استنفار أمني بهدف الحد من محاولات الهجرة الجماعية عن طريق معبر بني أنصار
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
كثفت السلطات المغربية والإسبانية، بشكل استثنائي، الإجراءات الأمنية عند معبر بني أنصار، وذلك لمنع تكرار محاولات الهجرة الجماعية التي شهدتها المدينة المحتلة مليلية خلال الأيام القليلة الماضية.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب الهجوم الذي تعرضت له مليلية يوم الأحد، من قبل مجموعة من المهاجرين، مما دفع السلطات إلى اتخاذ تدابير صارمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.
هذه الأحداث الأخيرة عند معبر بني أنصار، تسببت في تعطيل حركة المرور وتأخير عبور الأشخاص والمركبات، وذلك بسبب الإجراءات الأمنية المشددة التي اتخذتها السلطات المغربية والإسبانية.
وقد أفادت مصادر رسمية، حسب وسائل إعلام إسبانية، بأن هذه التدابير تهدف إلى منع تكرار محاولات الهجرة الجماعية التي شهدتها مليلية مؤخرا على غرار سبتة المحتلة.
كلمات دلالية الهجرة مليليةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
عبد الخالق عبد الله: أمراء حرب في سوريا يبحثون عن مجد شخصي.. ومخاوف من تكرار السيناريو الليبي
نشر الأكاديمي الإماراتي الدكتور عبد الخالق عبد الله، أستاذ العلوم السياسية، عبر حسابه على إكس، صورتين إحداهما لـ أحمد الشرع قائد إدارة العمليات العسكرية في سوريا، تشير إلى حديثه عن دمج الفصائل المسلحة في منظومة واحدة، والثانية تتضمن أسماء وأعداد الفصائل المسلحة والتي من أبرزها هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني ولواء الحق وجند الأقصى.
وعلق عبد الله، قائلا: في سوريا الجديدة هناك على الأقل 13 فصيلا مسلحا بأجندات جهادية وأصولية ونوايا انتقامية، والبعض بأجندات خارجية لا تنوي الخير لسوريا، وعلى رأس بعضها أمراء حرب يبحثون عن مجد شخصي، مضيفا: من المهم دمجها ووضعها جميعا تحت مؤسسة دفاعيّة وطنية واحدة كي لا يتكرر السيناريو الليبي في سوريا الجديدة.
اقرأ أيضاً«صندوق النقد»: نراقب الوضع عن كثب في سوريا ومن السابق إجراء تقييم اقتصادي
رئيس وزراء العراق: بعثتنا الدبلوماسية باشرت مهامها في دمشق.. وهدفنا وحدة وسلامة سوريا
مصطفى بكري: ما يحدث في سوريا يمس الأمن العربي بالكامل