سر تراجع وردة الجزائرية عن شراء ألماظ لقطتها.. سبب إنساني
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
صندوق أسرار وردة الجزائرية مليء بالأسرار والحكايات، وفي لقاء نادر كشفت عن حبها لأشياء لم يعرفها جمهورها على مدار سنوات، تحدثت عن المجوهرات وحبها للألماظ، وحكاية قطتها البيضاء المفضلة، وغيرها من التفاصيل التي لا يعرفها سوى عدد قليل من محبي الفنانة الجزائرية الراحلة.
في لقاء نادر تحدثت وردة عن حكاية غريبة، وهي رغبتها في أحد المرات شراء ألماظ لقطتها ولسبب إنساني تراجعت، بحسب تصريحات تليفزيونية سابقة لها على القناة الأولى المصرية.
وقالت وردة، في لقاء نادر لها، إنّ لديها 3 قطط تحبها، وفي إحدى المرات كانت تود شراء ألماظ لقطتها لكنها تراجعت: «أنا بحب الألماظ جدا مفيش ست ماتحبش الألماظ صرفت كل فلوسي عليه، كنت هلبس قطتي ألماظ لكن طالما في طفل عربي جعان مش معقول ألبس القطة ألماظ دي الأصول، لبستها فالصو».
وتحدثت وردة عن قططها الثلاثة التي ربتها، ومن بينهم واحدة كانت تفضلها عن البقية، قائلة: «عندي القطة الكبيرة العجوزة نوتشكا، وعندي سنوي اللي أخدت قلبي البيضا، وعندي وفي شادو أختها رمادي، بس سنوي دي ياساتر ماقدرش أسافر من غيرها، بحبها أوي».
كانت الفنانة وردة تعشق القواقع البحرية، وقبل إجرائها عملية جراحية في الكبد في أحد السنوات، قامت بطهي عدد كبير من القواقع البحرية، وهو ما تسبب في تعبها بشدة، موضحة: «كنت بعمل عملية خطيرة في الكبد في باريس، وأنا بحب القواقع البحرية أوي، طلبت 30 واحدة بدل 12 وطبختهم كانت كمية، وأكلتهم وكنت بموت من التعب بعدها الكبد تعب، ممكن الواحد يموت من أكله».
وتحدثت عن لحظة دخولها العمليات، وخوف ابنها رياض عليها :«قبل العملية وأنا داخلة الدكاترة قالوا لي الحقي ابنك بيعيط برا، كنت خايفة ومرعوبة أنا كمان وبقول مش هرجع بس لازم أطمنه، قولت له ماتخافش أنا شقية هرجع لك عمر الشقي بقي، وأنا جسمي كله متلّج من الخوف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وردة الجزائرية الفنانة وردة القطط
إقرأ أيضاً:
تقرير دولي يصنف العاصمة الجزائرية أسوأ مدن العالم للعيش في عام 2024
زنقة20ا الرباط
كشفت وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU)، التابعة لمجموعة “الإيكونوميست” البريطانية، عن قائمتها لأكثر المدن سوءاً من حيث جودة العيش لسنة 2024، حيث تصدّرت دمشق القائمة، فيما حلت الجزائر العاصمة في المرتبة الثالثة ضمن أسوأ عشر مدن على مستوى العالم.
ويعتمد التقرير على عدة مؤشرات، أبرزها الاستقرار السياسي، والأمن، وجودة الرعاية الصحية، والتعليم، والبنية التحتية، والبيئة الثقافية.
وقد أظهرت النتائج أن مدناً في العالم العربي والإفريقي لا تزال تعاني من ظروف معيشية صعبة، في مقدمتها دمشق، طرابلس، والجزائر.
وفيما يلي الترتيب الكامل للمدن العشر الأسوأ للعيش في 2024:
1. دمشق – سوريا
2. طرابلس – ليبيا
3. الجزائر العاصمة – الجزائر
4. لاغوس – نيجيريا
5. كراتشي – باكستان
6. دكا – بنغلادش
7. هراري – زيمبابوي
8. بورت مورسبي – بابوا غينيا الجديدة
9. كييف – أوكرانيا
10. كاراكاس – فنزويلا
ويُشار إلى أن هذا التصنيف يُعد مرجعاً مهماً لدى المستثمرين وصنّاع القرار لتقييم مناخات العيش في مدن العالم.