وتتوالى أحداث المسلسل.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مظاهرات في عدة مدن فرنسية احتجاجا على العنف ضد المرأة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تظاهر اليوم السبت آلاف الأشخاص في العديد من المدن الفرنسية ومن بينها العاصمة باريس، تنديدا بكل أشكال العنف ضد المرأة وذلك بدعوة من مئات من المنظمات وجمعيات حقوق المرأة.
وتأتي هذه المظاهرات إحياء لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، والذي حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 نوفمبر من كل عام،ودعت أكثر من 400 منظمة وجمعية وشخصية عامة تدافع عن حقوق المرأة للتظاهر اليوم "السبت"ضد العنف ضد المرأة،وردد المحتجون في العاصمة الفرنسية،ومعظمهم من النساء،هتافات مناهضة للعنف الأسري ورفعن لافتات باللون البنفسجي (وهو رمز تستخدمه حركة حقوق المرأة)، للمطالبة بوقف أعمال العنف الموجه ضد المرأة.
ورفعت العديد من النساء لافتات منددة بالعنف الموجه ضد النساء ومطالبين الحكومات بالعمل لمواجهة هذه الظاهرة الآخذة في التزايد،وخرج الآلاف في المدن الفرنسية بالاضافة إلى باريس.
ففي مارسيليا وتولوز وبوردو أيضا، تظاهر العديد من المواطنين للاحتجاج ضد العنف المتواصل ضد النساء في فرنسا وحول العالم، ولمطالبة الحكومة بسن قوانين وإجراءات واضحة لمواجهة العنف ضد المرأة النساء.
جدير بالذكر،في العام الماضي،وقعت 93 امرأة ضحية لجرائم قتل النساء و319 ضحية لمحاولة قتل النساء،بحسب تقرير البعثة الوزارية لحماية المرأة،كما سجلت الأجهزة الأمنية في فرنسا عام 2023 نحو 271 ألف ضحية للعنف الأسري،أي بزيادة قدرها 10% مقارنة بعام 2022.