أبوظبي تمنح إعفاء من غرامات انتهاء الرخص التجارية.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
أعلنت دائرة التنمية الاقتصادية في أبوظبي، تعديل حساب غرامات التأخير في تجديد الرخص التجارية، حيث سيتم منح إعفاء كامل أو جزئي بناء على تاريخ الانتهاء، وذلك لتسهيل الإجراءات على المنشآت الاقتصادية في أبوظبي.
وسيتم منح الإعفاءات في الحالات التالية:
1- منح اعفاء كامل في حال تم الوصول إلى الحد الأقصى للمبلغ البالغ 4 آلاف درهم إماراتي قبل 16 مارس (آذار) 2020
2- منح إعفاء جزئي في حال تم الوصول إلى الحد الأقصى للمبلغ البالغ 4 آلاف درهم إماراتي بعد 16 مارس (آذار) 2020.
بهدف تسهيل ممارسة الأعمال في إمارة أبوظبي، تم تعديل حساب غرامات التأخير، حيث سيتم منح إعفاء كامل أو جزئي بناء على تاريخ الانتهاء، وذلك لتسهيل الإجراءات على المنشآت الاقتصادية في #أبوظبي#اقتصادية_أبوظبي #الرخص_المنتهية #الإعفاءات
To facilitate procedures for economic entities… pic.twitter.com/EHGuoF4KhU
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات منح إعفاء
إقرأ أيضاً:
عواقب غير متوقعة.. تأثير «الباراسيتامول» على العقل والسلوك
وجدت دراسة كندية حديثة، نقلتها صحيفة “ديلي ميل”، أن “تأثير تناول قرص من “الباراسيتامول” قد يتخطى تخفيف الألم مع عواقب غير متوقعة”.
ووفق الصحيفة، “اكتشف فريق البحث، أن “الباراسيتامول” يقلل من معدل ضربات القلب. وهذا التأثير قد يكون له آثار كبيرة على السلامة، حيث قد يتصرف الأشخاص الذين يتناولون “الباراسيتامول” بحذر أقل في المواقف المهددة، ما يجعلهم أكثر عرضة لتجاوز السرعة أو اتخاذ خيارات غير آمنة أثناء القيادة، على سبيل المثال”.
وأشار فريق البحث إلى أن “الدواء قد يعمل من خلال إضعاف التقييمات العاطفية للأحاسيس المؤلمة، وفي الوقت نفسه، قد تؤثر الآلية نفسها على مشاعر أخرى، مثل الخوف”.
وبحسب الدراسة، “رغم شعبية “الباراسيتامول”، فإن آلية تأثيره في تقليل الألم لا تزال غير مفهومة تماما، ويُعتقد أن الألم يشمل جانبين: حسي وعاطفي، حيث يُظهر “الباراسيتامول”، تأثيرا في تقليل النشاط في مناطق الدماغ المرتبطة بالعاطفة، وعندما يتعرض الأشخاص لتلف في مناطق الدماغ المرتبطة بالعاطفة، فإنهم لا يشعرون بالألم على الرغم من أنهم لا يزالون يختبرون الإحساس به”.
وكان الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، أشار إلى أن “الباراسيتامول”، اشتهر كعقار خافض للحرارة ومسكن للآلام، ولكن في بعض الأحيان قد يتحول إلى سم قاتل”.
ووفقا له، “يخفض “الباراسيتامول”، درجة الحرارة المرتفعة ويخفف الألم بشكل مثالي، لكنه يقتل الكبد بجرعة قدرها أربعة غرامات. وهذا الدواء خطير بشكل خاص على الأطفال”.
وقال: “عندما يدخل الأطفال إلى المستشفى، يموتون قبل إجراء عملية زرع كبد لأن أربعة غرامات من “الباراسيتامول”، تعتبر جرعة مميتة”.
وأشار مياسنيكوف، إلى أنه “غالبا ما يحدث تجاوز الجرعة المسموح بها لأن “الباراسيتامول”، موجود تقريبا في جميع المستحضرات الخاصة بتخفيف أعراض البرد، وهو العنصر النشط فيها. كما أنه يوجد في العديد من الأدوية المركبة الأخرى”.