استعرضت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أسماء الدول التي سبقت بريطانيا في خطوت منع أو تعليق إرسال الأسلحة إلى إسرائيل، وكذلك أبرز داعمي "تل ابيب" الذين استمروا في تزويدها بالأسلحة، وأخرى لمنعت .

 

دول علقت تزويد إسرائيل بالسلاح

واكبت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية قرار الحكومة البريطانية التعليق الفوري لبعض صادرات الأسلحة إلى "إسرائيل" على خلفية انتهاكها القانون الإنساني الدولي، بإجراء جردة شاملة للدول التي سبقت بريطانيا إلى هذا القرار، وأعلنت عن وقف أو تقييد صادرات الأسلحة إلى كيان الاحتلال.

 

وذكّرت الصحيفة بإعلان إيطاليا في أواخر العام الماضي أنها أوقفت إرسال الأسلحة إلى "إسرائيل"، وأشارت إلى استمرار بعض صادرات الأسلحة، بسبب احترام الطلبات القائمة، واشتراطها ألا تستخدم الأسلحة ضد المدنيين.

 

وفي هولندا، أمرت محكمة الحكومة الهولندية بتعليق تصدير أجزاء من مقاتلات "إف-35" إلى "إسرائيل"، بسبب المخاطر الواضحة المتمثلة في انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي، رداً على دعوى قضائية رفعتها منظمة "أوكسفام نوفيب" وجماعتان حقوقيتان أخريان، ومن المقرر أن تنظر المحكمة العليا هذا الأسبوع في استئناف الحكومة الهولندية ضد القرار.

 

و في بلجيكا، فقد أفادت وسائل إعلام محلية أن منطقة والونيا، علّقت في فبراير الماضي رخصتين لتصدير البارود إلى "إسرائيل"، عقب صدور أمر من محكمة العدل الدولية في الشهر السابق يأمر "إسرائيل" ببذل المزيد من الجهود لمنع مقتل المدنيين في غزة.

 

وفي مارس الماضي، قالت وزارة الخارجية الكندية إن البلاد لم توافق على أي تصاريح لتصدير الأسلحة إلى "إسرائيل" منذ الـ8 من يناير، مشيرةً إلى أنّ التوقف سيستمر إلى أن تتمكن من ضمان "الامتثال الكامل" من جانب "إسرائيل" لضوابط التصدير.

 

 الدول التي استمرت في تزويد "إسرائيل" بالأسلحة

وفي المقابل، استعرضت الصحيفة الدول التي استمرت في تزويد "إسرائيل" بالأسلحة، مشيرةً إلى أن الولايات المتحدة قدمت مساعدات أمنية بقيمة 6,5 مليار دولار لـ"إسرائيل" منذ 7  أكتوبر الماضي، وهي المورد الأكبر لـ"الجيش" الإسرائيلي، حيث تمثل 69% من إجمالي وارداته من الأسلحة بين عامي 2019 و2023، وفقًا لمعهد ستوكهولم لأبحاث السلام.

 

وفي أبريل الماضي، قال محامون حكوميون لمحكمة العدل الدولية، إنّ ألمانيا وافقت على بيع أسلحة ومعدات عسكرية لـ"إسرائيل" بقيمة 275 مليون دولار منذ أكتوبر، حيث واجهت برلين تحدياً قانونياً بشأن توريدها للأسلحة إلى "إسرائيل". وزعمت ألمانيا أنّ أغلب هذه المبيعات تمت في أكتوبر، وأنّ الموافقات انخفضت بشكل حاد منذ ذلك الحين.

 

وكانت ألمانيا ثاني أكبر مورد للأسلحة إلى "إسرائيل" بعد الولايات المتحدة، حيث بلغت صادراتها 354 مليون دولار العام الماضي.

 

"الغارديان": منظمات إغاثة بريطانية تطالب بحظر كامل

وفي سياق متصل، أفادت صحيفة "الغارديان" البريطانية إلى أنّ 18 منظمة إغاثة بريطانية رحّبت باعتراف الحكومة البريطانية بالخطر الواضح المتمثل في استخدام "إسرائيل" للأسلحة البريطانية في انتهاكات خطيرة للقانون الإنساني الدولي، معتبرةً أنّ القرار "خطوة مهمة إلى الأمام".

 

ورأت المنظمات أنه نظراً إلى هذا الاعتراف، والأدلة الواضحة والمقنعة على أن "الجيش" الإسرائيلي ينتهك القانون الإنساني الدولي، فإن تعليق صادرات الأسلحة لا يكفي، مطالبةً الحكومة بالحظر الكامل لجميع مبيعات الأسلحة إلى "إسرائيل"، بما في ذلك قطع الغيار لطائرات "إف-35"، التي يعدها حزب العمال البريطاني أساسية في الهجمات على المدنيين الفلسطينيين. 

 

واعتبرت المنظمات أنه بخلاف ذلك، "ستظل المملكة المتحدة متواطئة في الموت والدمار الذي يحدثه العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين في غزة".

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأسلحة إسرائيل صحيفة واشنطن بوست بريطانيا تل أبيب الإنسانی الدولی صادرات الأسلحة الأسلحة إلى إلى أن

إقرأ أيضاً:

تصريحات وزراء الحكومة الجديدة.. بناء جيش بعقيدة وطنية وإعادة دور سوريا الدولي وحفظ استقرار البلاد

سوريا – أكد وزراء الحكومة الجديدة في سوريا على بناء جيش جديد بعقيدة وطنية وإعادة دور سوريا الدولي وحفظ استقرار البلاد وإعادة الإعمار.

             وزير الدفاع مرهف أبو قصرة: إعادة بناء حقيقية للجيش السوري

أكد وزير الدفاع السوري، مرهف أبو قصرة، أن المرحلة المقبلة ستشهد عملية إعادة بناء حقيقية للجيش السوري، مشددًا على التزامه بحماية أمن واستقرار البلاد. وقال: “نقف على أعتاب مرحلة من البناء، وسنعمل على إعادة الجيش السوري ليكون في مستوى يليق بوطنه وشعبه”.

وأضاف: “سنعمل على بناء جيش احترافي يتمتع بعقيدة وطنية راسخة، بحيث يكون مصدر فخر لكل سوري، وسنواصل العمل بالتعاون مع كافة مؤسسات الدولة لضمان مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا”.

            وزير الخارجية أسعد الشيباني: استعادة الدور الريادي دولية

وصف وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، المرحلة الحالية بأنها “بداية جديدة تحمل آمالًا كبيرة غذتها دماء السوريين”، مؤكدًا أن وزارته ستواصل العمل من أجل استعادة سوريا لدورها الريادي على الساحة الدولية.

وقال الشيباني: “نشعر بمسؤولية كبيرة تجاه كل مواطن سوري، سواء داخل البلاد أو في المهجر، وسنسعى لجعل الدبلوماسية السورية صوتًا للحكمة والحوار”.

وأضاف: “أعظم انتصار لشعبنا هو في قدرتنا على بناء الوطن وتعزيز العلاقات الدولية القائمة على الاحترام المتبادل”.

             وزير الداخلية أنس خطاب: ضمان الاستقرار الداخلي

أكد وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، أن وزارته ستعمل على بناء مؤسسات أمنية متطورة وفق أحدث التقنيات، لضمان الاستقرار الداخلي.

وقال خطاب: “الأمن مسؤولية الجميع، ونحن نقوى بالشعب، ويقوى بنا”، مضيفًا: “سنعمل على تطوير الشؤون المدنية من خلال بناء قاعدة بيانات وطنية حديثة تساهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين”.

             وزير العدل مظهر الويس: العدالة الانتقالية

شدد وزير العدل السوري، مظهر الويس، على أن العدالة الانتقالية هي أحد أهم الملفات التي تشغل السوريين اليوم. وقال: “سنعمل على ترسيخ استقلالية القضاء، وتعزيز دوره في تحقيق العدالة والشفافية”.

              وزير الأوقاف محمد أبو خير شكري: نشر ثقافة التعايش 

أكد وزير الأوقاف، محمد أبو خير شكري، أن وزارته ستعمل على نشر ثقافة التعايش بين جميع أطياف الشعب السوري، وتعزيز دور العلماء في المجتمع.

وقال: “الحفاظ على دين الناس كالحفاظ على أرواحهم، وسنسعى لرفع قدر أهل العلم وتوحيد كلمتهم، بما يحقق نهضة فكرية وروحية في المجتمع السوري”.

      وزير التعليم العالي مروان الحلبي: بيئة تعليمية مستقلة عن التدخلات السياسية

أوضح وزير التعليم العالي، مروان الحلبي، أن تطوير المناهج وتعزيز التفكير النقدي يأتي على رأس أولويات وزارته.

وقال: “نسعى لتحسين جودة التعليم، وتوزيع الجامعات بشكل عادل، مع التركيز على دعم البحث العلمي والابتكار، وربط مخرجاته باحتياجات المجتمع”.

وأضاف: “سنحرص على تعزيز الحرية الأكاديمية، وضمان بيئة تعليمية مستقلة عن التدخلات السياسية”.

                وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات: دعم الفئات الضعيفة

أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل، هند قبوات، أن هدفها هو بناء مجتمع متماسك، يقوم على دعم الفئات الأكثر ضعفًا.

وقالت: “المجتمع افتقد الثقة ببعضه لسنوات، وسنعمل على كسب ثقة المجتمع من جديد عبر سياسات اجتماعية عادلة”.

وأضافت: “سننشئ آلية لدعم أهالي المغيبين قسرًا، ونعمل على تأهيل دور الأيتام والمسنين، بمشاركة المجتمع المدني والجهات المعنية”.

                وزير الطاقة محمد البشير: تحسين خدمات الكهرباء والمياه

أكد وزير الطاقة، محمد البشير، أن وزارته ستعمل على تطوير البنية التحتية للطاقة في البلاد، مع التركيز على تأهيل شبكات الكهرباء والمياه.

وقال: “نسعى إلى إدخال تقنيات حديثة لتحسين خدمات الكهرباء والمياه، مع تعزيز الاستثمارات في قطاع الطاقة وبناء شراكات إقليمية ودولية”.

                وزير المالية محمد يسر برنية: تعزيز الشفافية ومكافحة الفساد

شدد وزير المالية، محمد يسر برنية، على أن تعزيز الشفافية ومكافحة الفساد يأتيان في مقدمة أولويات الحكومة.

وقال: “سنعمل على تحديث المنظومة الضريبية، وتحقيق العدالة في الإنفاق العام، مع التركيز على مراجعة استراتيجيات الدين العام وتعزيز البيئة الاستثمارية”.

وأضاف: “نسعى إلى رقمنة المعاملات المالية، وتقليل الروتين الإداري، بما يسهم في تحسين بيئة الأعمال ودعم الاقتصاد الوطني”.

               وزير الاقتصاد نضال الشعار: فرصة تاريخية

أكد وزير الاقتصاد، نضال الشعار، أن الحكومة السورية أمام فرصة تاريخية لإعادة بناء الاقتصاد الوطني.

وقال: “سنركز على جذب الاستثمارات، وخلق فرص عمل، وتعزيز القطاعات الإنتاجية، في ظل بيئة اقتصادية جاذبة وآمنة”.

وأضاف: “نتوجه بنداء صادق إلى المجتمع الدولي للمساهمة في نهضة سوريا، وندعو إلى تعاون وثيق مع الدول الصديقة في عملية إعادة الإعمار”.

                وزير الصحة مصعب نزال العلي: إعادة تأهيل 

أوضح وزير الصحة، مصعب نزال العلي، أن القطاع الصحي مر بظروف استثنائية، وأن الجهود تتركز على إعادة تأهيل المستشفيات والمراكز الطبية.

وقال: “نسعى لإعادة تأهيل الكوادر الطبية، والنهوض بالصناعات الدوائية، مؤكدًا أن الرعاية الصحية ليست امتيازًا، بل حق لكل مواطن سوري”.

              وزير الإدارة المحلية محمد عنجراني: تعزيز دور المجتمع المحلي

أكد وزير الإدارة المحلية، محمد عنجراني، أن الوزارة ستعمل على إعادة تأهيل المناطق المتضررة، وبناء خطة حضرية حديثة.

وقال: “سنعمل على تيسير الخدمات الحكومية، وإلغاء البيروقراطية، مع تعزيز دور المجتمع المحلي في إدارة شؤونه”.

                 وزير الطوارئ والكوارث رائد الصالح: الاستجابة الفاعلة

أكد وزير الطوارئ والكوارث، رائد الصالح، أن استحداث الوزارة جاء استجابة لحاجة ملحة بعد سنوات من الحرب، مشيرًا إلى أنها ستعزز القدرة على الاستجابة الفاعلة لمختلف الأزمات والكوارث. وأضاف أن من مهام الوزارة أيضًا حماية البيئة التي دمرتها الحرب وإعادة تأهيل المناطق المتضررة.

               وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عبد السلام هيكل: جودة الخدمات 

أوضح وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، عبد السلام هيكل، أن الحكومة تسعى لتطوير قطاع الاتصالات والتقنية بما يواكب العصر. وأكد أن الوزارة ستعمل على تعزيز انفتاح سوريا على العالم، وتحسين جودة الخدمات الرقمية، وتطوير البنية التحتية الرقمية. كما شدد على أهمية دعم التحول الرقمي، وتمكين الكوادر بالتعاون مع الجامعات، وتحفيز الاستثمارات في مجال الاتصالات والخدمات الرقمية.

                  وزير الزراعة أمجد بدر: الأمن الغذائي 

أكد وزير الزراعة، أمجد بدر، أن سوريا قادرة على التعافي نظرًا لتمتعها بموارد زراعية ومائية غنية. وشدد على أن الأمن الغذائي ملازم للأمن الوطني، مشيرًا إلى خطط لتوسيع المساحات الزراعية ودعم المزارعين. كما أشار إلى أهمية تبني نهج تشاركي مع القطاع الخاص وتشجيع الاستثمار في الزراعة، والاستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال.

                 وزير التربية والتعليم محمد تركو: تطوير المناهج 

أكد وزير التربية والتعليم، محمد عبد الرحمن تركو، أن التعليم حق لكل طفل سوري، مشددًا على أهمية تطوير المناهج وتعزيز الأنشطة الرقمية. وأوضح أن الوزارة ستعمل على تأهيل المعلمين ليكونوا قدوة للأجيال القادمة، إضافة إلى إعادة تأهيل المدارس من كافة النواحي.

                وزير الأشغال والإسكان مصطفى عبد الرزاق: أعادة الإعمار 

أشار وزير الأشغال والإسكان، مصطفى عبد الرزاق، إلى الدور الأساسي للوزارة في عملية إعادة الإعمار، لافتًا إلى ضرورة إنشاء بيئات عمرانية مستدامة. كما أكد على أهمية إعادة هيكلة شركات الإنشاءات، ومراجعة القوانين لضمان بيئة تنافسية عادلة.

                 وزير الثقافة محمد صالح: إعادة الاعتبار للمشهد 

أكد وزير الثقافة، محمد صالح، التزامه بإعادة الاعتبار للمشهد الثقافي السوري، بعيدًا عن التأثيرات السلبية التي فرضها النظام السابق. وشدد على ضرورة استعادة المكانة الثقافية التي تستحقها سوريا.

                وزير الرياضة والشباب محمد حامض: تأهيل الملاعب

أعلن وزير الرياضة والشباب، محمد سامح حامض، عن خطط لإصلاح المؤسسات الرياضية وتحديث لوائحها، إضافة إلى إعادة تأهيل الملاعب وفق معايير عالمية.

                وزير السياحة مازن الصالحاني: إعادة سوريا كوجهة عالمية

أعرب وزير السياحة، مازن الصالحاني، عن تطلعه إلى إعادة سوريا كوجهة سياحية عالمية، مشيرًا إلى خطط لإنشاء بيئات سياحية جديدة تلبي احتياجات الزوار.

                وزير التنمية الإدارية محمد اسكاف: هيكلة الجهات العامة

أكد وزير التنمية الإدارية، محمد اسكاف، أن الوزارة ستركز على هيكلة الجهات العامة بأسلوب عصري متطور. وأشار إلى خطط لاستقطاب الكفاءات السورية عبر منصة وطنية، وإنشاء منصات رقمية لتقديم الخدمات الحكومية بشكل ميسر وسريع.

                 وزير النقل يعرب بدر: ركيزة الازدهار

أوضح وزير النقل، يعرب بدر، أن قطاع النقل يشكل ركيزة للتنمية والازدهار، مشيرا إلى ضرورة استعادة الربط الإقليمي مع دول الجوار، والتحول إلى النقل المستدام الصديق للبيئة. كما أكد على تطوير نقل الركاب والبضائع بالسكك الحديدية، وتحسين كفاءة الطرق والسلامة المرورية.

                 وزير الإعلام حمزة مصطفى: لا مساس بالحريات  

أكد وزير الإعلام، حمزة مصطفى، أن الوزارة ستعمل على ضبط العمل الإعلامي دون المساس بحريته، مع التركيز على إعادة تفعيل الإعلام الرسمي كمصدر موثوق. كما أشار إلى تفعيل الدور الإعلامي للجهات الحكومية بهدف إبقاء المواطن على اطلاع دائم.

 

المصدر : RT

مقالات مشابهة

  • مبيعات التجزئة في اليابان ترتفع خلال الشهر الماضي
  • إسرائيل تمعن في الإبادة وترتكب المزيد من المجازر بحق الفلسطينيين
  • برلمانية: إنشاء إسرائيل وكالة لتهجير الفلسطينيين انتهاك صارخ للقانون الدولي
  • صحيفة: الحل العسكري بعيد المنال في غزة و”إسرائيل” تكرر أخطاء الماضي والفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم
  • تصريحات وزراء الحكومة الجديدة.. بناء جيش بعقيدة وطنية وإعادة دور سوريا الدولي وحفظ استقرار البلاد
  • إيكونوميست: مغازلة إسرائيل للأقليات تهور بناء على تجارب الماضي
  • تعرف على القنابل الخمسة التي تستخدمها إسرائيل في إبادة غزة
  • إيكونوميست: مغازلة إسرائيل الأقليات تهور بناء على تجارب الماضي
  • الأمم المتحدة: إسرائيل تنتهك القانون الدولي عبر عمليات الإجلاء القسرية في غزة
  • الصين تعبر عن معارضتها الشديدة لتقرير الحكومة البريطانية نصف السنوي عن هونج كونج