الوطن:
2024-09-15@22:31:45 GMT

3 حيل لتشجيع طفلك على المذاكرة.. «تركيزه هيزيد»

تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT

3 حيل لتشجيع طفلك على المذاكرة.. «تركيزه هيزيد»

بمجرد عودة طفلك إلى المنزل بعد يوم دراسي طويل، وأداؤه للعديد من المهام والأنشطة خلال اليوم، يرجع متعبًا وتظهر معالم الإرهاق على وجهه، ليكن غير قادرًا على التركيز في أثناء أداء وجباته الدراسية، وعلى غرار ذلك يستعرض موقع «اليونسيف» بعض الحيل التي عليك اتباعها لزيادة تركيز طفلك .

يتهرب الطفل عادة من الواجبات المنزلية الخاصة بالدراسة باللعب أو رغبته في مشاهدة التلفاز، الأمر الذي يجده وسيلة للتخلص من أعباء الواجبات المدرسة، لذا يمكنك في ذلك الوقت محاولة دمجه في مختلف الأنشطة التي تجذبه للمذاكرة مجددًا مثل الرسم أو التلوين أو غيرها من الأمور التي يمكن إيضاحها في التقرير التالي.

.

3 حيل لتشجيع طفلك على المذاكرة

يبدو الأمر الأول متمثلًا في عدم الضغط على الطفل لأداء واجباته المدرسية، لأن ذلك الأمر يجعله يشعر بثقل هذه المهام، وينفر من أدائها، الأمر الذي يأتي بنتائج عكسية عليه، وذلك عبر تعويده منذ صغره على أن هناك وقتًا محددًا في اليوم للمذاكرة ويسبقه بعض الأنشطة مثل قراءة الكتب أو الرسم أو التلوين.

مشاركة الطفل في أثناء حل واجباته المدرسية

مشاركة طفلك في أداء واجباته الدراسية ومذاكرتها يشجعه على الانتهاء منها، وينعكس ذلك على أدائه، ومراجعة مختلف الإجابات معه وإعطاءه ثقته بنفسه، بأنه قادرًا على حلها مهما أخطأ.

جعل وقت حل الوجبات ممتعًا

المحاولة قدر الإمكان على جعل وقت حل الواجبات لطفلك ممتعًا وذلك عبر أن تتبادلي معه دور المعلم والتلميذ، عن طريق توجيه له الأسئلة وتتركيه بعض الوقت لمحاولة الإجابة عنها، أو محاولة عكس الدور وتطلبي منه أن يوجه لكِ السؤال، ليشاركك في الإجابه وبهذه الطريقة يتمكن من تكرار الإجابة حتى يحفظها جيدًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تشجيع الطفل

إقرأ أيضاً:

هذا هو سرّ رسالة السنوار إلى نصرالله

الرسالة التي نشرها "حزب الله"، يوم أمس، وفيها خطابٌ مُوجه من زعيم حركة "حماس" يحيى السنوار إلى أمين عام الحزب السيّد حسن نصرالله، غير عاديّة بتاتاً.

صحيحٌ أن الرسالة حملت مضامين شكر إلى نصرالله لتقديمه التعازي باستشهاد رئيس المكتب السياسي للحركة الراحل اسماعيل هنية في طهران، لكنّ أبعادها تعتبرُ أعمق بكثير وذلك من خلال بعض العبارات المُستخدمة.

فما هو السّر وراء رسالة السنوار إلى نصرالله وخصوصاً في هذا التوقيت؟ وما هي الرسائل التي تأتي من خلف سطورها؟
إن تمّ التدقيق قليلاً برسالة السنوار، ستتم ملاحظة جُملة رئيسية لا يُمكن التغاضي عنها وهي: "نشكرُ تضامنكم الذي عبّرت عنه أفعالكم المباركة في جبهات محور المقاومة، إسناداً ودعماً وانخراطاً في هذه المعركة".

المعنى الذي حملتهُ هذه الجملة له أبعاد عديدة، فهي المرة الأولى التي يُخاطب فيها السنوار نصرالله علناً ويُحيّي ما يقوم به "حزب الله"، وذلك بخلاف الكلام الذي كان يظهر خلال الفترات الماضية، وفيه أن السنوار لم يكن مؤيداً للمستوى القتالي الذي يؤديه الحزبُ على جبهة جنوب لبنان، إذ كان يأملُ تصعيداً أكبر وتوسعة للجبهة بشكلٍ مغاير تماماً للمراحل السابقة.

انطلاقاً من ذلك، فإن الظاهر هو أنّ السنوار يثبّت دور "حزب الله" في معركة الإسناد من جنوب لبنان، لكنه في الوقت نفسه لم يذكر أيّ عبارات عن "أهمية هذه الجبهة" أو "مدى تأثيرها" ومدى الدعم الذي قدّمته لغزة. قد يكونُ مقصوداً تحاشي السنوار هذا الأمر في الوقت الرّاهن خصوصاً أن هناك مآخذ كثيرة من "حماس" على ما يفعله "حزب الله"، وتحديداً في مفاصل وأيام عديدة كانت تنتظرُ فيها الحركة الفلسطينية هجمات أكثر ضراوة من الحزب ضدّ إسرائيل وتحديداً خلال الرّد الذي نفذه يوم 25 آب انتقاماً لاغتيال أحد كبار قادته وهو الشهيد فؤاد شُكر.

ماذا عن توقيت الرسالة؟

تصفُ مصادر مطلعة على أجواء "حزب الله" توقيت هذه الرسالة بـ"البارز" والمهم، فهو يأتي بعد مضي نحو شهر ونصف الشهر على اغتيال هنية.. فلماذا وردت الآن؟

بحسب المصادر، فإنَّ قنوات التواصل بين السنوار والقادة المرتبطين به صعبة جداً داخل غزة نظراً لاشتداد الخطر الأمني عليه من قبل إسرائيل باعتبار أن الأخيرة تلاحقه. لهذا السبب، يمكن أن يكون تأخير وصول الرسالة إلى نصرالله مرتبطاً بهذا الأمر.

أيضاً، تلفت المصادر عينها إلى أنّ مضمون رسالة الشكر هذه بمثابة تجديد تمسّك "حماس" بدور "حزب الله" حتى وإن كانت هناك اختلافات في وجهات النظر حول طبيعة جبهة الإسناد وقوتها، وتضيف: "الأهم هو أن توقيت رسالة السنوار يأتي في ظلّ التهديد الإسرائيلي المتزايد بشن حرب ضد لبنان، والمسألة هذه ستنعكسُ على حماس مباشرة، فأي معركة من هذا القبيل ستعني توسّع الجبهة من جبهة جنوب لبنان وهذا ما يريده السنوار الآن قبل الغد".

الأمر الأبرز هو أن إيفاد السنوار رسائل إلى قادة لبنانيين مثل نصرالله وقبله الرئيس السابق للحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط ورئيس التنظيم الشعبي الناصري أسامة سعد، يمثل إشارة واضحة إلى أن القيادي الفلسطيني يسعى في هذا التوقيت لشكر دعم لبنان له وفتح خطوط مع قياداته المختلفة. مع هذا، ترى مصادر معنية بالشأن العسكري أيضاً أنّ في كلام السنوار الأمر إشارة "مبطّنة" مفادُها أن لبنان أدّى قسطه للعُلى على صعيد جبهة الإسناد، وكأنه بات من الممكن تغيير التكتيكات نوعاً ما على صعيد هذا الأمر، لكن هذا الأمر لم يجرِ قوله مباشرة وقد لا يتم فعل ذلك أصلاً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • قبل بدء الدراسة.. كيف تساعدين طفلك على تكوين صداقات مفيدة؟
  • إزاي تحمي طفلك من الاحتيال الإلكتروني؟.. احذر سرقة فلوسك
  • «الوزراء»: حوافز عديدة لتشجيع الاستثمار في المنطقة الاقتصادية بقناة السويس
  • لافتات سبتمبرية (3) هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
  • هذا هو سرّ رسالة السنوار إلى نصرالله
  • خبير تربوي: ممارسة الأنشطة تساعد الطلاب على التركيز أثناء المذاكرة
  • وزيرة البيئة تشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون ثلاثى لتشجيع هواية الصيد الرياضي
  • في عامه الأول.. الطريقة الصحيحة لدمج الطفل مع أصحابه وعدم شعوره بالوحدة
  • لماذا يرفض طفلك المدرسة.. إليك الأسباب والحلول
  • مريومة. التي حملت (برمتها) على رأسها ووضعتها في مزيرة صديق يوسف