غدًا.. كارمن سليمان تختتم موسم الصيف بـ "هنا هنا"
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
تختم الفنانة كارمن سليمان موسم الصيف بأحدث أعمالها الغنائية والتي تحمل اسم “هنا هنا”، من ميني ألبوم “حبايب قلبي”، والمقرر طرحها غدًا الخميس الموافق 5 سبتمبر، في تمام الساعة السادسة مساءً عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وجميع المنصات الموسيقية.
أغنية “هنا هنا” من ميني ألبوم “حبايب قلبي”، من إنتاج وإشراف عام مصطفى جاد، CS Music ME، بالإشتراك مع الفنان عزيز الشافعي، إخراج ساندي، كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع وميكس وماستر طارق مدكور.
آخر أعمال كارمن سليمان
والجدير بالذكر آخر أعمال كارمن سليمان أغنية "بكائيات" مع الفنان عزيز الشافعي، والذي حازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
الأغنية من كلمات وألحان عزيز الشافعي، توزيع وميكس وماستر يحيى يوسف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال كارمن سليمان الفنان عزيز الشافعي الفنانة كارمن سليمان كارمن سليمان كلمات وألحان عزيز الشافعي عزيز الشافعي طارق مدكور عزیز الشافعی کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
مندوبية السجون ترد على ادعاءات سليمان الريسوني
أخبارنا المغربية ـ الرباط
قالت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أنه "سيرا على نهجها التواصلي مع الرأي العام القائم على التفاعل البناء والشفاف معه، وبالنظر إلى تمادي السجين السابق (س.ر) في سعيه إلى المس بسمعة قطاع السجون وإعادة الإدماج وسمعة المسؤولين عليه والعاملين به في تصريحاته وخرجاته الإعلامية المتكررة".
وتابعت المندوبية في بلاغ لها أنه "بخصوص ادعاء المعني بالأمر دخوله في إضراب عن الطعام “لمدة قياسية”، فقد سبق لإدارة المؤسسة السجنية المعنية أن بينت في بلاغ في الموضوع أصدرته حينذاك أن المعني بالأمر كان يتناول مجموعة من المواد والمكملات الغذائية خلال المدة التي كان يدعي فيها خوضه الإضراب عن الطعام، مما ينفي عنه حالة الإضراب هذه، علما أنه من المستحيل أن يتحمل بشر إضرابا عن الطعام وفقا للشروط المتعارف عليها لمدة 122 يوما، وأن هدف المعني بالأمر آنذاك كان هو إيهام إدارة المؤسسة والسلطة القضائية المختصة بعدم قدرته على الحركة بسبب إضرابه عن الطعام والتحجج بذلك من أجل عدم حضوره جلسة محاكمته ومحاولة إقناع الرأي العام فيما بعد بأن محاكمته افتقرت إلى شروط المحاكمة العادلة. ويمكن أن يعرض أمر هذا الإضراب المزعوم عن الطعام، وكذا تسجيلات الكاميرات الخاصة بالمراقبة الإلكترونية المثبتة بالمؤسسة والمتعلقة بالفترة المعنية، على لجنة مختصة لتحديد ما إذا كان هذا الإضراب إضرابا فعليا، أي تتوفر فيه شروط الإضراب عن الطعام المتعارف عليها، أم هو في الواقع إضراب صوري".
وأردفت "أما في ما يتعلق بادعاءات “حجز إدارة المؤسسة لمشروع رواية” للسجين المذكور، فحقيقة الأمر أن الأمر يتعلق بمجموعة وثائق تحتوي على مضامين فيها إخلال واضح بالقانون ومس بالمؤسسات، الأمر الذي دفع إدارة المؤسسة السجنية المعنية إلى حجزها وفقا للقانون المنظم للسجون وإحالة المحجوز على النيابة العامة طبقا للقانون. ويمكن عرض المحجوز على لجنة علمية مختصة للتحقق مما إذا كان الأمر يتعلق فعلا برواية أو بكتابات لا تمت بصلة إلى العمل الروائي لا شكلا ولا مضمونا".
«الصحة» تناشد المواطنين بعدم شراء حلوى مولد مجهولة المصدر