السلولي وصبياني ورديف يدخلون خيارات مانشيني
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
ماجد محمد
دخل الثلاثي عون السلولي وحسين الصبياني وعبد الله رديف خيارات الإيطالي روبرتو مانشيني، مدرب المنتخب الوطني، أمام إندونيسيا الخميس، في افتتاح التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وأكدت مصادر أن المناورة التدريبية التي فرضها مانشيني الأربعاء اعتمدت على اللعب بثلاثة مدافعين في خط الدفاع بوجود حسان تمبكتي وعون السلولي وعلي لاجامي
وأشارت إلى أنه تشكل خط الوسط من سعود عبد الحميد على الجهة اليمنى وحسين الصبياني على اليسرى قبل أن يخرجه ويزج بمتعب الحربي.
وشهدت المناورة اعتماد مانشيني في الهجوم على سالم الدوسري ومحمد كنو وعبد الله رديف قبل أن يشرك في جزء من المناورة فراس البريكان وصالح الشهري.
وينتظر مانشيني أن يختار الأسماء الأساسية بشكل كامل في الاجتماع الفني ظهر الخميس قبل توجه المنتخب إلى ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة الذي يحتضن المواجهة الأولى للأخضر.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني عبدالله رديف عون السلولي
إقرأ أيضاً:
السيد القائد يوجه بالتعبئة الشاملة ويحذر العدو الأمريكي من خيارات تصعيدية جديدة
يمانيون../
حذر السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي من استمرار العدوان الأمريكي على اليمن لدعم العدو الإسرائيلي، مؤكدًا أن واشنطن لن تحقق أهدافها بالضغط على اليمن للتخلي عن التزاماته الأخلاقية تجاه غزة.
وفي كلمته اليوم الأحد، 16 مارس 2025، أكد السيد القائد أن اليمن سيواجه التصعيد بالتصعيد، مشددًا على أن القوات المسلحة اليمنية ستستهدف حاملة الطائرات والبوارج الأمريكية، كما سيتم توسيع نطاق حظر الملاحة ليشمل السفن الأمريكية إذا استمر العدوان.
وأشار إلى أن الشعب اليمني سيتحرك في تعبئة شاملة على كافة المستويات، متمسكًا بموقفه الإيماني والإنساني، مؤكدًا أن الطغيان الأمريكي والإسرائيلي لن ينجح في فرض إرادته على اليمن.
وفيما يتعلق بالرد اليمني على الغارات الأمريكية التي استهدفت صنعاء وسبع محافظات أخرى، قال السيد القائد: “قواتنا المسلحة باشرت الرد على العدوان الأمريكي، وسنواصل استهداف القطع الحربية الأمريكية”. كما حذر من أن واشنطن تسعى لتحويل البحر إلى ساحة حرب، ما يشكل تهديدًا حقيقيًا للملاحة الدولية.
وأكد السيد القائد أن الأمريكي والإسرائيلي هما مصدر الشر والخطر في المنطقة والعالم، مشددًا على ضرورة أن تدرك الدول الأخرى من الذي يهدد استقرار وأمن الملاحة البحرية.