بوابة الوفد:
2024-09-15@20:35:22 GMT

الإخوان حاولوا تصفية الثقافة المصرية

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

هدم ثوابت الدين «سذاجة».. والتجديد يلزمه التأويلغياب مفاهيم الفن والجمال يفسح الطريق لتغلغل الفكر الظلامىالتعليم أساس النهضة.. وكل تيار لا يؤمن بالوطن مصيره الفشليجب مواجهة الكتب الصفراء على الأرصفةقصور الثقافة غرقت فى البيروقراطية

 

الدكتور سعيد توفيق أستاذ الفلسفة المعاصرة وعلم الجمال بجامعة القاهرة والأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للثقافة أحد قامات مصر الثقافية، تأثر فى أغلب كتاباته بالاتجاه (الظاهراتى) وامتداداته فى فلسفة التأويل، وهو يعمل على ترسيخ هذا الاتجاه فى واقع الثقافة العربية من خلال العديد من الدراسات النظرية والتطبيقات العملية خاصة فى مجالات الجماليات والنقد والسرد.

ولد المفكر الكبير بالقاهرة عام 1954، وحصل على ليسانس الآداب فى الفلسفة من جامعة القاهرة 1976 ثم الماجستير فى الفلسفة 1983، ثم نال درجة الدكتوراه فى الفلسفة عام 1987 بمرتبة الشرف الأولى، تدرج فى العديد من المناصب فى سلك التعليم العالى حتى تولى أمانة المجلس الأعلى.

نال الدكتور سعيد توفيق عضوية العديد من الهيئات والجمعيات العلمية داخل مصر وخارجها.

وتُوجت مسيرته الفكرية ورحلته العلمية ومشواره الأكاديمى بأكبر جائزتين فى مصر هما جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية عام 2019 والجائزة التقديرية لواحدة من أعرق المعاهد العلمية وهى جامعة القاهرة فى فرع الإنسانيات عام 2018.

أصدر الدكتور سعيد توفيق العديد من الكتب والمؤلفات المهمة التى أثرت المكتبة الثقافية والفلسفية منها: «أزمة الإبداع فى ثقافتنا المعاصرة، والخبرة الجمالية، وجدل حول علم الجمال، وتأويل الفن والدين، معنى الجميل فى الفن» إضافة إلى الكتب المترجمة، وفى كتابه «الخاطرات» يبحر المفكر الكبير ليعرض رؤيته وتأملاته الفلسفية التى استخلصها خلال مسيرته مع الفلسفة لأكثر من أربعة عقود، وقد انصب اهتمامه على فلسفة الحياة والوجود، حتى استطاع أن ينزل بالفلسفة من برجها العاجى.

«الوفد» التقت المفكر الكبير الدكتور سعيد توفيق الأمين العام الأسبق للمجلس الأعلى للثقافة، وهذا نص الحوار،،

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الثقافة المصرية الإخوان مصيره الفشل الدکتور سعید توفیق العدید من

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يرجّح مقتل 3 رهائن خلال تصفية "الغندور"

رجح الجيش الإسرائيلي، الأحد، مقتل 3 رهائن في غزة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي في غارة جوية إسرائيلية، بحسب نتائج تحقيق حول ظروف وفاتهم.

وقال الجيش في بيان "بحسب  نتائج التحقيق، هناك احتمال كبير أن يكون الثلاثة قد قتلوا إثر غارة جوية شنها الجيش، خلال تصفية قائد لواء الشمال التابع لحماس، أحمد الغندور، في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2023".
واستعادت إسرائيل رفات الجنديين نيك بيزر ورون شيرمان والفرنسي الاسرائيلي إيليا توليدانو في ديسمبر (كانون الأول) في قطاع غزة، حيث كانوا محتجزين.

حماس: خياران أمام إسرائيل في قضية الرهائنhttps://t.co/8k925xXaRr

— 24.ae (@20fourMedia) September 7, 2024 وأوضح البيان أن "هذا التقييم يستند إلى موقع العثور على جثثهم فيما يتعلق بتأثير الضربة، وتحليل أداء الضربة، ونتائج الاستخبارات، ونتائج التقارير الطبية، واستنتاجات معهد الطب الشرعي".
وأضاف "هذا تقييم ذو احتمال عال بناء على كل المعلومات المتاحة، لكن من غير الممكن تحديد ظروف وفاتهم بشكل قاطع".
وبحسب الجيش، فإن التحقيق كشف أنه كان يتم احتجاز الرهائن الثلاثة  في مجمع أنفاق، كان أحمد الغندور ينشط منه.
وتابع البيان "في وقت الضربة، لم يكن لدى الجيش معلومات عن وجود رهائن في المجمع المستهدف".

ومن بين 251 رهينة، لا يزال 97 محتجزين في قطاع غزة 33 منهم يقول الجيش الإسرائيلي إنهم ماتوا.

وفي ديسمبر (كانون الأول)، قتل الجيش الإسرائيلي بالرصاص من طريق الخطأ ثلاثة رهائن هم يوتام حاييم وألون شمريز وسامر الطلالقة.

مقالات مشابهة

  • عمرو الفقي: «المتحدة» لديها مكتبة ضخمة تتضمن العديد من الأعمال الفنية
  • الفزعة السياسية الدولية؛ اسقاط الجنين (الدعم السريع) للحفاظ على الام (قحت) !
  • الجيش الإسرائيلي يرجّح مقتل 3 رهائن خلال تصفية "الغندور"
  • إعادة تشكيل الفلسفة العقابية من خلال العقوبات البديلة في المغرب
  • شرطة الاحتلال: اعتقال 15 متظاهرا في تل أبيب حاولوا إغلاق الطرق
  • إخوان مصر: لم نطرح اعتزال العمل السياسي ومنفتحون على تسوية للحالة المصرية
  • دبلوماسي أمريكي: الثقافة المصرية "سحر" للعالم.. دعمناها بـ150 مليون دولار للحفاظ على حضارتها
  • "أرواح في المدينة" في ليلة حب الشاعر الكبير سيد حجاب بالأوبرا
  • رئيس «الأعلى للإعلام»: الشراكة المصرية الروسية تعزز العمل المشترك لتجمع البريكس
  • جمعوها من تجارة المخدرات.. القبض على 6 متهمين حاولوا غسل 60 مليون جنيه بقنا