مصدر مصري: نتنياهو يكذب وكافة الأطراف مستاءة منه
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
قال مصدر مصري رفيع المستوى مساء الاربعاء 4 سبتمبر 2024، إن بنيامين نتنياهو ، رئيس الوزراء الإسرائيلي، يروج الأكاذيب للتغطية على فشله في قطاع غزة .
وأضاف المصدر لقناة القاهرة الإخبارية، أن ترويج رئيس الوزراء الإسرائيلي لتهريب السلاح من مصر أكذوبة أخرى لتبرير فشل حكومته في السيطرة على تهريب السلاح من إسرائيل إلى قطاع غزة.
وأوضح أن إسرائيل فشلت في القضاء على مافيا تهريب السلاح من كرم أبو سالم إلى قطاع غزة.
وأكد المصدر رفيع المستوى، أن الحكومة الإسرائيلية فقدت مصداقيتها بشكل كامل داخليًا وخارجيًا ولا تزال مستمرة في ترويج أكاذيبها للتغطية على فشلها.
وأشار المصدر إلى أن نتنياهو يمهد من خلال ادعاءاته بتهريب السلاح من مصر لإعلان فشله الأمني والسياسي وعدم العثور على المحتجزين أو تحقيق أي انتصار عسكري بغزة والضفة الغربية المحتلة.
كما أشار إلى استياء كل الأطراف من استمرار رئيس وزراء إسرائيل في إفشال الوصول لاتفاق هدنة.
وأكد المصدر، أن نتنياهو يسمح بتهريب السلاح من داخل إسرائيل إلى الضفة الغربية ويتغاضى عن عمليات بيع السلاح للضفة لإيجاد المبررات لعدوانه على الشعب الفلسطيني.
ونوه المصدر إلى أن تصريحات نتنياهو، رسالة استباقية لواشنطن برفضه أي مقترحات لوقف إطلاق النار، وإجهاض لكل الجهود المبذولة للتهدئة والإفراج عن المحتجزين والأسرى.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: السلاح من
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين بغزة: استمرار نتنياهو في الحكم يعني أن الحرب لن تنتهي
أعلنت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن توسيع العملية العسكرية بالشمال دون صفقة تبادل هو حكم بالإعدام على أبنائنا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
أستاذ قانون دولي: الحكم بالإعدام على نتنياهو من "الجنائية الدولية" احتمال وارد رائد في جيش الاحتلال: موافقة نتنياهو على إعفاء الحريديم من التجنيد خطأوذكرت عائلات المحتجزين أن استمرار رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو في سدة الحكم بإسرائيل يعني أن الحرب لن تنتهي
وتابعت أن نتنياهو هو من يعرقل الصفقة ويفشلها وسياسته تؤدي إلى مقتل أبنائنا.
الاحتلال يشن غارات فوق مدرسة شهداء الزيتون زاعمًا استخدامها كمجمع قيادة لحماس
وفي سياق منفصل، شن طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، عدة غارات فوق مدرسة شهداء الزيتون في مدينة غزة، زاعما أن الغارات تمت بتوجيه استخباري لهيئة الاستخبارات العسكرية والشاباك، على عناصر تابعة لحماس عملوا داخل مجمع قيادة وسيطرة أستخدم سابقًا ك.
وأضاف متحدث جيش الاحتلال افيخاي ادرعي في بيانه: كان هذا المجمع يستخدم من قبل عناصر حماس لتخطيط وتنفيذ أعمال ضد قوات جيش الدفاع ودولة إسرائيل، وقبل الهجوم، تم اتخاذ سلسلة من التدابير لتقليل احتمالية إصابة المدنيين، بما في ذلك استخدام أسلحة دقيقة واستخدام الصور الجوية إضافة إلى الاستعانة بمعلومات استخباراتية إضافية، على حد قوله.