قال الكاتب الصحفي أحمد الطاهري رئيس تحرير مجلة «روز اليوسف»، إنّه ليس مستغربا على بنيامين نتنياهو الاستمرار في الحماقة، فهو لا يوصف بالسياسي؛ لأن وصفه بالسياسي تحقير للعمل السياسي.

نتنياهو كاذب أفّاق وتلاحقه اتهامات الفساد

أضاف الطاهري، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «نحن أمام مجرم كاذب أفّاق، وقبل هذه الحرب كانت تلاحقه اتهامات فساد، أي أنه فاسد سياسيا، وفاشل سياسيا».

وتابع: «ما قاله المصدر رفيع المستوى حول فشل نتنياهو هو أخف وصف، ونحن نقترب الآن من عام، والمقاومة أو الميليشيات استطاعت خلال عام أن تكشف أكذوبة كبرى اسمها جيش الاحتلال الإسرائيلي، ولم يتمكن نتنياهو إلا من ارتكاب المزيد من الجرائم، فهو يغطي على فشله».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نتنياهو الاحتلال غزة

إقرأ أيضاً:

من عامل بناء إلى ملياردير.. اتهامات خطيرة تطال مقربين من إمام أوغلو

تشهد تركيا تطورات متسارعة في قضية الفساد المتعلقة ببلدية إسطنبول، حيث كشفت التحقيقات الجارية عن تفاصيل جديدة حول شبكة من الاتهامات التي تطال رئيس البلدية المعزول أكرم إمام أوغلو و99 شخصًا آخرين، تتراوح بين تشكيل منظمة إجرامية، والرشوة، والتلاعب بالمناقصات، والاحتيال المشدد، والابتزاز، والوصول غير القانوني إلى البيانات الشخصية.

وبحسب متابعة موقع تركيا الان فان٬ من بين المتهمين البارزين في القضية، آدم سويتكين، رجل الأعمال الذي بدأ حياته المهنية كعامل بناء، قبل أن يصبح رئيسًا لمجلس إدارة خمس شركات مقاولات، ويدخل في مشاريع كبرى مع بلدية إسطنبول. سويتكين الذي تم توقيفه بتهم “دفع رشوة” و”الانضمام إلى منظمة إجرامية”، نفى أن يكون الصندوق المالي لإمام أوغلو، مؤكدًا أن ثروته جاءت نتيجة أعماله الخاصة في قطاع البناء.

مناقصات مشبوهة واتفاقات مالية غامضة
وكشفت التحقيقات أن سويتكين دخل في 30 مناقصة تابعة لبلدية إسطنبول، فاز بثلاث منها، فيما لا تزال ستة مشاريع أخرى قيد التنفيذ مع شركات تابعة للبلدية. كما أفادت شهادات الشهود بأن سويتكين كان جزءًا من شبكة فساد، متهمين إياه بالحصول على مشاريع عقارية عبر صفقات مشبوهة، حيث زُعم أن 13 شقة تم نقلها بطريقة غير قانونية في إطار عمليات غسل أموال وشراء ذمم مسؤولين بلديين.

اقرأ أيضا

تركيا: طريق العيد يتحول إلى مأساة دموية.. 6 قتلى و3 إصابات…

الجمعة 28 مارس 2025

اتهامات بالرشوة ومزاعم بتهديدات
إحدى أبرز الشهادات التي قدمها أحد الشهود أفادت بأن مسؤولين في بلدية بيلك دوزو – التي كان يرأسها إمام أوغلو قبل توليه بلدية إسطنبول – طلبوا 15 مليون ليرة تركية كرشوة لتغيير تصنيف أراضٍ من سكنية إلى تجارية. وبعد رفضه، تعرض لضغوط وتهديدات، قبل أن يضطر في النهاية إلى تقديم شيكات عقارية ضمن تسوية فرضت عليه.

وأكد الشاهد أن شركة “أساي إنشاءات”، المملوكة لسويتكين، لعبت دورًا في هذه العملية، حيث زُعم أن العقارات نُقلت إليها قبل إعادة بيعها بطرق ملتوية. كما أشار إلى أن إمام أوغلو كان على علم بهذه العمليات، التي أشرف عليها مقربون منه مثل فاتح كيليش ومراد تشاليك.

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو| الأرصاد تكشف عن تحول مفاجئ في طقس الساعات المقبلة.. نتنياهو يكلف الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال سكان غزة
  • وفاة محمد صلاح في السعودية بعد الاعتداء عليه بوحشية.. ما حقيقة الأمر؟
  • إيران ترفض اتهامات دولية بتوفير ملاذ آمن لعناصر تنظيم القاعدة
  • من عامل بناء إلى ملياردير.. اتهامات خطيرة تطال مقربين من إمام أوغلو
  • صحيح دستورياً وغير صحي سياسياً
  • نشوى مصطفى: نمت في قبر زوجي قبل دفنه لأطمئن عليه
  • أحمد الياسري: الاحتجاجات الإسرائيلية لن تؤثر بشكل كبير على سياسات نتنياهو العسكرية في غزة
  • أخبار التوك شو| رئيس الوزراء: استعدادات مكثفة لعيد الفطر وتوفير الخدمات للمواطنين.. أحمد موسى: غضب في شوارع غزة .. أحمد موسى: الشعب الفلسطيني يريد حلا سياسيا لإنهاء الحرب
  • أحمد موسى: مظاهرات بغزة ضد حماس .. واحتجاجات كبيرة فى تل أبيب ضد المجرم نتنياهو
  • خلّفت نحو ألف ضحية.. اتهامات للجيش السوداني بارتكاب مجزرة سوق طرّة