دبلوماسي: مصر وتركيا تمتلكان القدرة على تحقيق السلام بلبيبا والسودان وغزة
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
قال السفير محمد حجازي مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن زيارة الرئيس السيسي لتركيا؛ استراتيجية، وفي وقت شديد الخطورة على المنطقة مع زيادة الحروب والاضطرابات الجيوسياسية.
شركة روتانا تواصل حذف أغاني شيرين عبد الوهاب كشف حقيقة السرداب.. ملخص الحلقة 14 من عمر أفنديوتابع خلال لقاء عبر سكايب مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أن مصر وتركيا تمتلكان القدرة لإعادة المنطقة إلى رشدها، مضيفا أن الرئيسين أكدا أن الوضع المقلق في الشرق الأوسط لن يستمر، وسيتم وقف إطلاق النار مع إقامة دولة فلسطينية.
كما أوضح السفير محمد حجازي، أن هناك ملفات مشتركة في القاهرة وأنقرة، يمكن الاستفادة منها لدعم منطقة الشرق المتوسط، وإقامة منظمة غاز المتوسط، مع الاستفادة من العلاقات الوطيدة.
وذكر أن مصر وتركيا، تمتلكان القدرة على خوض جهود سياسية لتحقيق السلام في لبيبا والسودان وغزة، معلقا: يجب الشراكة بين البلدين لإعادة إعمار الدول المتأزمة.
وتابع السفير حجازي، أن مصر وتركيا، تواصلان الجهود المشتركة في مجالات التصنيع والطاقة النووية، وذلك للوصول إلى تبادل تجاري بين البلدين بقيمة 15 مليار دولار خلال 5 سنوات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر وتركيا مصر تركيا مصر وترکیا
إقرأ أيضاً:
الاستفادة من التربصات بالخارج لحاملي شهادة التكوين المتواصل..وزارة التعليم العالي توضح
أوضحت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي من خلال مراسلة لها حول الاستفادة من تربص قصير المدى. بالخارج الحاملي شهادة التكوين المتواصل، وهذا بعد تلقي مصالحها العديد من الاستفسارات بخصوص هذا الموضوع.
وأكدت الوزارة أنه طبقا لأحكام المادة 04 من المرسوم التنفيذي رقم 80-140 المؤرخ في 20 ماي 1900 المتضمن إنشاء جامعة التكوين المتواصل وتنظيمها وعملها، فإن المهام الأساسية المسندة الجامعة التكوين المتواصل في التكوين العالي. وعليه فإن الشهادات التي تمنحها جامعة التكوين المتواصل في شهادات صادرة عن مؤسسة جامعية بصفتها إحدى الجامعات المشكلة لشبكة مؤسسات التعليم العالي.
مما سبق، فإن الموظفين الإداريين العاملين الشهادات الممنوحة من قبل جامعة التكوين المتواصل يمكنهم الاستفادة. من تريص قصير المدى بالخارج وهذا طبقا لأحكام المرسوم الرئاسي سالف الذكر.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا