#سواليف

اعتبر مجلس الإشراف التابع لمجموعة ” #ميتا ” الأربعاء، أن الاستخدام المستقل لعبارة ” #من_النهر_إلى_البحر” وهو شعار كثيرا ما ينشره مستخدمون مؤيدون للفلسطينيين، لا ينتهك سياسات المحتوى الخاصة بالشركة.

استُخدمت العبارة “من النهر إلى البحر، #فلسطين ستكون #حرة” شعارا لكثيرين منذ اندلاع #الحرب على #غزة، وسط اتهام إسرائيل لهم بـ”معاداة السامية”.

ومجلس “ميتا” المستقل هو السلطة العليا في اتخاذ قرارات تعديل المحتوى في ميتا. وراجع المجلس ثلاث حالات تتعلق بمنشورات على فيسبوك تحتوي على العبارة التي تثير جدلا التي برزت على وقع الحرب والاحتجاجات العالمية ضدها.

مقالات ذات صلة شاب يطعن والدته في عمّان 2024/09/04

وتوصل المجلس إلى أن المحتوى لم يخالف قواعد ميتا بشأن خطاب الكراهية والعنف والتحريض أو المنظمات أو الأفراد الخطيرين، ولا ينبغي أن يؤدي إلى إزالة المنشور على منصاتها.

ورأى أن “في دعم قرارات ميتا بإبقاء المحتوى، لاحظت غالبية المجلس أن العبارة لها معان متعددة، ويستخدمها الناس بطرق مختلفة وبنوايا مختلفة”.

وأضاف أن “الحالات الثلاث المتعلقة بالمحتوى تحديدا، تشمل إشارات سياقية للتضامن مع الفلسطينيين، ولكن لا تحتوي على لغة تدعو إلى العنف أو الإقصاء”.

وتشير العبارة “من النهر إلى البحر” إلى خريطة فلسطين التاريخية الواقعة بين نهر الأردن والبحر الأبيض المتوسط.

وأحيانا ما تُستخدم للتعبير عن الدعم للفلسطينيين ليحصلوا على حق تقرير المصير والمساواة في الحقوق، أو للدفاع عن حل الدولة الواحدة في الصراع، مع اليهود والفلسطينيين كمواطنين في البلد نفسه.

لكن، يفسر الكثير من الإسرائيليين واليهود هذه العبارة على أنها دعوة للقضاء على إسرائيل.

وقال مجلس الإشراف في “ميتا” إن أقلية من أعضائه شعروا أنه بالنظر للهجمات التي شنتها حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، فإن استخدام العبارة في منشور ما يجب أن يُؤخذ على أنه يشكل تمجيدا للحركة والعنف “ما لم تكن هناك إشارات واضحة خلاف ذلك”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميتا من النهر إلى البحر فلسطين حرة الحرب غزة من النهر إلى البحر

إقرأ أيضاً:

“شركات الحاويات” ستخسر اذا ما استمرت التهدئة في البحر الأحمر ..!

 

 

الجديد برس|

 

فيما شكلت عمليات قوات صنعاء معضلة كبيرة لشركات الشحن المرتبطة بامريكا وبريطانيا وإسرائيل إلا ان التهدئة ايضاً تشكل معضلة لشركات شحن الحاويات العملاقة.

 

يؤكد موقع “لويدز ليست البريطاني” بأن التوقعات تشير الى ان عودة السفن إلى البحر الأحمر ستؤدي إلى انخفاض أسعار الحاويات بنسبة 60-70% في النصف الأول من عام 2025.

 

ووفق الموقع المتخصص بأخبار الشحن ، فإن ذاك سيدفع الأسعار الفورية إلى مستويات “الخسارة” للشركات بحلول نهاية هذا العام، والتي حققت ارباحاً مضاعفة نتيجة ارتفاع كلفة التأمين على أسعار الحاويات.

مقالات مشابهة

  • “وول ستريت جورنال”: “ميتا” ستدفع لترامب 25 مليون دولار تعويضا عن حظر حساباته في “فيسبوك” و”إنستغرام”
  • “هآرتس”: صور الحشود التي تعبر نِتساريم تُحطّم وهم النصر المطلق‎
  • طوارئ في “ميتا” بعد عدم إقرار روبوتها للدردشة برئاسة ترامب
  • البحرية الأمريكية تحظر استخدام “ديب سيك” الصيني
  • فرنسا.. نزع وسم “صنع بالمغرب” من منتجات الخضر والفواكه التي مصدرها الصحراء الغربية
  • “شركات الحاويات” ستخسر اذا ما استمرت التهدئة في البحر الأحمر ..!
  • “ماس” : إسرائيل تواصل النهب الاقتصادي لأراضي الضفة ولم تتوقف منذ 67
  • مجلس النواب يبحث الصعوبات التي تواجه جهاز «مشروع النهر الصناعي»
  • منصور بن زايد يطلع على إستراتيجية “مجلس الإمارات للتنمية المتوازنة”
  • زياني: “هذه الصعوبة التي واجهها ديلور وسليماني في البطولة المحلية”