عبير صبري تعود للعشرين من عمرها بالترتر اللامع (صور)
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
خضعت الفنانة عبير صبري لجلسة تصوير جديدة وشاركت متابعيها ببعض صورها عبر الإنستجرام.
وبدت عبير صبري بإطلالة كاجوال مفعمة بالشباب والشقاوة، حيث ارتدت توب أبيض ونسقت عليه سترة صممت من الترتر الملون بألوان زاهية ونسقت عليهما بنطال جينز ينتمي لقصة الهاي ويست مما عكس رشاقتها فيما انتعلت سليبر.
واختارت لم خصلات شعرها ذيل حصان بشكل ناعم ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المتناغم مع لون بشرتها وملامحها مع لون البينك في الشفاه.
عبير صبري
عبير صبري (14 مارس 1971 -)، ممثلة ومقدمة برامج مصرية
عن حياتها
درست الحقوق في جامعة عين شمس لكنها لم تمارس المحاماة لم تدخل مجال الفن إلا بعد وفاة والدها، وعندما علمت والدتها بذلك طردتها من المنزل لمدة عام كامل لكنها أقتنعت ى حقا بدايتها كانت في تقديم البرامج حينها وقع عليها اختيار المخرج «علي عبد الخالق» عندما كانت تقدم برنامج السينما والصيف انطلاقتها في التمثيل كانت من خلال السينما في فيلم «الناجون من النار» من إخراج «علي عبد الخالق» مع «عمرو عبد الجليل» و «طارق لطفي» سنة 1994،
الإعتزال والعودة
عام 2002 أعلنت اعتزالها المؤقت وارتدائها الحجاب بسبب زواجها الأول، واتجهت وقتها لتقديم البرامج حيث وقعت عقداً مع قناة «اقرأ» الفضائية لتقديم برنامج ديني في رمضان، وبقيت على قرارها لمدة ثلاث سنوات ولكنها عادت بعدها عن قرراها بعد انفصالها عن زوجها وكان أول أعمالها بعد نزع الحجاب فيلم أيام الخادمة أحلام عام 2005 تزوجت من المحامي الفلسطيني «أيمن البياع»، أستاذ القانون الدولي، في القنصلية المصرية بدبي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبير صبري الإنستجرام توب سليبر حصان عبیر صبری
إقرأ أيضاً:
من هي أغام بيرغر الرهينة التي أطلقت سراحها حماس الخميس؟
(CNN)— بدأت إطلاق سراح ثمانية رهائن – ثلاثة إسرائيليين وخمسة تايلانديين – من غزة، الخميس، في الجولة الثالثة من اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع بين إسرائيل وحركة حماس.
أغام بيرغر Credit: Agam Bergerوكانت أغام بيرغر تبلغ من العمر 19 عامًا فقط عندما تم اختطافها من قاعدة ناحال عوز العسكرية في 7 أكتوبر 2023، وقالت عائلتها إنها وصلت إلى هناك لتكون بمثابة "مراقبة" قبل يومين فقط من اختطافها.
وبيرغر من حولون، جنوب تل أبيب، لديها ثلاثة أشقاء - أخت توأم وشقيقين أصغر منها، وقالت عائلتها إنها تعزف على الكمان منذ أن كانت في الثامنة من عمرها، وتطوعت في الماضي مع "الشباب المعرضين للخطر".
وبلغت العشرين من عمرها أثناء وجودها في الأسر.