شاهد.. سماء الإمارات تشهد مرور كويكب قبل دقائق من اصطدامه في الأرض
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
رصد مرصد الختم الفلكي في أبوظبي التابع لمركز الفلك الدولي، مساء اليوم الأربعاء، مرور كويكب صغير من سماء الإمارات، قبل ساعة واحدة من اصطدامه في الأرض فوق الفلبين.
ووفقاً لمركز الفلك الدولي على "إكس"، اصطدم الكويكب "2024 RW1" الذي يبلغ عرضه نحو متر واحد، شمال الفلبين ما بين الساعة الـ7:39 والـ7:41 مساء بتوقيت الإمارات.
وبحسب وكالة الفضاء الأوروبية، فإن الكويكب الصغير الذي اكتُشف صباح اليوم، هو تاسع كويكب تكتشفه البشرية قبل اصطدامه بالأرض.
وظهر الكويكب في سماء الفلبين على شكل كرة نارية ساطعة وثقها بعض السكان بالفيديو، أثناء احتراقه في الغلاف الجوي للأرض.
بحسب تصريحات وكالة الفضاء الأوروبية في تغريدة لها قبل قليل، الكويكب الصغير (2024 RW1) الذي تم اكتشافه صباح هذا اليوم، هو تاسع كويكب تكتشفه البشرية قبل اصطدامه بالأرض.
ومتابعة له من قبل مرصد الختم الفلكي في أبوظبي فيما يلي صورتان ومقطع فيديو لهذا الكويكب تم التقاطهم عندما مر… pic.twitter.com/qW6nVinNfu
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
حور محب.. القائد الذي أنقذ مصر من الفوضى وأعاد مجد الفراعنة| شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في تاريخ مصر الحافل بالقادة العظماء، يبرز اسم حور محب كواحد من أكثر الحكام الذين تركوا بصمة لا تُمحى، لم يكن مجرد فرعون، بل كان قائدًا عسكريًا بارعًا، انتقل من ساحة المعارك إلى عرش مصر ليعيد الاستقرار بعد فترة من الاضطرابات.
بدأ حور محب مسيرته كقائد للجيش، وكان الذراع اليمنى للملوك، خاصة توت عنخ آمون.
في زمن إخناتون، حيث عاشت مصر واحدة من أكثر الفترات اضطرابًا بسبب التغييرات الدينية والسياسية، أثبت حور محب شجاعته وكفاءته في قيادة الجيش. وبعد وفاة توت عنخ آمون، ومع تصاعد التوترات، كان لا بد من قائد قوي يعيد لمصر استقرارها، فكان حور محب هو الرجل المناسب لهذه المهمة.
بمجرد توليه الحكم، قاد إصلاحات جذرية، أعاد فيها هيكلة الدولة، وفرض النظام في الإدارة والقضاء، وأعاد عبادة آمون بعد محاولات إخناتون لفرض ديانة التوحيد.
لم يكن حكمه مجرد فترة انتقالية، بل كان بداية نهضة جديدة، حيث شهدت مصر ازدهارًا في العمارة والفن، وشيّد العديد من المعابد العظيمة، أبرزها توسعاته في معبد الكرنك.
حور محب لم يكن مجرد ملك، بل كان نموذجًا للقائد الذي جمع بين القوة والعدل، وأثبت أن الاستقرار هو أساس التقدم والازدهار، فهل كانت قوته العسكرية وحدها سر نجاحه، أم أن حكمته وعدله كانا مفتاح نهضة مصر؟ شاركونا آرائكم حول الدروس التي يمكن أن نتعلمها من قصة هذا الفرعون العظيم.
https://youtube.com/shorts/H93Fib4043c?si=gXUjOseMkialNe5e