البلاد- جدة حقق لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي، مساء اليوم الأربعاء، ذهبية سباق 100م كراسي متحركة T53 ضمن دورة الألعاب البارالمبية باريس2024. وكان القرشي قد تأهل إلى نهائيات منافسات سباق 100 متر، بعد أن احتل المركز الأول بزمن 14.57 ثانية في دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024.

وخاض القرشي منافسات 100 م T53 (كراسي متحركة) في مضمار استاد فرنسا الدولي، ضمن دورة الألعاب البارالمبية باريس 2024. ودخل القرشي السباق وهو حامل برونزية ذات السباق في بارالمبية طوكيو 2020، في منافسة مع التايلندي بونجساكورن بايو صاحب ذهبية طوكيو 2020 والرقم القياسي في ذات الدورة بزمن 14.20 ثانية، كما حقق فضية بارالمبية ري دي جانيرو 2016، إضافة إلى التايلنديين ماسابيري ارسا 15.67 ثانية، وبيتشيه كورنجيت 15.07 ثانية، والمنغولي انخمانلاي 15.89 ثانية، والأمريكي بريان سيمان 14.83 ثانية، والفرنسي بيير فيربانك 14.75 ثانية، والكوري هون بيونغ 15.30 ثانية، والبرازيلي اريوسفالدو 14.34 ثانية، والتونسي محمد نضال الخليفي 14.81 ثانية.

 

 

 

 

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: العاب القوى اولمبياد باريس ذهبية 100

إقرأ أيضاً:

رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه

وا … وطناه

رائد عبدالرحمن حجازي
وا … معتصماه هو نداء استغاثة من إحدى سيدات عمورية ( شرق الأناضول) وكانت تحت حكم الروم ، وقد وجهته للمعتصم الموجود في بلاد الرافدين .

أختلف المؤرخون حول سبب هذا النداء ، فمنهم من قال أنه أطلق من إمرأة في سجن النساء ومنهم من قال أنه من إمرأة في أحد الأسواق تعرضت للتحرش من جندي رومي ومنهم من قال أنه من إمرأة كانت تُسحل على يد عساكر الروم ومنهم من قال أنه من إمرأة كان الروم قد أغاروا على بلدتها .
بغض النظر عن السبب لكن الجميع أجمعوا على أنه نداء قطع مئات الأميال ليصل في نهاية المطاف للمعتصم والذي بدوره جهز جيشاً لأجل هذا النداء والتفاصيل تعرفونها .

احمد حسن الزعبي كاتب أردني ووطني أحب وطنه كتب عن الوطن وكتب للوطن وتغنى بسنابل قمحه الحورانية وذرات ترابه ودافع عن الضعفاء وأصحاب الحقوق ، لم يسرق ولم يختلس ولم يرتكب أي جناية مخلة بالشرف ها هو اليوم يقبع خلف شبك حديدي يمنع حروفه من التحليق في هواء الوطن كما يمنع عنه رؤية الزوّار ، شبك حديدي لا يفتح إلا بأمر السجان ، ومع ذلك استطاع أحمد أن يطلق صيحته من خلف هذه القضبان الحديدية ويقول : وا … وطناه .
لا أدري يا أحمد إن كان الوطن سيسمعك أو سيستجيب لندائك وهل من المعقول أن تكون المسافة التي قطعتها (وا … وطناه) أكبر بكثير من تلك المسافة التي قطعتها (وا … معتصماه)؟!

مقالات ذات صلة مقرر لجنة الحريات في رابطة الكتاب الأردنيين .. عليك السلام يا أحمد حتى نراك حراً طليقاً 2024/12/21

مقالات مشابهة

  • رائد عبدالرحمن حجازي يكتب : وا … وطناه
  • باريس جاكسون تحضر حفل BoF 500 لعام 2024 وتشارك في فيلم Skinemax
  • حقيقة إضافة ثانية كبيسة إلى الساعة في سنة 2024
  • المشوح يتصدر «البرن آوت» في «مهرجان ليوا الدولي»
  • جدول ومواعيد امتحانات النقل للمرحلة الثانوية للمواد خارج المجموع بالإسكندرية
  • صور.. فعاليات اليوم الرابع من أيام قرطاج السينمائية في دورة 2024
  • «إنفستوبيا طوكيو» تستكشف فرص الاستثمار في قطاعات الاقتصاد الجديد وريادة الأعمال
  • محافظ كفرالشيخ يفتتح بطولة ألعاب القوى البارالمبية لذوي الهمم|صور
  • محافظ كفر الشيخ يفتتح بطولة ألعاب القوى البارالمبية لذوي الهمم
  • محافظ كفرالشيخ يفتتح بطولة ألعاب القوى البارالمبية لذوي الهمم