جرحى جراء إطلاق نار في مدرسة بجورجيا الأميركية
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
سُمع دوي إطلاق نار الأربعاء في مدرسة ثانوية بولاية جورجيا الأميركية، حيث أفاد شهود بوقوع إصابات وأعلنت الشرطة توقيف شخص.
وتوجهت سيارات الإسعاف وعدد كبير من عناصر الشرطة إلى مكان الحادث في مدرسة أبالاتشي في بلدة وايندر البعيدة حوالي 70 كيلومتراً شمال شرق أتلانتا.
وتم توقيف المشتبه به، بحسب شرطة الولاية.
وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن تبلغ بالحادث.
وذكرت قناة فوكس 5 أتلانتا أن طوقاً ضرب حول المدرسة في البداية.
وأشارت إلى أن عناصر الإنقاذ قاموا بإسعاف المصابين في الموقع، مستندة إلى صور تم التقاطها من مروحية.
وقالت السلطات، إن أفراداً من الشرطة المحلية وشرطة الولاية والشرطة الفدرالية يقومون بمهامهم.
وتم بعد ذلك إجلاء التلاميذ من المدرسة وتجميعهم في ملعب، بحسب صور جوية أخرى بثتها وسائل الإعلام.
ونقلت قناة «اي بي سي» عن سيرجيو كالديرا، وهو طالب يبلغ 17 عاماً، قوله «فتحت معلمتي الباب لترى ما كان يحدث. ثم جاءت معلمة أخرى مسرعة وطلبت منها إغلاق الباب بسبب وجود مطلق نار».
وبعد إغلاق الباب، اختبأ مع رفاقه في الجزء الخلفي من الغرفة وسمعوا صراخاً يصدر من الخارج.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إطلاق نار إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
مصر تؤكد أهمية استقرار ووحدة اليمن لأمن البحر الأحمر
أكد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، الاثنين، أهمية استقرار اليمن لتحقيق الأمن بالإقليم وبمنطقة البحر الأحمر.
جاء ذلك خلال استقبال عبد العاطي للزنداني، وفق بيان للخارجية المصرية، قبيل اجتماع وزاري عربي الاثنين تمهيدا للقمة العربية التي تبحث الثلاثاء تطورات القضية الفلسطينية.
وجدد العاطي -خلال لقائه نظيره اليمني شائع الزنداني- دعم مصر الراسخ لوحدة الدولة اليمنية ومؤسساتها واستقلالها وسلامة أراضيها.
وأشار إلى "ما يمثله أمن واستقرار اليمن من أهمية لتحقيق الأمن الإقليمي و(في) منطقة البحر الأحمر"، معربا عن "تأييد مصر لكافة الجهود الرامية إلى التوصل لحل سياسي شامل للأزمة اليمنية، بما يلبي طموحات الشعب اليمني الشقيق وينهي معاناته الإنسانية".
وتضررت سلامة الملاحة في البحر الأحمر جراء عمليات للحوثيين ضد سفن إسرائيلية مما أدى إلى تراجع إيرادات قناة السويس جراء ذلك التوتر.
وأواخر ديسمبر/ كانون أول الماضي، قالت الرئاسة المصرية إن إيرادات قناة السويس فقدت 7 مليارات دولار خلال 2024، بسبب تطورات البحر الأحمر ومضيق باب المندب التي أثرت سلبا على حركة الملاحة بالقناة واستدامة التجارة العالمية.