دبي- الرؤية

أعلنت كيماكس العقارية، إحدى أسرع وكالات العقارات نموًا في دبي بالإمارات، تعيين أميت داهيما مديرًا للأعمال الدولية.

ويتمتع أميت بخبرة تزيد عن 25 عامًا في صناعة العقارات الدولية، مما يضيف الكثير من المعرفة والخبرة لفريق كيماكس، ويعزز رؤية الشركة العالمية ورسالتها.

وتُعرف كيماكس العقارية بنهجها المبتكر وفهمها العميق لصناعة العقارات في دبي.

تقدم الشركة مجموعة واسعة من الحلول، بما في ذلك استشارات الاستثمار العقاري، التسويق، المبيعات وإدارة الممتلكات، لتلبية احتياجات الأسواق المحلية والدولية.

وعبر علي سليمان الرئيس التنفيذي لشركة كيماكس العقارية، عن حماسه بشأن التعيين الجديد، قائلًا: "متحمسون لانضمام السيد أميت داهيما إلى فريقنا. خبرته الواسعة وفهمه العميق للأسواق الدولية سيساهمان بشكل كبير في توسيع وجودنا العالمي وتعزيز حلولنا للأسواق الدولية. نحن نخطط للدخول إلى 18 دولة في السنة الأولى من العمليات."

من جانبه، قال أميت داهيما: "يشرفني الانضمام إلى كيماكس العقارية وأتطلع للعمل مع الفريق لدفع رؤيتنا العالمية واستراتيجيتنا التجارية وتقديم حلول استثمارية عقارية ذات قيمة عالية".

وبصفته مديرًا للأعمال الدولية، سيكون أميت داهيما مسؤولًا عن إنشاء وإدارة وتوسيع عمليات كيماكس العقارية على الصعيد الدولي، لضمان تلبية الشركة لاحتياجات حضورها العالمي المتنامي.

وتواصل كيماكس العقارية تعزيز سمعتها كقوة رائدة في سوق العقارات في دبي. منذ تأسيسها في عام 2017، قدمت الشركة باستمرار خدمات مبتكرة وعالية الجودة، بدءًا من إدارة الممتلكات إلى البيع والتأجير. مع فريق مخصص تم تدريبه من قبل دائرة الأراضي والأملاك في دبي وبرامج داخلية، وتضمن كيماكس أعلى المعايير في خدمة العملاء. وهذا الالتزام بالتميُّز يضع كيماكس العقارية كشركة رائدة وموثوقة، ومستعدة لتحقيق نمو مستدام ونجاح في صناعة العقارات المتجددة باستمرار.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

عميد كلية الأعمال السابق بالإسكندرية يكشف أسباب الفقاعة العقارية

اوضح الدكتور السيد الصيفى استاد التمويل والاستثمار بكلية الاعمال والعميد السابق للكلية بجامعة الاسكندرية ان ما يسمى بـ «الفقاعة العقارية»، أي ارتفاع أسعار العقارات، من الممكن أن تحدث فقط في مصر إذا تراجع سعر الدولار إلى 7 جنيهات.

وأضاف «الصيفى»، في تصريحات له اليوم السبت: «كثر الحديث عن الفقاعة العقارية، علمًا بأنه لا هدف إلا خلق حالة بلبلة اقتصادية في قطاع هو القائد للاقتصاد المصري بأكمله ».

واشار إلى أن السبب قي ذلك هو أن كثيرا من المستثمرين الأجانب كانت توقعاتهم أن يرتفع الدولار إلى 100 جنيه فأكثر، ما يجعل السلعة في مصر تزداد رخصًا وعندما استقر السعر عند 50 جنيهًا بدأت شائعات أخرى لدفع المشتري المحتمل إلى تأجيل الشراء وحث المالك الحالي على البيع.

وردًا على سؤال: «لماذا لا تتوقع فقاعة عقارية جديدة؟»، قال الصيفي: «لأنها ببساطة حدثت بالفعل عندما تم رفع قيمة الدولار من 7 جنيهات في 2015 إلى 50 جنيها الآن، فمثلا لو مصري أو أجنبي اشترى شقة في 2015 مساحتها 300 متر في منطقة راقية، بسعر المتر 9000 بالتشطيب، هذا الشخص دفع 386 ألف دولار، أي ما يعادل بأسعار اليوم 19 مليون جنيه، هذه الشقة الآن سعرها السوقي نقدًا بعيدًا عن التقسيط لن تزيد على 7 ملايين جنيه».

 

وأوضح «الصيفى» أن الفقاعة العقارية انفجرت منذ زمن وقيم كل الأصول التي لم تستجب للتغيرات السعرية انخفضت قيمتها بنسب تصل إلى أكثر من 80%، حتى البورصة المصرية هي أيضا انخفضت قيمتها جدًا.

 

وتابع: «المؤشر العام قبل الأزمة المالية في 2008 كان 12600 نقطة وانخفض إلى 4200 نقطة كل هذا عندما كان الدولار أقل من 6 جنيهات، والآن المؤشر 30 ألف نقطة يظهر أنه تضخم، لكن لو دققت تكتشف أننا لم نصل إلى أسوء مستوى وصلت له البورصة»، مختتماً: «في حقيقة الأمر لا يوجد فقاعات عقارية وإنما يوجد انخفاض في قيمة العملة المحلية لمصر».

مقالات مشابهة

  • شعبة الاستثمار العقاري: صفقة رأس الحكمة غيرت الخريطة العقارية في مصر
  • عميد كلية الأعمال السابق بالإسكندرية يكشف أسباب الفقاعة العقارية
  • شرطة أبوظبي.. تخريج دورتي المهارات المرورية و«الدراجات»
  • صدور قرار بتعيين رئيس لهيئة رفع المظالم (الاسم)
  • وزيرة التضامن تلتقي مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
  • الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
  • 1.57 مليار درهم قيمة التصرفات العقارية في عجمان خلال أغسطس
  • وزيرة التضامن تبحث مع مدير بعثة الوكالة الأمريكية الدولية سبل التعاون المشترك
  • وزيرة التضامن تبحث مع مدير بعثة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في مصر أوجه التعاون
  • كتاب جديد فى الأسواق العقارية فى مصر و دبى للخبير المثمن العقارى محمد أحمد فؤاد أمين 《 كيف تبيع العقارات للمليارديرات》