السفارة الإندونيسية: ليبيا تشارك في نشاط تدريبي للثروة السمكية للدول الإفريقية
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
ليبيا – كشف تقرير إخباري لـ السفارة الإندونيسية بالعاصمة طرابلس عن مشاركة ليبيا في نشاط تدريبي للثروة السمكية للدول الإفريقية في جزيرة بالي في إندونيسيا.
التقرير الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد أشار إلى لقاء جمع القائم بأعمال السفارة “ديدي الرفاعي” بوفد من وزارة الثروة البحرية بحكومة الدبيبة تمهيدا لاشتراكه في تدريب أسماك المياه العذبة للدول الأفريقية في بالي من الـ8 وحتى الـ14 من سبتمبر الجاري.
ووفقا للتقرير يمثل هذا لنشاط التدريبي جانبا من من برنامج بناء القدرات في إطار التعاون العالمي بين بلدان الجنوب بهدف تبادل وتعلم أفضل الممارسات في تطوير تربية الأحياء المائية المستدامة للدول النامية الأخرى إذ سيشهد مشاركة 20 معنيا من 10 دول إفريقية يما فيها ليبيا.
وبحسب التقرير سيكتسب المشاركون فهما لتطبيق الاقتصاد الأزرق في قطاع مصايد الأسماك وتربية نوعي “البلطي” و”السلور” مشيرا لاستخدام نظام “بايوفلوك” فضلا عن المعالجة السمكية وإضافة القيمة لهذين النوعين المهمين من السمك.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
توقعات بمواصلة انتعاش الطاقة المتجددة بدول جنوب الصحراء الإفريقية خلال 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقعت الوكالة الدولية للطاقة (آي.إي.إيه) مواصلة الدول الإفريقية (جنوب الصحراء) انتعاشها في توليد الطاقة من مصادر متجددة خلال العام المقبل 2025، كجزء من توجه تتوقع الوكالة حدوثه بإضافة أكثر من 90 جيجاوات من قدرات الطاقة المتجددة في المنطقة بحلول عام 2030.
ولفتت الوكالة - في تقرير اليوم الثلاثاء - إلى أن الحفاظ على الوتيرة المتصاعدة للتوسع في توليد الكهرباء من المصادرالمتجددة سيتطلب من البلدان الأفريقية الإعلان عن طموحات محفزة لما ستحققه في عام 2025.
وبينت أن دولة جنوب إفريقيا تعد الدولة الرائدة في القارة في توليد الطاقة المتجددة، حيث تستأثر بحصة 40 في المائة من القدرات المخطط لها، ولا سيما عبر محطات توليد الطاقة الشمسية.
أما بالنسبة لمشروعات توليد الطاقة من المصادر الهيدروليكية المائية، توقعت الوكالة أن تساهم تنزانيا، وأنجولا بحصة مجتمعة تصل إلى 13 جيجاوات بحلول 2030، بينما ستولد محطات توليد الطاقة الشمسية في نيجيريا وكينيا ما يصل إلى 17 جيجاوات.
وقالت الوكالة: هناك تحديات تواجه تحقيق تلك الطموحات تتضمن "انعدام اليقين السياسي"، و"ارتفاع مخاطر التسرب"، فضلًا عن انخفاض توافر الشبكات ومعدلات الموثوقية.