وزير الصناعة يبحث التعاون في تصنيع السيارات عالية التقنية مع شركات صينية
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
زار وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو الصينية، في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية.
ورافقه مساعد وزير الصناعة والثروة المعدنية للتخطيط والتطوير الدكتور عبدالله الأحمري، والرئيس التنفيذي للمركز الوطني للتنمية الصناعية المهندس صالح السلمي، والرئيس للهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية "مدن" المهندس ماجد العرقوبي؛ بهدف تعزيز التعاون الصناعي في عدد من القطاعات الصناعية المستهدفة.
أخبار متعلقة وزير الحج يناقش تيسير رحلة العمرة للقادمين من ماليزيا2 سبتمبر.. أمير الرياض يرعى مهرجان العلوم والتقنية 2024وزير العدل يوجه بمواصلة التطوير لتحقيق العدالة الناجزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الصناعة يبحث التعاون في تصنيع السيارات عالية التقنية مع شركات الصينية
واجتمع الخريف، مع رئيس مجلس إدارة إحدى الشركات المتخصصة في تصنيع المركبات التجارية، وبحث معه المبادرات المشتركة في تطوير وتعزيز المركبات الكهربائية والتكنولوجيا الهجينة، وتقنيات السيارات المتقدمة.
وتجول في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، التي تأسست عام 1984م، التي تحتل من بين 219 منطقة مناظرة، المرتبة الثانية في القوة الشاملة، والمرتبة الأولى في ابتكار العلوم والتكنولوجيا، وتُصنَف كواحدة من أفضل عشر حدائق عالية التقنية على مستوى العالم في الصين.جذب الاستثمارات النوعيةواطلع الخريف، من خلال قاعة رئيسة تقع في ساحة العلوم تضم مجموعة كبيرة من طرق العرض، على ما تتيحه المنطقة من تبادل الخبرات، وأفضل الممارسات لتعزيز بناء القدرات والمعرفة، وتشجيع الاستثمارات الأجنبية، والحوافز المقدمة، والاستفادة من تجارب قوانجو في ابتكارات العلوم والتكنولوجيا، فيما يتعلق بالمجال الصناعي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزير الصناعة يبحث التعاون في تصنيع السيارات عالية التقنية مع شركات الصينية
واستعرض خلال زياراته، القطاعات الفرعية للإستراتيجية الوطنية للصناعة، ومن بينها قطاع السيارات، والمحفزات التي تتيحها المملكة لتشجيع الاستثمارات الأجنبية، كما بحث السبل الممكنة لتبادل الخبرات، وأفضل الممارسات لتعزيز بناء القدرات والمعرفة، والاستفادة من الخبرات الصينية المتقدمة في صناعة تصنيع السيارات عالية التقنية.
وتأتي الجولة الميدانية لوزير الصناعة والثروة المعدنية، في منطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في مدينة قوانجو، في إطار زيارته الرسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، ضمن جولة اقتصادية لشرق آسيا تشمل الصين وسنغافورة، يرأس خلالها وفد منظومة الصناعة الثروة المعدنية؛ بهدف تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في القطاع الصناعي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس قوانجو وزير الصناعة الصناعة الصناعة السعودية الصين وزیر الصناعة article img ratio
إقرأ أيضاً:
عقوبات صينية على شركات بسبب مساعدات لتايوان
فرضت الحكومة الصينية، اليوم الجمعة، عقوبات على 7 شركات بسبب تسهيل أو التدخل في ايصال مساعدات عسكرية أمريكية لتايوان.
ويأتي التصرف الصيني رد فعل على إعلان الولايات المتحدة مؤخراً عن مبيعات ومساعدات عسكرية لتايوان، الجزيرة التي تتمتع بالحكم الذاتي وتطالب بكين بالسيادة عليها باعتبارها جزءاً من أراضيها.
China has imposed sanctions against seven companies of the US military-industrial complex for selling weapons to Taiwan , the Chinese Foreign Ministry announced.
Washington is thus grossly violating the "one China" principle and the three Sino-US joint communiques, and is… pic.twitter.com/LFKZIzwbFh
وتأتي العقوبات أيضاً في رد فعل على إقرار مشروع قانون الإنفاق الدفاعي السنوي للحكومة الأمريكية مؤخرا، الذي قال بيان لوزارة الخارجية الصينية أنه "يضم عدة أجزاء سلبية تتعلق بالصين".
وتحتج الصين على المساعدات العسكرية الأمريكية لتايوان، وكثيراً ما تفرض عقوبات على الشركات المعنية بعد الإعلان عن صفقات بيع أو حزمة مساعدات.
ويكون لهذه العقوبات أثر محدود لأن شركات الدفاع الأمريكية لا تبيع أسلحة أو أي عتاد عسكري للصين.
ويشار إلى أن الولايات المتحدة هي المزود الرئيسي لتايوان بالأسلحة.
ووافق الرئيس الأمريكي جو بايدن الأسبوع الماضي على تقديم مواد وخدمات من وزارة الدفاع الأمريكية فضلاً عن تدريب وتعليم عسكري لتايوان بقيمة إجمالية تصل إلى 571 مليون دولار.