سميرة صدقي: البعض اتهم أفلامي بالمقاولات ولكنها أفضل مما يعرض الآن
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
أوضحت الفنانة سميرة صدقي أنها تشعر بالسلام الداخلي والرضا التام عن أعمالها الفنية، مشيرةً إلى أنها أصبحت أقل ظهورًا في الساحة الفنية مقارنةً بالماضي. جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية لها في برنامج "تفاصيل" مع الإعلامية نهال طايل، الذي يُعرض على قناة "صدى البلد 2".
وتابعت سميرة صدقي إلى أنها لم تعتزل الفن حسبما أشيع منذ أيام قليلة وأن الواسطة والمحسوبية موجودة في الفن منذ أيام زمان، ولكنها لا تصنع من الفنان نجمًا ولا يعتبر موهوبًا، والفن ليسه له واسطة.
ذكرت سميرة صدقي أنها ترفض الظهور في بعض البرامج التي قد تثير خلافات أو أزمات في حياتها الشخصية. وأضافت أنها تعرضت لانتقادات من البعض الذين وصفوا أعمالها السابقة بالمقاولات، رغم أنها تعتبرها من بين أفضل الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية هامة. وأكدت: "كل النجوم الذين عملت معهم في الماضي، مثل فريد شوقي، محمد صبحي، مصطفى فهمي، ومحمود ياسين، كانت أعمالنا تناقش قضايا مهمة".
ذكرت سميرة صدقي أنها ترفض الظهور في بعض البرامج التي قد تثير خلافات أو أزمات في حياتها الشخصية. وأضافت أنها تعرضت لانتقادات من البعض الذين وصفوا أعمالها السابقة بالمقاولات، رغم أنها تعتبرها من بين أفضل الأفلام التي تناولت قضايا اجتماعية هامة. وأكدت: "كل النجوم الذين عملت معهم في الماضي، مثل فريد شوقي، محمد صبحي، مصطفى فهمي، ومحمود ياسين، كانت أعمالنا تناقش قضايا مهمة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة سميرة صدقي الفجر الفني برنامج تفاصيل الإعلامية نهال طايل سمیرة صدقی
إقرأ أيضاً:
ناشط أمريكي مناصر لفلسطين يتعرض للملاحقة.. اتهم اللوبي الصهيوني (شاهد)
كشف الناشط الأمريكي الداعم لفلسطين، غاي كريستنسن، في آخر مقطع فيديو نشره على حسابه بمنصة "إكس"، أن "الجهات الصهيونية تحاول إسكاتي وترهيبي بهدف منعي من مواصلة الحديث عن فلسطين".
وقال كريستنسن، لمتابعيه على وسائل التواصل الاجتماعي، عن المضايقات التي يتعرض لها من اللوبيات الصهيونية في الولايات المتحدة، وأحدثها الضغط على الـ "أف بي آي" للتحقيق معه ومحاولة منعه من السفر.
I’m finally speaking out.
I was targeted by a Zionist who impersonated me to the FBI in an attempt to put me on a No Fly List.
This is the story of what happened. This is what Zionists do to people who try to help Palestinians: pic.twitter.com/e1FSh33COo — YourFavoriteGuy (@guychristensen_) November 13, 2024
وأوضح كريستنسن أنه أثناء توجهه إلى المطار للمشاركة في مؤتمر يجمع ناشطين مهتمين بالقضية الفلسطينية، تفاجأ بعناصر من مكتب التحقيقات الفدرالي يستجوبونه حول محتواه الإلكتروني المتعلق بفلسطين، وواجهوه باتهامات زائفة تتعلق بإهانة الكنيس اليهودي.
رغم ذلك، أجاب كريستنسن عن جميع الأسئلة وسمح له بالسفر في نهاية المطاف، لكنه أكد أن هذه الواقعة جاءت بعد ضغوط صهيونية تهدف إلى تقييد نشاطه الداعم لفلسطين.
وأشار إلى أن تأثيره على "تيك توك"، خاصة منذ انطلاق "طوفان الأقصى"، لعب دورًا في مواجهة السردية الصهيونية في الغرب.
انتفاضة الجامعات الأمريكية
يذكر أن الجامعات الأمريكية شهدت منذ بداية العام الجاري موجة واسعة من الحراك الطلابي احتجاجاً على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
حيث يلقي العديد من الأمريكيين، من الطلاب وغيرهم، باللوم على إدارة الرئيس جو بايدن، معتبرين دعمها للإبادة الإسرائيلية ومشاركتها غير المباشرة سبباً في استمرار العدوان.
وقد ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في نقل موجة الغضب بين طلاب مئات الجامعات، بعد انتشار مقاطع تُظهر قوات شرطة نيويورك وهي تفض الاعتصام السلمي للطلاب باستخدام أساليب عنيفة، ما أسفر عن اعتقال 108 من المشاركين.
وفي رد حكومة الاحتلال الإسرائيلي، هاجم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الطلاب المحتجين، زاعماً أن "جماعات معادية للسامية سيطرت على الجامعات الكبرى في أمريكا". وقارن نتنياهو بين هذه التجمعات الطلابية في الولايات المتحدة وبين التجمعات التي شهدتها ألمانيا إبان صعود الحزب النازي.
وأصدرت غالبية التنظيمات الطلابية في العديد من الجامعات دعوات لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، ووقف المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل، وإنهاء التعاون البحثي مع المؤسسات الإسرائيلية، وقطع العلاقات مع موردي الأسلحة والشركات التي تستفيد من النزاع.
كما طالبت بالعفو عن الطلاب وأعضاء هيئة التدريس الذين تعرضوا للعقوبات أو الفصل بسبب مشاركتهم في الاحتجاجات.