يعلن الأزهر الشريف عن حاجته لعدد ۲۰ عضوًا للعمل بلجنة مراجعة المصحف بمجمع البحوث الإسلامية (منهم: ثلاثة أعضاء من كريمي البصر؛ بشرط إجادة القراءة والكتابة بطريقة برايل، واثنان من الحفاظ ممن يجيدون لغة الإشارة)؛ وذلك وفق الشروط الآتية:

إقبال جماهيري على جناح مجمع البحوث الإسلامية بمعرض العاصمة للكتاب البحوث الإسلامية يشارك في فعاليات معرض العاصمة الأول للكتاب

أن يكون المتقدم حاصلًا على شهادة جامعية أزهرية، ومن العاملين بالأزهر الشريف أو جامعته للعمل بنظام الندب الجزئي.

ألا يقل عمر المتقدم عن (25) عامًا ولا يزيد عن (50) عامًا وقت نشر الإعلان.
أن يكون حافظًا لكتاب الله عن ظهر قلب بجميع رواياته.

أن يكون حافظًا للشاطبية والدرة وطيبة النشر.

أن يكون مُلمًّا بعلم رسم المصحف، حافظًا لمنظومة عقيلة أتراب القصائد ولطائف البيان شرح مورد الظمآن.

أن يكون مُلمًّا بعلم الضبط من خلال كتاب «المُحكم في علم نقط المصاحف» للإمام الداني، وحافظًا لمنظومة الخرَّاز.

أن يكون مُلمًّا بعلم عَدِّ الآي من خلال كتاب «البيان في عَدِّ آي القرآن».

أن يكون مُتمكِّنًا في علم الوقف والابتداء ومعرفة علل الوقوف.

أن يكون على دراية بأجزاء المصحف، وأحزابه، وأرباعه، وأثمانه، وما يتعلق بذلك.

أن يكون مُلمًّا بالمراجع الأساسية في التفسير وعلوم القرآن والفقه واللغة العربية والبلاغة.

إجادة التعامل مع برامج الاتصال الصوتي والمرئي.

اجتياز الاختبار التحريري في جميع ما سبق.

اجتياز المقابلة الشفهية بعد نجاحه في الاختبارات التحريرية.

تقديم بيان حالة حديث معتمد من جهة العمل.

ألا يكون المتقدم قد وقع عليه جزاء مُخلٌّ بالشرف والأمانة لم يتم محوه، وغير محال للمحاكمة الجنائية أو التأديبية.

ألا يكون المتقدم قد وقع عليه جزاء أكثر من ١٠ أيام ولم يتم محوه.

ثانيًا- شروط مفاضلة :

الحاصلون على شهادة تخصص القراءات أو ليسانس كلية القرآن الكريم، بجانب حصوله على شهادة جامعية.

الحاصلون على دراسات عليا (ماجستير - دكتوراه في علوم القرآن).

إجادة مهارة استخدام الحاسب الآلي والتعامل مع برامجه.

وعلى الراغبين التقدم يدويًّا بطلب للإدارة العامة للشئون الوظيفية - قسم التنقلات، مُدوَّنًا به رقم التليفون الشخصي، وصورة من بطاقة الرقم القومي، في موعد غايته شهر من تاريخ نشر الإعلان؛ على أن يتم التواصل مع المتقدم من خلال رقم التليفون المحمول.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البحوث الإسلامية مراجعة المصحف الأزهر مجمع البحوث الإسلامية البحوث الإسلامیة أن یکون م لم

إقرأ أيضاً:

رئيس جهاز تنظيم الكهرباء سابقا: عطل العداد لا يعني سرقة التيار «فيديو»

قال الدكتور حافظ سلماوي، أستاذ هندسة الطاقة، ورئيس جهاز تنظيم مرفق الكهرباء سابقًا، إن جريمة السرقة المقصود بها التلاعب في العداد وسرقة الكهرباء من خلف العداد وهو التدخل بالعداد، معقبا: «عطل العداد لا يعني سرقة الكهرباء، الشركة تستبدل العداد لو في مشكلة».

وأضاف حافظ سلماوي، خلال حواره مع الإعلامية كريمة عوض، مقدمة برنامج «حديث القاهرة»، المُذاع على قناة «القاهرة والناس»، مساء اليوم الأحد، أنه لابد من الشك في العداد حال حدوث زيادة في فاتورة الكهرباء بمعدل كبير رغم عدم الاستهلاك الكبير، ولابد من إبلاغ شركة الكهرباء، مشيرا إلى أنه يجب إبلاغ شركة الكهرباء إذا كان هناك أي مشكلة أو تضاعف مفاجئ في استهلاك العداد.

ولفت «سلماوي» إلى أنه يجب مقارنة فاتورة العداد بالشهور السابقة إذا كان هناك شك في العداد وإبلاغ شركة الكهرباء، مؤكدًا أنه إذا كان للمستهلك استحقاق مالي عن الشهور الماضية سيحصل عليها من الشركة، موضحًا أن مرفق تنظيم الكهرباء هو المسئول عن شكاوى الكهرباء.

اقرأ أيضاًبعد دعوى استحلال سرقة الكهرباء.. عالم أزهري: من يفتي وهو جائع سينطق بغير الحق «فيديو»

عقوبة جديدة ضد مخالفي قوانين الكهرباء والأراضي.. الزراعة توضح «فيديو»

الزراعة تعلن تعليق دعم الأسمدة لسارقي الكهرباء والمتعدين على الأراضي لحين البت القضائي

مقالات مشابهة

  • وظائف شاغرة في 15 تخصصا لكل المؤهلات.. الشروط وكيفية التقديم
  • رئيس جهاز تنظيم الكهرباء سابقا: عطل العداد لا يعني سرقة التيار «فيديو»
  • التحالف الوطني يهنئ الشعب المصري والأمة الإسلامية بمناسبة المولد النبوي الشريف
  • حكم التزام المقامات في التلاوة.. جائز مع الكراهية لهذه الأسباب
  • أين وصلت مراجعة ساعات العمل بقطاع التعليم التي وعدت بها الوزارة كجزء من الاتفاق؟
  • تحالف الانبار:تهريب النفط من الإقليم إلى تركيا وإيران بعلم السوداني
  • برج الميزان: حافظ على وزنك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 14 سبتمبر 2024
  • طقوس الاحتفال بالمولد النبوي الشريف في بعض الدول الإسلامية
  • أية سماحة: كنت بخاف من محمود حافظ.. وشخصيتي في "عمر أفندي" بـ 100 راجل
  • آية سماحة تستعرض تفاصيل دورها في مسلسل «عمر أفندي»: ست بـ100 راجل