بوابة الوفد:
2024-11-05@04:26:37 GMT

الاتحاد السكندري يُعلن تعاقده مع عبد الرحمن جبنة

تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT

أتم نادى الاتحاد السكندرى برئاسة محمد مصيلحى تعاقده ، مع عبد الرحمن خالد "جبنة " لاعب فريق المقاولون العرب الأسبق ، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وبعد أن فسخ تعاقده مع نادي العربي الكويتي.
 

السوبر الأفريقي .. موعد قمة الأهلي والزمالك المرتقبة والقنوات الناقلة


ويمتد تعاقد اللاعب مع ناديه ثلاثة مواسم.



على صعيد متصل ، رد اتحاد الكرة خلال وقت سابق ، على قرار العربي الكويتي بفسخ التعاقد ، مع اللاعب عبر بيان رسمي قائلاً : بخصوص ما تم تداوله بشأن التصريحات التي أطلقها عبد الرحمن خالد الشهير بعبد الرحمن جبنة لاعب المقاولون العرب السابق ، يؤكد مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم أنه تابع باهتمام ما قاله اللاعب وبعد مراجعة كافة الأوراق لاستيضاح الأمر.
 تبين أن اللاعب عبد الرحمن خالد كان مقيدا في سجلات الاتحاد كلاعب في صفوف المقاولون العرب وتم الاستغناء عنه، كما تم ارسال بطاقته الدولية لنادي العربي الكويتي يوم 11 أغسطس وهو الإجراء الرسمي لانتقال أي لاعب من اتحاد الي اتحاد آخر، ولم يصدر عن الاتحاد المصري لكرة القدم أي بيانات أو إفادات عكس ذلك" .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: العربي الكويتي الانتقالات الصيفية محمد مصيلحي المقاولون العرب الاتحاد المصري لكرة القدم عبد الرحمن

إقرأ أيضاً:

حيرة الناخب العربي في أمريكا.. معاقبة الديمقراطيين أم إيقاف ترامب؟

نشرت مجلة "فوكس" تقريراً يسلط الضوء على التحديات الانتخابية التي يواجهها الأمريكيون من أصول عربية، في ظل حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة وموقف الولايات المتحدة منها.

وقالت المجلة في تقرير ترجمته "عربي21"، إن "الناخبين الأمريكيين العرب، الذين يشكلون كتلة تصويتية مؤثرة، يعيشون حالة من الحيرة الانتخابية، ففي حين يدعم الكثير منهم الحزب الديمقراطي، إلا أنهم يواجهون معضلة أخلاقية تتعلق بسياسات الحزب تجاه إسرائيل، والتي تتعارض مع قيمهم وتطلعاتهم".

تهميش وشعور بالخيبة
وأكدت المجلة أن الأمريكيين من أصل عربي قد تعرضوا تاريخياً للتهميش من قبل الحزبين الرئيسيين. فقد قام والتر مونديل، المرشح الديمقراطي للرئاسة عام 1984، بإعادة التبرعات التي قدمها الأمريكيون العرب. كما رفض المرشح الديمقراطي مايكل دوكاكيس دعم مجموعة أمريكية عربية عام 1988. واستمرت هذه السياسة في عام 2016 بهجوم دونالد ترامب على المسلمين والعرب، وقد أسفرت هذه التجارب عن شعور عميق بالخيبة والإحباط لدى الناخبين العرب، وفقا للمجلة.

وترى الكاتبة روان عمران، وهي أمريكية من أصول فلسطينية، بأن الأمريكيين العرب يشعرون مجدداً بالتجاهل وعدم الاحترام، حيث تزداد مخاوفهم بسبب الدعم السياسي والمالي الثابت الذي تقدمه إدارة بايدن لإسرائيل، في ظل الأعداد المتزايدة من الضحايا في غزة. وهذه السياسات قد تركت حسب رأيها طعماً مراً في أفواه الكثيرين، حيث يشعرون بأن أصواتهم تُهمَل في الحوار الوطني، مما يزيد من استيائهم ويعمق من مشاعر الإقصاء.



وتضيف روان عمران: "نحن نرى كيف تُستبعد الأصوات العربية من النقاش، بينما تركز الحكومة الأمريكية على دعم إسرائيل، مما يجعلنا نشعر بأننا بلا قيمة".

تراجع تأييد هاريس
وأشارت المجلة إلى أن الأمريكيين العرب كانوا يأملون بتحسن العلاقة مع الحزب الديمقراطي بعد صعود كامالا هاريس، لكن الواقع كان مغايراً. ويشعر الكثيرون بأن جهود هاريس لجذب الناخبين لم تكن مثمرة، حيث أظهرت ولاءً لسياسات بايدن التي لا تتماشى مع توقعاتهم، وقد زادت انتقادات العرب الأمريكيين بعد تصريحاتها التي تدافع عن الحق في استخدام القوة العسكرية.

ومن الملاحظ أن استطلاعات الرأي الأخيرة أظهرت تراجع دعم هاريس بين الناخبين الأمريكيين العرب، ما يعكس استياءهم من عدم قدرتها على تحقيق التوازن المطلوب بين دعمها لإسرائيل ومطالب الجالية العربية في الولايات المتحدة.



وحسب المجلة، فإن ترامب استغل هذا الإحباط الذي يشعر به الناخبون العرب، حيث أعلن في تغريدة له أنه سيضع حداً للمعاناة والدمار في لبنان، مستهدفاً الناخبين الأمريكيين من أصل لبناني بشكل خاص. مع ذلك، يبقى الأمريكيون العرب في موقف صعب، حيث تقتصر خياراتهم الانتخابية على دعم إدارة بايدن أو مواجهة المخاطر المترتبة عن عودة ترامب إلى السلطة.

مخاوف مستقبلية
وتتزايد المخاوف بين الناخبين العرب بشأن تأثير هذه السياسات على مستقبلهم، إذ يعتبرون أن الموقف الأمريكي تجاه الصراع الفلسطيني الإسرائيلي ليس مجرد قضية دولية، بل قضية تمس حياتهم اليومية.

وفي هذا السياق، تقول أسماء، وهي طبيبة أمريكية من أصول عربية: "إذا كان ترامب هو الخيار الآخر، فأنا لا أريد أن أكون جزءاً منه. لكنني أشعر أيضاً بأنني خُذلت من الديمقراطيين.. ما يحدث في غزة يستدعي وقفة جادة من القادة السياسيين واعترافاً بالمأساة الإنسانية المستمرة".

وترى أسماء أن الموقف الأمريكي من القضية الفلسطينية يجب أن يتغير، وإلا فإن العديد من الناخبين سيجدون أنفسهم مضطرين للتصويت ضد خياراتهم التقليدية.

ومع اقتراب الانتخابات، يتساءل كثيرون: هل سيصوت العرب في الولايات المتحدة لدعم سياسات لا تعكس قيمهم، أم سيتجهون نحو خيارات بديلة تعبر عن مخاوفهم الإنسانية؟ هذه التحديات تتطلب من السياسيين -وفقا للمجلة- إعادة التفكير في كيفية التعامل مع قضايا الجالية العربية واهتماماتها إذا كانوا يرغبون في كسب ثقتهم ودعمهم.

مقالات مشابهة

  • سيدات الزمالك يفوز على المقاولون العرب في دورى الكرة الطائرة
  • سيدات طائرة الزمالك يهزمن المقاولون العرب في الدوري
  • الزمالك يهزم المقاولون فى الجولة السادسة لبطولة الدوري سيدات الكرة الطائرة
  • الزمالك يهزم المقاولون العرب في دوري الطائرة للسيدات
  • حيرة الناخب العربي في أمريكا.. معاقبة الديمقراطيين أم إيقاف ترامب؟
  • رئيس الاتحاد السكندري يؤكد دعمه للجهاز الفني ولاعبي الفريق الأول لكرة القدم
  • موقف أشرف بن شرقي من العودة للزمالك بعد اقتراب فسخ تعاقده مع الريان
  • رئيس «المقاولون العرب» يبحث مع وزير الإسكان الإيفواري أوجه التعاون بالمشروعات التنموية
  • المقاولون العرب يصطدم بالبترول والداخلية يواجه اسوان في جولة هامة بدوري المحترفين
  • الاتحاد السكندري يعلن عن الزي الجديد في الدوري المصري