1.5 مليون عامل يستخدمون السكنات العمالية وفق أعلى المعايير في الإمارات
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
الشارقة - «الخليج»
أكدت وزارة الموارد البشرية والتوطين أن أكثر من 1.5 مليون عامل يستخدمون السكنات العمالية وفق أعلى المعايير، مؤكدة أن آخر إحصائياتها كشفت عن تسجيل أكثر من 1800 شركة في النظام الإلكتروني لها.
ويعد النظام الإلكتروني للسكنات العمالية أول منصة وطنية لتسجيل السكنات العمالية، إذ يساهم في تعزيز وعي الشركات حول اشتراطات ومعايير السكن العمالي الملائم الذي يضمن راحة ورفاهية القوى العاملة المستخدمة له، وبما يواكب توجهات حكومة دولة الإمارات ورؤيتها في بناء بيئة عمل جاذبة ورائدة تعزز مكانة الدولة كأحد أفضل الوجهات في العالم للعيش والعمل والاستثمار.
وقالت وزارة الموارد البشرية والتوطين، عبر منصة «إكس»، إن «إحصاءات السكنات العمالية في دولة الإمارات، كشفت عن تسجيل أكثر من 1800 شركة ضمن النظام، بينما يستخدم السكنات العمالية نحو مليون ونصف المليون عامل».
وأضاف أنه تم رصد 352 مخالفة سجلت في السكنات العمالية خلال الفترة بين مايو ويونيو 2024.
وتلتزم كافة السكنات العمالية في الإمارات بمعايير الصحة والراحة والنظافة والأمان، إضافة إلى توفير وسائل التهوية والتكييف والصرف الصحي.
وتشمل التزامات السكنات العمالية، توفير المياه الصحية والباردة بصورة دائمة، إضافة إلى توفير مستلزمات الغرف والحمامات وغيرها من الاحتياجات الأساسية.
https://twitter.com/MOHRE_UAE/status/1831312269629628793
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات وزارة الموارد البشرية والتوطين الإمارات السکنات العمالیة
إقرأ أيضاً:
غزة: أكثر من نصف مليون نازح عادوا إلى غزة وشمالها
متابعات ـ يمانيون
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي، اليوم الأربعاء، عن حصيلة عودة النازحين من وسط وجنوب القطاع، إلى مدينة غزة وشماله.
وقال الإعلامي الحكومي في تصريح صحفي: “أكثر من نصف مليون نازحٍ من فلسطينيين قطاع غزة خلال الـ 72 ساعة الماضية من محافظات الجنوب والوسطى إلى محافظات غزة والشمال، عبر شارعي الرشيد وصلاح الدين، وذلك بعد 470 يومًا من تهجيرهم قسرًا منذ بدء حرب الإبادة الجماعية التي ارتكبها جيش الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع غزة”.
ويواصل عشرات الآلاف من الفلسطينيين النازحين العودة إلى مدينة غزة وشمالها، عبر شارعى “الرشيد وصلاح الدين”، لليوم الثالث على التوالي، وسط أجواء من الفرح والإصرار على إفشال مخططات التهجير القسري.