#سواليف
اصيبت سيدة اليوم الاربعاء، اثر تعرضها للطعن على يد ابنها داخل منزلهما شمال #العاصمة عمّان وفق مصدر أمني.
وقال المصدر ، إنه تم اسعاف السيدة إلى #المستشفى وما زالت قيد العلاج.
وأكد القاء القبض على #الجاني، وبوشرت #التحقيقات في القضية.
مقالات ذات صلة كتيبة طولكرم تستدرج قوة صهيونية إلى كمين مركب 2024/09/04.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العاصمة المستشفى الجاني التحقيقات
إقرأ أيضاً:
نداء عاجل للسيد محمد شياع السوداني : إطلاق سراح الإعلامي علي الخيال واجب أبوي!
بقلم : د. سمير عبيد ..
أولا :حسب الأعراف الحكومية والإدارية في الدول تبقى جنابك الأب للعراقيين جميعا بحكم موقعك الرسمي. وبالتالي يفترض ان يكون قلبك كبير ورحيم ورؤوف وغير عجول بالقرار والعقوبة/خصوصا وانت تمارس العمل العام والذي يصادفك فيه من يحبك ومن يبغضك” والحالة طبيعية ” /فحتىالله تعالى تعرض للمعارضة بقيادة ابليس ولم ينسفه ويعاقبه وهو قادر جلّت قدرته .. بل تراهن معه وقال له اذهب وسنرى النهاية ! ثانيا:-أخي السيد السوداني ان بعض مستشاريك شطّار بصنع الازمات لجنابك. وآخرين شطّار باستفزاز الشعب والناس ليكونوا ضدك. لان هؤلاء يشتغلون عندك ويمثلون وجهات نظرك …. فالرجاء غربل مستشاريك بسرعة ، وتصالح مع الإعلام والصحافة ومع الصحفيين والإعلاميين بحوار هادىء وبناء من خلال سماع وجهات نظرهم وهذا سيحسب لجنابك ! ثالثا : اروي لجنابك هذه الحادثة ( الملك الأردني الحسين بن طلال رحمه الله تعرض للقذف والشتم في الإعلام وفي الصحافة مرارا من قبل المعارض ليثشبيلات – توفى اخيرا- وعندما اعتقلته السلطات الأردنية .. ذهبت بعد منتصف الليل الملك بنفسه ” وهذه مشهودة ومعروفة ” ففتح السجن واخرج ليث شبيلات ووضعه في سيارته الخاصة وذهب له لبيت والدة ليث شبيلات ” لانه كان يعيش مع والدته ” فقرع الباب ففتحت والدته وبساعة متأخرة واذا جلالة الملك في الباب بشخصه ولحمه ودمه فقال لها استلمي ( ابنك ليث ..بس اريد منك تلوي أذانه ان لا يشتم الناس ويشتم الدولة والملك بعد الإن وضحك معها وغادر ) فخلد الموقف ودخل الكتب والحكايا السياسية التي يتداولها الاجيال وها نحن نرويها الآن !
رابعا:-احمد الجلبي رحمه الله في فترة المعارضة كان المعترضون يقفون فوق رأسه وهو جالس ويشبعونه شتائم وكلام بذيء وعندما ينتهون من الشتائم والغضب يقول لهم ( استريحوا خل نشرب شاي وكلشي يتعدّل ) ناهيك عن مواقف نوري السعيد المشابهة لتلك المواقف !
خامسا : فالرجاء منك اخي السيد السوداني
— ارسل احد مستشاريك للسجن ليصطحب الاعلامي علي الخيال ويعيده إلى اسرته ووالدته
— اصدر عفو وتنازل عن جميع الصحفيين والإعلاميين والمعارضين الذين رفعت صدعهم دعاوى قضائية بإسم جنابك وبإسم الحكومة والوزراء …
— هكذا نلملم لحمتنا ونعطي امل طيب خصوصا ونحن دخلنا سنة جديدة وهي ٢٠٢٥ فليكن شعاركم فيها التسامح والصفح !
سمير عبيد
٢ يناير ٢٠٢٥