«حزب الله» يستهدف تجمعات مدفعية جيش الاحتلال في الزاعورة بالجولان المحتل
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلن حزب الله اللبناني استهداف تجمعات مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي في الزاعورة بالجولان المحتل بالأسلحة الصاروخية المناسبة، وذلك وفقًا لنبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضافت القناة، أن حزب الله استهدف للمرة الأولى مستوطنة نؤوت مردخاي شمال إسرائيل برشقات من الصواريخ.
ولا يزال حزب الله اللبناني يوجه ضرباته العسكرية ضد جنود الاحتلال الإسرائيلي في مختلف الأرجاء، تضامنًا مع أبناء الشعب الفلسطيني الذي يتعرض للاستهداف المُستمر جوًا وبحرًا وبرًا من قبل الاحتلال الإسرائيلي، منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، مؤكدًا استمراره في توجيه ضرباته العسكرية ضد العدو المحتل لحين وقف إطلاق النار في غزة.
اقرأ أيضاًحزب الله يستهدف بقذائف المدفعية قوة استخبارات عسكرية إسرائيلية في محيط موقع الراهب
قصف إسرائيلي يستهدف منصات صواريخ ونقاط مراقبة تابعة لحزب الله في جنوب لبنان
حزب الله يستهدف مواقع إسرائيلية بقذائف المدفعية محققًا إصابات مباشرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان جيش الاحتلال حزب الله جيش الاحتلال الإسرائيلي حزب الله اللبناني حزب الله
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يقتحم قرية دير أبو مشعل شمال غرب رام الله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الأحد، قرية دير أبو مشعل شمال غرب مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة.
وأفادت مصادر أمنية فلسطينية وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بأن قوات الاحتلال اقتحمت دير أبو مشعل، وسيرت آلياتها في شوارعها. وفي السياق ذاته، نصبت قوات الاحتلال حاجزا عسكريا عند مدخل قرية رأس كركر غرب رام الله، فيما شددت من إجراءاتها على الحاجز العسكري المقام عند جسر بلدة عطارة شمال المحافظة، وأغلقت البوابة الحديدية المقامة أسفل الجسر.
وفي إطار منفصل، زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه لم يجر التوصل إلى أي اتفاق بشأن المحتجزين بعد، لأن حماس "لا تريد أن يكون هناك اتفاق".
جاء ذلك خلال اجتماع الحكومة الأسبوعي، الذي شهد تقديم إحاطة محدودة للغاية للمسؤولين الحكوميين بشأن مفاوضات اتفاق المحتجزين.
وقال الوزراء الذين حضروا الاجتماع -في تصريحات لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية- إن "الوضع أقل تفاؤلا"، مضيفين أن "المفاوضات حول اتفاق المحتجزين عالقة، مع استمرار حماس في محاولة تغيير الاتجاه في المحادثات، حيث عادت حماس للمطالبة بإنهاء الحرب كشرط لإتمام الصفقة".