فيديو من الضاحية.. شاهدوا ماذا فعل الجيش!
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
نشرت صفحة "وينيه الدولة"، اليوم الأربعاء، مقطع فيديو يوثق توقيف قوّة من الجيش لمطلوب داخل أحد المباني في منطقة الليلكي بالضاحية الجنوبية لبيروت. وذكرت الصفحة أنّ الموقوف هو خليل عدنان زعيتر، وهو أحد أخطر المطلوبين في المنطقة ويبلغ من العمر نحو 24 عاماً. وأشارت "وينيه الدولة "إلى أنه بحق زعيتر 7 قرارات توقيف من مديرية المخابرات، مشيرة إلى أنه أحد أبرز عناصر عصابات تجارة المخدرات والأسلحة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ضربت طفلة .. ماذا حدث للمشرفة صاحبة فيديو الحضانة؟
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهي تغطية عن تفاصيل المقطع المتداول حول تعدي معلمة على طفلة لم تتجاوز الأربع سنوات داخل إحدى حضانات محافظة الغربية بالاضافة الى معرفة قرار النيابة العامة، وهل تم الصلح بين اهالي الطفلة والمعلمة.
قرار النيابة العامة:قرار جديد من النيابة في واقعة تعدي معلمة بالضرب على طفلة لا يتعدى عمرها ٤ سنوات داخل حضانة بالغربية.
قررت نيابة السنطة الكلية بالغربية، أمس الخميس، إخلاء سبيل المعلمة، التي تبلغ من العمر 39 عامًا بكفالة قدرها 2000 جنيه.
وجاء هذا القرار بعد تأكيد تحريات المباحث صحة واقعة الاعتداء على الطفلة سلمي الدالي، 4 سنوات، داخل حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية.
كما تم إخلاء سبيل مالكة الحضانة ايضا بعد توجيه الاتهام للمُدرسة فقط من قبل أسرة الطفلة.
وكانت حالة من الغضب والاستياء انتشرت بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار مقطع فيديو يُظهر تعرض طفلة في حضانة بالغربية للضرب على رأسها بالعصاة والشد من شعرها وأذنيها من قبل مُعلمة، بسبب عدم قدرتها على القراءة الجيدة.
وأعرب رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن قلقهم بشأن تأثير هذا النوع من التعليم على نفسية الأطفال وسلوكياتهم في المستقبل، كما طالبوا بمعاقبة هذه المعلمة التي قامت بتعنيف الطفلة.
تفاصيل الفيديو المنتشر :أما مصورة الفيديو وتدعى بوسي رضا، فقد كشفت في تصريحات صحفية أنها صورت الفيديو أثناء التدريب كمُدرسة داخل الحضانة التي تقع بقرية تطاي التابعة لمركز السنطة بمحافظة الغربية.
وقالت المدرسة مصورة هذا الفيديو: إن طريقة التعامل مع الاطفال صعبة وتحتاج لطف وبعد أن فقدت الأمل في تغيير أسلوبهم صورت الفيديو ورفعته على مواقع التواصل الاجتماعي ليتم اتخاذ إجراء قانوني ضد مستخدمي العنف.