سميرة صدقي تحسم حقيقة اعتزالها التمثيل .. وتبريء نفسها من تهمة عمرها سنوات
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
حسمت الفنانة سميرة صدقي حقيقة اعتزالها الفن والتمثيل حسبما زعم البعض، مشيرة إلى الأمر مجرد شائعة ليس لها أساس من الصحة، فهي متصالحة للغاية مع نفسها وراضية بما قدمته من أعمال فنية، موضحة أنها مقلة في أعمالها للغاية عكس أيام زمان، وذلك خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج “تفاصيل”.
اعرف سعره.. قصر نجيب ساويرس للبيع بمبلغ صادم|والبواب خريج تجارة إنجليزي (تفاصيل) سميرة صدقي: الواسطة والمحسوبية موجودين في الفن من زمان ولم أعتزال التمثيل
وأشارت سميرة صدقي إلى أن الواسطة والمحسوبية موجودة في الفن منذ أيام زمان، ولكنها لا تصنع من الفنان نجماً ولا يعتبر موهوباً، والفن ليسه له واسطة.
سميرة صدقيسميرة صدقي: البعض أتهم أفلامي بالمقاولات ولكنها أفضل مما يعرض الآنكما أوضحت أنها ترفض الظهور في بعض البرامج التي تسبب لها خلافات أو أزمات في حياتها، كما أن البعض أتهم أعمالها التي قدمتها سابقاً بالمقاولات ولكنها من أفضل الأفلام الموجودة وكان تقدم فيها قضية تخص المجتمع المصري، معقبة :"كل النجوم اللي أشتغلت معاهم زمان زي فريد شوقي ومحمد صبحي ومصطفى فهمي ومحمود ياسين، كل أعمالنا كانت بتناقش قضايا".
سميرة صدقي: فريد شوقي هو "نمبر وان" جيله.. وفنانين دلوقتي عاوزين يمسحونا بـ استيكهوأختتمت سميرة صدقي، حديثها قائلة :"الجيل الجديد من الفنانين عاوزين يمسحونا بـ استيكه من أعمالهم ومش عاوزين يحتضنونا وفريد شوقي الله يرحمه كان هو نمبر وان في الزمن الجميل ومحمد صبحي بيقدم قضية في أعماله".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سميرة صدقي تفاصيل نهال طايل الواسطة المحسوبية الفن المقاولات فريد شوقى سمیرة صدقی
إقرأ أيضاً:
كيفانش تاتليتوغ يترك التمثيل ويبدأ مسيرته في الطهي في لندن
تداولت الأنباء مؤخرًا عن انتقال النجم التركي كيفانش تاتليتوغ إلى لندن، الذي أصبح حديث الجمهور في الآونة الأخيرة بفضل دوره في مسلسل “عائلة” بشخصية “أصلان سوكان”. لكن تاتليتوغ ليس فقط نجمًا في مجال التمثيل، بل يظهر أيضًا شغفه الكبير بفن الطهي.
تاتليتوغ الذي اهتم مؤخرًا بعالم الطهي، قرر الاحتراف في هذا المجال، حيث سيبدأ تدريبًا متخصصًا في أكاديمية “لو كوردون بلو” الشهيرة بلندن، وهي واحدة من أرقى مدارس الطهي في العالم.
اقرأ أيضاإذا دعاني الرئيس سأذهب.. هل يعود داود أوغلو إلى حضن العدالة…