فيفي عبده لـ الفجر الفني: "دورى في العتاولة هيكون مفاجأة وأقوي من دور ثريا أبو الفضل في الحقيقة والسراب"
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت أمس النجمة فيفي عبده، على المشاركة في مسلسل “العتاولة” الجزء الثاني والذي من المقرر عرضه في رمضان 2025، وفي هذا السياق تواصل الفجر الفني مع النجمة فيفي عبده وسؤالها عن الشخصية.
فيفي عبده
تصريحات فيفي عبده:
وقالت فيفي لـ الفجر الفني: "شخصيتى في العتاولة هتكون مفاجأة والدور أقوي من دور ثريا أبو الفضل في الحقيقة والسراب، وكفاية اسم المسلسل اللى اسم على مسمى".
وعن أكثر شئ حمسها للدور قالت: "أكتر حاجه حمستني للمشاركة في العمل ردود الأفعال القوية التى حققها الجزء الأول، وكمان مخرج العمل أحمد خالد موسي، ومعظم أبطال العمل أصدقائي وبحبهم وأشتغلت معاهم قبل كده زي طارق لطفي مثلا".
واختتمت فيفي تصريحاتها: " يارب نعمل حاجة كويسة وتكون عودة قوية وتعجب الناس، وربنا يكتبلنا التوفيق أن شاء الله".
أحداث مسلسل العتاولة
ودارت أحداث مسلسل العتاولة، في مدينة الإسكندرية، وجسد النجم أحمد السقا من خلاله شخصية نصار، وهو البطل التراجيدي، الذى يعيش صعودًا وهبوطًا في حياته، لكنه يحاول أن يحافظ على الإيجابية في كافة الظروف وفي جميع تعاملاته، في وقت تدفعه ظروف الحياة إلى السلبية، ثم تحصل بعض المتغيرات في حياته.
فيفي عبده أبطال العتاولة
شارك فى مسلسل العتاولة عددا كبيرا من نجوم الفن، منهم: أحمد السقا، وطارق لطفي، وزينة، ومي كساب، وسامي مغاوي، وهدى الأتربي، وحنان يوسف، والعمل من تأليف هشام هلال، وإخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيفي عبده تصريحات فيفي عبده أبطال مسلسل العتاولة أبطال مسلسل العتاولة الجزء الثاني أحداث مسلسل العتاولة فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
10 مسلسلات كورية مستوحاة من أحداث حقيقية
تشهد الدراما الكورية إقبالًا عالمياً متزايداً بفضل قصصها المؤثرة وشخصياتها العميقة، لكنها ليست دائماً مجرد خيال، فبعض أشهر المسلسلات الكورية مستوحاة من أحداث حقيقية، مما يضيف إلى واقعيتها وتأثيرها العاطفي.
وسواء كانت تتناول قضايا اجتماعية حساسة، جرائم غامضة، أو مآسي تاريخية، فإن هذه الأعمال التي عرضت على مدار السنوات العشر الماضية عكست جوانب عديدة من الواقع الكوري، وأعادت تسليط الضوء على أحداث ساهم بعضها في إثارة الرأي العام، وفقاً لتقرير news9live.مسلسل "The Glory"
يعالج هذا المسلسل قضية التنمر المدرسي في كوريا الجنوبية، من خلال قصة امرأة تعود للانتقام من المتنمرين الذين دمروا حياتها.
القصة مستوحاة من وقائع حقيقية لحوادث تنمر صادمة، مما أدى إلى تجدد النقاش حول قوانين حماية الطلاب في البلاد.
يجسد المسلسل مفهوم العدالة الشعبية من خلال خدمة سيارات أجرة خاصة تساعد الضحايا على الانتقام من المجرمين الذين أفلتوا من العقاب.
العمل مستوحى من قضايا قانونية واقعية تعاملت معها شركة محاماة كورية، ويسلط الضوء على الفساد والجريمة في المجتمع الكوري.
قد تبدو قصة هبوط وريثة كورية جنوبية بالخطأ في كوريا الشمالية والوقوع في حب جندي قصة خيالية، لكنها مستوحاة جزئياً من حادثة حقيقية لممثلة كورية جنوبية انجرفت إلى المياه الكورية الشمالية، مما أثار جدلاً دبلوماسياً حينها.
مسلسل "Signal"يعتمد المسلسل على أحداث إحدى الجرائم المتسلسلة، التي صُنفت باعتبارها إحدى أطول القضايا الجنائية في كوريا الجنوبية، حيث تم كشف القاتل الحقيقي في عام 2019، بعد سنوات من إنتاج المسلسل، مما جعل القصة أكثر واقعية وتأثيراً.
يقدم هذا العمل رؤية درامية لحياة الملك "جونغجو" وسيدته "سونغ دوك-إيم"، بناءً على سجلات تاريخية حقيقية، لكن على خلاف القصص الرومانسية المثالية، يعكس المسلسل الصراع بين الحب والواجب الملكي.
مسلسل "Reply 1988"يأخذنا هذا المسلسل في رحلة إلى ثمانينيات كوريا الجنوبية، حيث يعيد تصوير الحياة العائلية والثقافية في تلك الحقبة.
العمل مستوحى من وقائع اجتماعية حقيقية، ويسلط الضوء على ترابط الجيران والأسر في فترة شهدت تغييرات كبيرة.
يستند إلى أحداث انتفاضة "كوانغجو" عام 1980، حيث قُمع المتظاهرون المطالبون بالديمقراطية بوحشية من قبل الجيش.
ورغم أن القصة الرومانسية في المسلسل خيالية، فإن الخلفية التاريخية تعكس واحدة من أكثر الفصول المأساوية في التاريخ الكوري الحديث.
يستلهم المسلسل أحداثه من حياة لاعب التايكوندو "تشو سونغ-هون"، حيث يتناول قصة كفاح رياضي شاب يسعى لتحقيق النجاح في ظل المصاعب.
العمل يبعث برسالة تحفيزية عن المثابرة والسعي لتحقيق الأحلام رغم العوائق.
يستند المسلسل إلى تاريخ "هوا رانغ"، وهم نخبة من المحاربين الشباب خلال فترة مملكة "شيلا" القديمة. ولم يكونوا مجرد جنود، بل ساهموا في تشكيل تاريخ المملكة، مما يجعل العمل استكشافاً درامياً لماضٍ حقيقي.
يروي المسلسل قصة عامل تنظيف متعلقات الموتى، وهو مستوحى من مقالة حقيقية. ويتناول العمل قضايا الحياة والموت والروابط العائلية، ويقدم نظرة عاطفية على التعامل مع الفقد.