الوطن:
2025-04-30@03:06:50 GMT

تم تعديل الملخص

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

تم تعديل الملخص

قال النائب محمد الرشيدي عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى تركيا، تأتي في إطار مزيد من توطيد العلاقات المصرية التركية، كقوة قادرة على التعاون في مواجهة الأزمات الراهنة التي يشهدها الإقليم العربي والأفريقي وما يطل من آثار الأحداث العالمية، وعلى رأسها الأزمة الفلسطينية.

زيارة الرئيس السيسي لأنقرة

أكد «الرشيدي» في بيان، أن زيارة الرئيس السيسي لأنقرة تعزز من التعاون المصري التركي لتعزيز المصالح المشتركة، لاسيما أن هذه الزيارة لها طابعها الخاص لكونها الأولى للرئيس إلى تركيا منذ توليه منصبه كرئيس لمصر في عام 2014، ما يعني التوسع في كل أشكال التعاون.

وأشار إلى أهمية تناول الزيارة لتفعيل المجلس الاستراتيجي بين البلدين، بجانب توسيع التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، وعلى رأسها التبادل الاستثماري السياحي الذي يستهدف زيادة تصل إلى مليون سائح تقريبا، موضحا أن مصر تمثل لتركيا واحدة من أهم البوابات نحو السوق الإفريقية، وعلى العكس أنقرة بالنسبة لمصر، هي أهم البوابات نحو السوق الأوروبية.

العلاقات الدبلوماسية بين مصر وتركيا

ولفت «الرشيدي» إلى أن وجود رغبة متبادلة بين البلدين لتدعيم أواصر العلاقات والتعاون ورفع العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين، والاهتمام بتدشين عهد جديد لـ العلاقات المصرية التركية، وتحقيق التفاهم بين مؤسسات صنع القرار في البلدين، بما يخدم مصالح الإقليم في ظل ما يتعرض له من تحديات، وكذلك أيضا تدعيم عودة العلاقات المصرية التركية نحو تعزيز التعاون في منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط الغنية بالطاقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلاقات المصرية التركية زيارة الرئيس السيسي تحفيز الاستثمار المساعدات الإنسانية الحرب على غزة

إقرأ أيضاً:

عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية الهند العلاقات الإستراتيجية بين البلدين

أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ، خلال اتصال هاتفي مع الدكتور سوبرامنيام جايشانكار، وزير الشؤون الخارجية في جمهورية الهند الصديقة العلاقات الإستراتيجية والتاريخية بين البلدين، وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة ويعود بالخير على شعبيهما.
وتقدم سموه، خلال الاتصال، بخالص التعازي وصادق المواساة إلى الدكتور سوبرامنيام جايشانكار في ضحايا العمل الإرهابي الذي وقع قبل أيام في باهالجام بجامو وكشمير، معربا عن تمنياته بالشفاء العاجل لجميع المصابين.
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، موقف دولة الإمارات الثابت ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات، وتتنافى مع القانون الدولي، وتهدد السلم والأمن الدوليين.
وأعرب سموه عن ثقته في حرص الهند على العمل من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار في منطقة جنوب آسيا، وتجنيب المنطقة عوامل التوتر، مؤكداً أن الدبلوماسية والحوار هما الوسيلة المثلى للتوصل إلى حلول سلمية لكافة الأزمات، بما يسهم في تحقيق تطلعات الشعوب في السلام والاستقرار والازدهار.
وأكد سموه على أن دولة الإمارات ستواصل مساعيها الرامية إلى إنجاح مختلف الجهود للتوصل إلى حل سلمي للنزاعات الإقليمية والدولية، والتخفيف من الآثار الإنسانية الناجمة عنها.

مقالات مشابهة

  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية الهند العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
  • بعد زيارة اليوم.. تاريخ العلاقات بين مصر وأنغولا
  • 3 ملفات مهمة على طاولة القمة المصرية الأنجولية بالقاهرة
  • عبدالله بن زايد يستقبل وزير خارجية بيرو ويبحثان تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين
  • عبدالله بن زايد ووزير خارجية بيرو يبحثان تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين
  • السفير عماد عدوي : العلاقات السودانية المصرية تعيش أفضل فتراتها
  • العراق وإيطاليا يؤكدان على تعزيز التعاون بين البلدين
  • رئيس النواب خلال استقباله نظيره المجري: حريصون على تعزيز العلاقات بين البلدين
  • مفتي الديار المصرية في زيارة لمحافظة مطروح
  • عاجل - الرئيس السيسي يستقبل الحاكم العام لأستراليا في زيارة رسمية بقصر الاتحادية