اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الدول العربية تدعم دور «القاهرة» وترفض أكاذيب «نتنياهو» حول محور «فيلادلفيا»
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الخميس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- الدول العربية تدعم دور «القاهرة» وترفض أكاذيب «نتنياهو» حول محور «فيلادلفيا»
- وزير الإسكان: تعديل لائحة قانون البناء لتبسيط إجراءات التراخيص
- 20% نمواً فى استثمارات الزراعة واستصلاح الأراضي
- «الوطن» تطلق حملة للتوعية: «الموبايل خطر.
- رئيس «تشريعية النواب»: حرصنا على تحقيق صياغات توافقية بشأن «الإجراءات الجنائية»
- د. محمود خليل: المال السهل.. و«الصعب»
- «الصناعة»: 95.5% نسبة النجاح فى دبلومة التلمذة الصناعية «دور ثان»
- نائب رئيس الوزراء: نتعاون مع «نوفونورديسك» للتوسع فى إنشاء مراكز علاج السكر
- تعاون «مصري - صيني» لتوطين صناعة السيارات والشاحنات فى «منطقة القناة»
- المنطقة الغربية العسكرية تنفذ عدداً من الأنشطة والفعاليات لدعم المجتمع المدني
- «مصر وتركيا».. تعاون استراتيجي.. «السيسي وأردوغان» يبحثان تعميق العلاقات.. والأوضاع الإقليمية
- خبراء: لدى الطرفين رغبة لدفع سبل التعاون لمواجهة التحديات الإقليمية والدولية
- أحمد رفعت يكتب: فصل جديد بين مصر وتركيا.. سيؤثر فى المنطقة بكاملها!
- عماد فؤاد يكتب: هكذا تُدار الدول
- الاحتلال الإسرائيلي يشن حملة اعتقالات واسعة بالضفة.. وتطعيم 187 ألفاً ضد شلل الأطفال فى غزة
- عمار على حسن: التجربة الإندونيسية (2)
- .. و«وول ستريت جورنال»: «واشنطن» تريد إنهاء الحرب.. وإتمام «صفقة التبادل»
- «توتال» تبحث ربط إنتاج الحقول القبرصية مع مصر كمركز إقليمي لتجارة الغاز
- أحمد البهنساوى: «جنين».. سلاح المقاومة الذى لم تنضب ذخيرته
- لأول مرة.. مصر تستضيف مؤتمر «الأفريقى لحدائق الحيوان» 2025
- إشادة عالمية بنجاح «مصر للطيران والفضاء» فى نسخته الأولى: «منصة دولية» لعرض المنتجات الحديثة
- رئيس مصنع المحركات: نستهدف زيادة الأجزاء التي نصنعها فى «رافال وفالكون 6»
- قائد القوات الجوية المركزية الأمريكية: معرض مصر للطيران فاق توقعاتنا
- رئيس «الصناعات الديناميكية»: وقَّعنا عقداً لتصنيع رادار اكتشاف الطائرات الموجهة
- رئيس شركة «RAS»: اختبار طائرتين بدون طيار مصنّعتين بمصر فى 2025
- وزير العمل: صدور القانون الجديد أولوية.. ومعدل البطالة انخفض إلى 6.5% بسبب المشروعات القومية
- شركات القطاع الخاص ملتزمة بتطبيق الحد الأدنى للأجور والاستثناءات للمتعثرين بضوابط محكمة
- إغلاق 10 شركات لإلحاق العمالة بالخارج بسبب مخالفة القانون.. ولن نتهاون فى حماية حقوق الراغبين فى السفر إلى الخارج
- أشرف غريب: انتهى المهرجان.. لكن الأحلام بلا نهاية
- أميرة خواسك: خطأ «السادات» الذى أودى بحياته
- بلال الدوى: رسائل «معرض مصر للطيران»
- د. خديجة حمودة: خطوط بقلم من فضة
- جيهان فوزى: «نتنياهو» يتنفس كذباً
- فوزى إبراهيم: زهوة النجاح وعبقرية التنسيق الجماعي فى «العلمين»
- خالد منتصر: من نزار إلى عاصى
- «وجوه الفيوم».. تاريخنا على طبق من «خزف»
- كلاكيت سادس مرة.. الخير فى «البدرشين»: مبادرة شبابية لتبادل الكتب مجاناً
- أول بطولة.. رنا رئيس بـ3 شخصيات فى «إنترفيو»: الدور جديد عليّا
- بارالمبياد باريس.. عداء إيطالى ينسى خسارته فى 3 دقائق: «أريانا».. تتجوزينى؟
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
خطة الاحتلال لتسريع التهجير تثير غضب الدول العربية.. إدانات واسعة
أثارت موافقة مجلس الوزراء الإسرائيلي على مقترح لتسريع ما وصفته بـ"المغادرة الطوعية" للفلسطينيين من قطاع غزة موجة إدانات واسعة من دول عربية، شملت السعودية وقطر ومصر والأردن، حيث اعتبرته هذه الدول خطوة غير قانونية وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي.
وكانت قطر من أوائل الدول التي شجبت القرار، حيث أصدرت وزارة الخارجية القطرية بيانًا على منصة "إكس" أدانت فيه "بأشد العبارات" إنشاء إسرائيل لوكالة مختصة بتهجير الفلسطينيين من غزة، معتبرة ذلك استمرارًا لانتهاكاتها المستمرة للقانون الدولي وحقوق الفلسطينيين.
أما الأردن، فقد وصفت الخارجية الأردنية هذه الخطوة بأنها "محاولة تهجير قسرية تحت غطاء المغادرة الطوعية"، مؤكدة أن جميع الإجراءات الإسرائيلية التي تستهدف تغيير التركيبة الديمغرافية للأراضي الفلسطينية المحتلة تعتبر "باطلة" وتشكل خرقًا للقانون الدولي.
من جانبها، اعتبرت مصر أن الحديث عن "مغادرة طوعية" للفلسطينيين بينما يتعرضون للقصف ويُحرمون من المساعدات الإنسانية يمثل "جريمة تهجير قسري" وفقًا للقانون الدولي.
السعودية أيضًا أكدت موقفها الرافض لهذه الخطوة، مشددة على أنها تخالف كافة المواثيق الدولية وتزيد من تعقيد الوضع الإنساني المتدهور في غزة.
إدانات لمشاريع الاستيطان في الضفة الغربية
لم تقتصر الإدانات العربية على سياسة التهجير في غزة، بل شملت أيضًا قرار الحكومة الإسرائيلية الاعتراف بـ13 مستوطنة غير قانونية جديدة في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما اعتبرته الدول العربية تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا جديدًا للحقوق الفلسطينية.
بالتزامن مع هذا الجدل، أظهر مقطع فيديو تداولته وسائل الإعلام لحظة وقوع غارة إسرائيلية على مخيم للنازحين في غزة، حيث يستمر القصف الإسرائيلي للقطاع وسط تزايد الأوضاع الإنسانية سوءًا، ما يزيد من الضغوط الدولية على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية.
ويأتي المقترح الإسرائيلي بشأن "المغادرة الطوعية" للفلسطينيين في ظل الحرب المستمرة على غزة منذ تشرين الأول / أكتوبر 2023، حيث يسعى الاحتلال الإسرائيلي إلى الدفع باتجاه حلول ديموغرافية جديدة تتماشى مع مصالحها الاستراتيجية. ومع أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي تدعي أن هذه الهجرة ستكون "طوعية"، إلا أن منظمات حقوقية ونقاد يعتبرونها امتدادًا لسياسة التهجير القسري، وهو ما يرقى إلى مستوى جرائم الحرب بموجب القانون الدولي.
في ظل هذه التطورات، يواجه الاحتلال الإسرائيلي انتقادات متزايدة من جهات دولية، بما في ذلك الأمم المتحدة، التي حذرت مرارًا من تداعيات أي عمليات تهجير جماعي للفلسطينيين.